غناء أصالة أمام طليقها وحبيبته يشعل منصات التواصل الاجتماعي

تداول العديد من النشطاء بمنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية مقطع فيديو يبرز غناء الفنانة السورية أصالة أمام طليقها طارق العريان و حبيبته.

وتألقت أصالة في أداء أغنية “فوق” في فقرة غنائية ضمن فعاليات مهرجان “Joy Awards”، على خشبة المسرح أمام طليقها طارق العريان.

وتنافس هذه الأغنية عن فئة الموسيقى على جائزة أفضل أغنية، حيث حققت أعلى نسب المشاهدة منذ طرحها على موقع رفع الفيديوهات العالمي “يوتيوب”.

ويشارك في الحفل نخبة كبيرة من نجوم الفن والسينما والدراما والرياضة العرب والعالميين، إلى جانب أبرز صناع الترفية والمحتوى الإعلامي والفاعلين في هذا القطاع الحيوي.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. 1 ـ أغنية ” ساكن ” للفنانة ديانا حداد
    من أجمل أغاني التسعينات هذه الأغاني لها مساحة كبيرة في الذاكرة العميقة لا نستطيع سوى الرجوع لها بين الحين والآخر كنا نعشق الفنانيين من أصواتهم فقط كانت مسجلات واشرطه.. حتى صور الفنانيين لم نراها
    كان لهفه الحب مختلفه كانت المراهقه. مختلفه. في التسعينات. اعتقد انه يرجع. لنظافة الجيل. من شوائب الاتصالات والنت الهواتف والبرامج والسوشل الخ .. لن يكون هناك غير الورقه والقلم …
    “ساكن فى المساكن وحبيبى ساكن بعيد” !! . 2 ـ ما قصة أغنية نجاة الصغيرة “لا تنتقد خجلي الشديد” وماذا قالت مؤلفتها سعاد الصباح عنها؟ والقصة الشائعة عن هذه الأغنية هي أن “الشاعرة الكويتية حضرت إحدى الأمسيات الأدبية في القاهرة، بحضور الشاعر نزار قباني”، وقيل إنها “تلعثمت خلال إلقاء قصيدة، فطلب منها نزار أن تغادر المسرح وأن تتعلم العربية”، وردا على قباني قررت الصباح أن تكتب هذه القصيدة:
    لا تنتقد خجلي الشديد فإنني بسيطة جدا وأنت خبيرُ
    يا سيد الكلمات هبْ لي فرصة حتى يذاكر درسه العصفورُ
    خذني بكل بساطتي وطفولتي أنا لم أزل أحبو وأنت قدير
    من أين تأتي بالفصاحة كلها وأنا يتوه على فمي التعبير؟
    أنا في الهوى لا حول لي أو قوة إن المحب بطبعه مكسور
    يا هادئ الأعصاب إنك ثابت وأنا على ذاتي أدور.. أدور
    الأرض تحتي دائمًا محروقة والأرض تحتك مخمل وحرير
    فرق كبير بيننا يا سيدي فأنا محافظة وأنت جسور
    وأنا مقيدة وأنت تطير وأنا مجهولة جداً وأنت شهير
    وأوضحت الصباح ءفي حوار صحفي .. أن “من المحزن أن تنتشر قصة خيالية تغيّر مناسبة كتابة القصيدة، وتمحو تفاصيلَها الحقيقية، وتزعُم أنني كتبتها ردًا على موقف مع الأستاذ نزار قباني، بعد أن أغضبني وطلب مني النزول من منصة الشعر وتعلُّم اللغة العربية.. في أمسية هو لم يحضرها أصلاً”.
    وأشارت الشاعرة الكويتية إلى أن القصيدة تخصّ زوجها، وهو ما اضطرها للتوضيح، “ولولا أن القصيدة بمناسبتها وحروفها ومشاعرها ونبضها تخصّ زوجي الشيخ عبد الله مبارك الصباح، لما كتبتُ توضيحا، ولما أجهدت نفسي في ملاحقة الإشاعة لإطفائها”.
    وبشأن مؤتمر القاهرة، أوضحت الشاعرة أنه “حدث مطلع التسعينيات بعد تحرير الكويت من الغزو العراقي مباشرة”، فتحدثت فيه عن أثر الغزو على الكويت، “ولم أقرأ فيه أي قصيدة”.
    ومضت الدكتورة الصباح تقول “الأستاذ نزار لهُ أهميّتُه وقدْرُه كشخصٍ وشاعر في نفوس محبيه، إلا أنّه لا يملك أن يطلب مني النزول من منصة الشعر، ولم يحدث أن استخدمت شعري في اعتذاريات من هذا النوع”.
    وأضافت “لقد جمعتْني منابر كثيرة على مستوى العالم مع الأستاذ نزار وغيره من كبار شعراء تلك المرحلة، ولم يحدث أن ألقيتُ هذه القصيدة تحديداً بحضوره. ومن البدهي أن يتساءل المتابع الحصيف عن غياب الصحافة ووسائل الإعلام عن تغطية حدث مزعوم مثل هذا، يتم في أمسية شعرية بحضور الأدباء والمثقفين والمتابعين، وفي القاهرة… وما على المهتم إلا أن يبحث عن أرشيف الصحف المصرية والعربية في تلك الفترة، فلن يجد أثراً لمثل هذا الخيال”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى