ظهور مفاجئ لنجاة الصغيرة في الرياض يخلق الحدث

عرف مهرجان “جوي أوورد” الذي استضافته العاصمة السعودية الرياض ظهورا مفاجئا للمطربة المصرية نجاة الصغيرة، وذلك بعد غياب امتد لسنوات طويلة، حيث تم تكريمها بجائزة الإنجاز مدى الحياة.

وقدمت الفنانة الملقبة بـ”قيثارة الفن”، أغنية “عيون القلب” بنظام “البلاي باك”، وبدا واضحا عدم قدرتها على إلقاء كلمة للجمهور، كما لم تستطع حمل درع التكريم.

وجدير بالذكر أن نجاة المولودة عام 1938، تعد واحدة من نجمات العصر الذهبي للطرب، فخلال مشوار امتد من أواخر أربعينيات القرن الماضي وحتى بداية الألفية الجديدة، أثرت المكتبة الفنية العربية بأغانٍ تعاونت فيها مع كبار الشعراء والملحنين، أبرزهم نزار قباني ومأمون الشناوي وعبد الرحمن الأبنودي وكمال الطويل ومحمد عبد الوهاب وبليغ حمدي ومحمود الشريف وسيد مكاوي.

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. ” الموسقى و السلام ” تقافة عظيمة احترام للطبيعة و الكائنات الحية و أرواح سامية تأملية تستشف ذلك من موسيقاها التي تتجه هذه الموسيقى تجعلك تشعر بالرغبة في الركض و السباحة و الصيد و توحد الطبيعة حتى آخر نفس . هذا الرقي و الإحساس الذي يداعب الروح الطاهر يداخل المتلقي لم ينبع من أروح شريرة كما يزعم المندسون لحضارة الهنود الحمر . هذا الاحساس الممزوج بالأمل و الصبر و الحزن الدفين يدل على رقي تلك الأمة التي عاشت في أشدّ الظروف و تأقلمت و أبدعت رغم بساطتها .. هذه تسمى موسيقى الحزن من يحزن على فراق الفصول ؟ لم تصل إلى هذا الإحساس بعد و لا أظن أننا نحن العرب سوف نصل إليه استمع و أنت تغمض عينك و تذكر من فارقت من البشر أحياء أو أعداء ، شجر أو حجر أو حيوان حتى الأيام و الشهور و السنين و ستجد أنك تتألم لفراقهم جميعاً و هذا يتبت لك أن هذه الموسقى تحاكي روحك الطاهرة المحبة للخير و لذلك سميت موسقى الحزن هذه الحضارة التي دفنت و طمست معالمها و وضعت طي النسيان من قبل عبدة المال و العولمة لابد أن تحيا من جديد لكي تعيد لنا الأمل و السعادة و لذة الحياة بالاندماج مع روح الطبيعة . هذ الألم الذي تحس به عزيزي المستمع يتبت لك ترابطك بالهنود الحمر مهما كانت أصولك العرقية فهم الأساس استمع و جرد نفسك من كل الأفكار و تمتع بهذا الإبداع . الجمال أمامي ، علي أن أمشي .. الجمال ورائي ، علي أن أمشي .. الجمال فوقي ، علي أن أمشي .. الجمال من كل جهة ، علي أن أمشي.

  2. وبشأن مؤتمر القاهرة، أوضحت الشاعرة أنه “حدث مطلع التسعينيات بعد تحرير الكويت من الغزو العراقي مباشرة”، فتحدثت فيه عن أثر الغزو على الكويت، “ولم أقرأ فيه أي قصيدة”.

    ومضت الدكتورة الصباح تقول “الأستاذ نزار لهُ أهميّتُه وقدْرُه كشخصٍ وشاعر في نفوس محبيه، إلا أنّه لا يملك أن يطلب مني النزول من منصة الشعر، ولم يحدث أن استخدمت شعري في اعتذاريات من هذا النوع”.

    وأضافت “لقد جمعتْني منابر كثيرة على مستوى العالم مع الأستاذ نزار وغيره من كبار شعراء تلك المرحلة، ولم يحدث أن ألقيتُ هذه القصيدة تحديداً بحضوره. ومن البدهي أن يتساءل المتابع الحصيف عن غياب الصحافة ووسائل الإعلام عن تغطية حدث مزعوم مثل هذا، يتم في أمسية شعرية بحضور الأدباء والمثقفين والمتابعين، وفي القاهرة… وما على المهتم إلا أن يبحث عن أرشيف الصحف المصرية والعربية في تلك الفترة، فلن يجد أثراً لمثل هذا الخيال”.

  3. 1 ـ أغنية ” ساكن ” للفنانة ديانا حداد
    من أجمل أغاني التسعينات هذه الأغاني لها مساحة كبيرة في الذاكرة العميقة لا نستطيع سوى الرجوع لها بين الحين والآخر كنا نعشق الفنانيين من أصواتهم فقط كانت مسجلات واشرطه.. حتى صور الفنانيين لم نراها
    كان لهفه الحب مختلفه كانت المراهقه. مختلفه. في التسعينات. اعتقد انه يرجع. لنظافة الجيل. من شوائب الاتصالات والنت الهواتف والبرامج والسوشل الخ .. لن يكون هناك غير الورقه والقلم …
    “ساكن فى المساكن وحبيبى ساكن بعيد” !! . 2 ـ ما قصة أغنية نجاة الصغيرة “لا تنتقد خجلي الشديد” وماذا قالت مؤلفتها سعاد الصباح عنها؟ والقصة الشائعة عن هذه الأغنية هي أن “الشاعرة الكويتية حضرت إحدى الأمسيات الأدبية في القاهرة، بحضور الشاعر نزار قباني”، وقيل إنها “تلعثمت خلال إلقاء قصيدة، فطلب منها نزار أن تغادر المسرح وأن تتعلم العربية”، وردا على قباني قررت الصباح أن تكتب هذه القصيدة:
    لا تنتقد خجلي الشديد فإنني بسيطة جدا وأنت خبيرُ
    يا سيد الكلمات هبْ لي فرصة حتى يذاكر درسه العصفورُ
    خذني بكل بساطتي وطفولتي أنا لم أزل أحبو وأنت قدير
    من أين تأتي بالفصاحة كلها وأنا يتوه على فمي التعبير؟
    أنا في الهوى لا حول لي أو قوة إن المحب بطبعه مكسور
    يا هادئ الأعصاب إنك ثابت وأنا على ذاتي أدور.. أدور
    الأرض تحتي دائمًا محروقة والأرض تحتك مخمل وحرير
    فرق كبير بيننا يا سيدي فأنا محافظة وأنت جسور
    وأنا مقيدة وأنت تطير وأنا مجهولة جداً وأنت شهير
    وأوضحت الصباح ءفي حوار صحفي .. أن “من المحزن أن تنتشر قصة خيالية تغيّر مناسبة كتابة القصيدة، وتمحو تفاصيلَها الحقيقية، وتزعُم أنني كتبتها ردًا على موقف مع الأستاذ نزار قباني، بعد أن أغضبني وطلب مني النزول من منصة الشعر وتعلُّم اللغة العربية.. في أمسية هو لم يحضرها أصلاً”.
    وأشارت الشاعرة الكويتية إلى أن القصيدة تخصّ زوجها، وهو ما اضطرها للتوضيح، “ولولا أن القصيدة بمناسبتها وحروفها ومشاعرها ونبضها تخصّ زوجي الشيخ عبد الله مبارك الصباح، لما كتبتُ توضيحا، ولما أجهدت نفسي في ملاحقة الإشاعة لإطفائها”.
    وبشأن مؤتمر القاهرة، أوضحت الشاعرة أنه “حدث مطلع التسعينيات بعد تحرير الكويت من الغزو العراقي مباشرة”، فتحدثت فيه عن أثر الغزو على الكويت، “ولم أقرأ فيه أي قصيدة”.
    ومضت الدكتورة الصباح تقول “الأستاذ نزار لهُ أهميّتُه وقدْرُه كشخصٍ وشاعر في نفوس محبيه، إلا أنّه لا يملك أن يطلب مني النزول من منصة الشعر، ولم يحدث أن استخدمت شعري في اعتذاريات من هذا النوع”.
    وأضافت “لقد جمعتْني منابر كثيرة على مستوى العالم مع الأستاذ نزار وغيره من كبار شعراء تلك المرحلة، ولم يحدث أن ألقيتُ هذه القصيدة تحديداً بحضوره. ومن البدهي أن يتساءل المتابع الحصيف عن غياب الصحافة ووسائل الإعلام عن تغطية حدث مزعوم مثل هذا، يتم في أمسية شعرية بحضور الأدباء والمثقفين والمتابعين، وفي القاهرة… وما على المهتم إلا أن يبحث عن أرشيف الصحف المصرية والعربية في تلك الفترة، فلن يجد أثراً لمثل هذا الخيال”.

  4. يااااااااااااللعار
    سجل يا تاريخ
    اخواننا يذبحون في فلسطين
    وكلاب بني صهيون تقيم المهرجانات ،
    عذرا يا أرض الانبياء
    نحن في زمن العفن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى