يحيى فاندي يتعرض للإحباط بسبب مسلسل “أحلام بنات”

أعرب الفنان المغربي يحيى فاندي عن استنكاره الشديد من الوضع الذي وصل إليه طاقم مسلسل “أحلام بنات” بسبب المشاكل المادية التي واجهها مع الشركة المنتجة.

ونشر السيناريست المغربي تدوينة مطولة عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات أنستغرام، كشف من خلالها أن مثل هذه المشاكل”تدفع الإنسان للتفكير جديا في الاعتزال”.

وواصل قائلا: “بعد شراكة ناجحة نوعا ما مع قناة ام بي سي5 في عملين سابقين، هما مسلسل جروح و ولاد المرسى، كنت أمني النفس باستمرار إشعاع الدراما المغربية على الصعيد العربي وتطورها”.

واضاف قائلا:”لكن تجربة “أحلام بنات” وفشلها الفني الذريع، جعلني ككاتب سيناريو أشك في نجاح هذه الشراكة في ظل عدم حماية المنتوج الإبداعي المتمثل في السيناريو من التحريف وغياب المحاسبة بعد الإنتاج والحقوق المادية للمبدعين”.

وجدير بالذكر أن العمل الدرامي “أحلام بنات “شهد عدة خلافات منذ الوهلة الأولى من انطلاق تصوير مشاهده.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. بالدارجة المغربية.. شاروخان يغني رفقة الجريني والبدوي أشعل النجم العالمي، شاروخان حماس الجمهور المغربي، بعد ظهوره في حفل خاص بالترويج لفيلمه الجديد “باتهآن”، وهو بغني بالدارجة المغربية رفقة النجمين المغربيين، عبد الفتاح الجريني وزوجته، جميلة البدوي. وقدم الثنائي حفلا استعراضيا ضخما، شارك فيه عدد من الراقصين الهنود، بأحد مراكز التسوق بمدينة دبي. ويعتبر هذا الحدث بمثابة دعاية وترويج لأحدث أفلام شاروخان، والمقرر عرضه فى دور العرض 25 يناير وتشاركه البطولة، ديبيكا بادوكون وجون إبراهام. الأغنية تعتبر هي الثالثة بين الجريني وشاروخان بعد نجاحهم سويًا في جابرا فان و”ظالمة” التي شاركت فيها جميلة البدوي، وهي من كلمات جلال الحمداوي باللغة العربية، و كومآر بالهندي وهندسة صوت محمد عصمت، وبنهاية الشو الغنائي تم عرض البرومو الإعلاني لفيلم شاروخان الجديد علي برج خليفة .. إلى سينما شعب أيام زمان “الشحات1996” أجمل أفلام شاروخان الحب و الرومانسية و الشر: يُرغم مطرب ضعيف شديد الحساسية على الإختيار بين الفتاة التي يحبها و أخرى أصابها هوس غير طبيعيّ به .. خلال الفيلم هناك مشهد يظهر فيه ديكور قناع الذهب الأشهر للفرعون توت غنخ آمون الذي نجا من السرقة و الغربة شركة “بانا سونيك” تقدم عرض “روب سيغ راتهورد” مع أغنية هندية: لا خلال النهار و لا خلال الليل .. و لا بالصمت و لا بالكلام .. لا أثناء النوم و لا حتى في أحلامي .. لا فيما بين الغرباء .. و لا في نفسي .. لا في الأزهار، و لا في النجوم فوقي .. لا في تغيرات المواسم و الربيع .. لا في الصحراء و لا حيث ينتمي الناس .. لا في الوجود و لا في أذى الحياة .. من دونك، هذا القلب و لا بأي مكان يمكنه التأقلم .. لا يمكن أن يتأقلم بأي طريقة، هذا القلب .. لكن ديكور قناع الذهب الأشهر للفرعون توت غنخ آمون الذي نجا من السرقة و الغربة يعود في حفل في ألمانيا مع أسطورة “دي جي بوبو” موسيقى رائعة وحفلة موسيقية وموسيقى محبة للقلب مع كل الأغاني الناجحة في التسعينيات بما في ذلك هذه الأغنية، سأعتبرها وداعًا،حققت هذه الأغنية نجاحًا كبيرًا!
    يا له من فنان دي جي بوبو الحب في كل مكان وصلت سانتياغو، تشيلي، موفيستار أرينا، “تاريخي” بسبب الديكور السينمائي… كل شيء عن “صناعة الإيهام” يتضمن فلسفة بصرية تخدم الحكاية وتجعلها أقرب إلى الواقع المعاش ولو لم ينتبه إليها المتلقي، يعتبر الديكور الفني بمثابة عنصر جمالي مشترك بين السينما والتلفزيون والمسرح، ذلك أن أهميته تبدو بارزة داخل مجال الفنون التعبيرية لدرجة يكون فيها مؤثراً في مستوى جماليات الصورة، لكن داخل الأدبيات النقدية لا نعثر على فصول كاملة للديكور باعتباره مكوناً بصرياً مهماً في الصناعة السينمائية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى