الفنان البريطاني “والتر دانس” يتضامن مع الفلسطينيين
قال الفنان البريطاني، والتر تشارلز دانس، صاحب شخصية تايون لانستر الشهيرة في مسلسل صراع العروش، إن أعمال الاحتلال الإسرائيلي المتعلقة بالإبادة الجماعية، التي أوصلتها إلى محكمة العدل الدولية بشكوى من جنوب أفريقيا، يجب أن توضع في سياقها الأوسع.
وتابع الفنان البريطاني الذي بدأ مسيرته الفنية في “شركة شكسبير الملكية”، قائلا إن المشكلة هي احتلال منذ 75 عاما، وحصار لغزة منذ 16 عاما، إلى جانب الانتهاكات الخطيرة والمستمرة للقانون الدولي والإنساني.
وجاءت كلمات دانس في إطار محاكمة الاحتلال أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب جرائم إبادة جماعية في غزة، الأمر الذي يحاول الاحتلال نفيه عن نفسه بحجة الدفاع عن النفس في وجه المقاومة الفلسطينية.
وقدمت جنوب أفريقيا ملفا كاملا مدعوما بالأدلة للمحكمة، مطالبة بإجراءات عاجلة لوقف الحرب في غزة، بعد يومين من المرافعات من كلا الطرفين.
وتصر دولة الاحتلال على أن الحرب في غزة هي أعمال “دفاع عن النفس”، فيما قالت جنوب أفريقيا في الدعوى إن ما يحدث في غزة يتجاوز ذلك إلى الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين في القطاع.
والتر دانس هو الفنان الاشهر في بريطانيا
كما قال المشكلة هي احتلال منذ 75 عاما وحصار لغزة منذ 16 عاما
Machaellah 3lih meli dar hakka
Ahsen haja ghaygolha hia hadi
Mezyane Mezyane saraha
خاص كاع الفنانين الكبار يديرو بحالو
ومن سمعك نحن نعيش في زمن الطوغيان والظلم ولا احد يتدخل في القضية حسبنا الله ونعم الوكيل
كل ماقيل صحيح وموضوع غزة سيحاسب عليه كل ضالم لهده الامة التي ظلمت في اطفالها ونسائها وشيوخها بعون الله دمائهم لن تدهب هدرا
اي دفاع عن النفس هاده اهل جهنم حاربو هم بشتى انواع السلاح والممنوعة دوليا نسال الله العلي القدير ان ينصر اهلنا في غزة علا بنو صهيون حطب جهنم
لم تكفيهم الارواح فنزلو علا ارضها وجعلوها اعلاها سافلها ولاكن الله اراد لهم الجنة واراد لي بني صهيون جهنم صدق الله الحبيب عندما قال فيهم اعداء الله فوق ارضه
في الوقت الذي يتنافس فيه قوم العلف من العرب على تحقير الفلسطينين يسخر لهم الله من ينصرهم من قوم الشرف في بقاع العالم فتحية لكل شرفاء العالم والخزي لعلفاء العرب
الشيطان الاكبر هو امريكا المدعومة لكل الدمار والابادة براسة مسؤوليها الكبار. حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم كلهم . النصر لاخواننا في غرة الغالية.
مظاهرات ووقفات تضامن مع فلسطين في عدد من مدن العالم .. فلسطين مثل جنوب إفريقيا و هي قضية عادلة لهم الحق في الحياة و الأمان بدون تمييز و على الجميع تحمل المسؤلية و إيقاف هذه المجازر البربرية و الشنيعة من طرف الكيان المحتل و حلفائه بقيادة أمريكا و حصارها الظالم و لا يكون الحقد و الكره الأعمى و قتل المدنيين في غزة أمام أنظار العالم أن يستمر يجب أن يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه و إستقلاليه و حريته .. تشارلز دانس ممثل ومؤلف ومخرج بريطاني، ولد في 10 أكتوبر 1946 في ريديتش بورشيسترشاير بإنجلترا في المملكة المتحدة. بدأ مسيرته في مسلسل (الورثة) عام 1974. خاض تجربة الإخراج والكتابة عام 2004 في فيلم (السيدات في لافندر). اشتهر بشخصية تيون لانستر في سلسلة (لعبة العروش). من أعماله (بطل العمل الأخير) و(لعبة التقليد)و(جوسفورد بارك) يعني فيلم حديقة جوسفورد 2001: ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ يعيش رجل الصناعة الثري (ماكورديل) بصحبة زوجته (سيلفيا)؛ التي تصغره كثيرًا في السن. قيقرر أن يدعو كل أقربائه وأصدقائه من نجوم المجتمع الإنجليزي إلى حفل صيد وعشاء ضخم يقام في منزله الأنيق بالريف البريطاني. يتوافد المدعوون، ويتوزعون في الغرف، لنكتشف أن الجميع يطمع في أموال مضيفهم. تشتعل الأمور حين يتم العثور على ماكورديل مقتولًا، ويبدو واضحًا أن الشكوك تحيط بكل المتواجدين من دون استثناء .. الفيلم الثاني “بطل العمل الأخير1993” لا يزال أرنولد شوارزنيجر يحب فيلمه الأخير في شباك التذاكر في عام 1993 بعنوان بطل العمل الأخير: لقد كان فيلمًا ممتعًا حقًا. قد يكون جاك سليد هو بطل العمل الأخير، لكنه أولاً في قلب الرجل الذي لعبه أرنولد شوارزنيجر. “كان هذا فيلمًا ممتعًا حقًا” قال نجم الحركة النمساوي لـ ياهوو أنتيرتاينمينت عن الكوميديا الفوقية لعام 1993 خلال مقابلة أجريت معه مؤخرًا مع سلسلة نتفلكس الخاصة به. فوبار. بمساعدة تموت بشدة المايسترو جون ماكتيرنان يتبع الفيلم مخرج الفيلم البالغ من العمر 10 سنوات داني (أوستن أوبراين) وهو يعيش أحلامه الرائجة عندما يتم نقله بطريقة سحرية إلى الشاشة الكبيرة إلى جانب بطله المفضل ، جاك. يقول شوارزنيجر الآن: “قام ماكتييرنان بعمل رائع في هذا الفيلم”. سوء الحظ ، لم يوافق الجمهور في ذلك الوقت. تم إصداره هذا الشهر قبل 30 عامًا فقط بعد أسابيع من إصدار ستيفن سبيلبرغ حديقة جراسيك يمضغ شباك التذاكر ، بطل العمل الأخير كان أول فشل هوليوود باهظ لشوارزنيجر بعد سلسلة من النجاحات المحددة للعصر والتي تم حجزها من قبل الموقف او المنهى و المنهي 2. لم يكن هذا الفشل بمثابة ضربة سهلة لامتصاصها لاعب كمال الأجسام السابق. في الواقع ، في المسلسلات الوثائقية الجديدة أرنولد الذي يتم بثه أيضًا على نتفلكس يعترف شوارزنيجر بأنه شعر بالضرب بسبب الاستقبال الفاتر للفيلم. “لا استطيع ان اقول لكم كم كنت منزعجا ،” قال في أرنولد. “إنه يؤلمك. إنه يؤذي مشاعرك. إنه أمر محرج. … لم أرغب في رؤية أي شخص لمدة أسبوع. لكنك استمرت في التثاقل. كما قالت حماتي هذا طوال الوقت:” دعنا فقط تقدم إلى الأمام.’ إنها رسالة رائعة “. يحكي الفيلم وبطله آرنولد شوارزينيجير مع عدد من نجوم هوليوود ، قصة ذات حبكة بسيطة وغير معقدّة: رئيس مافيا مكسيكية شهير يتم نقله بواسطة مكتبة التحقيقات الفدرالية من سجن إلى سجن، لكن خلال النقل يتم تنفيذ خطة معقدة تم اعدادها بعناية لتأمين هرب كورتيز إلى المكسيك، بالتواطؤ مع شخصي داخل “إف بي ياي” يمده وعصابته بكل المعلومات اللازمة. تتقاطع هذه القصة مع حادثة قتل تحدث في مكان بعيد عند حدود الولايات المتحدة مع المكسيك، وتشتبك القصتان ويدخل آرنولد آمر الشرطة ري أويين هو وطاقم شرطته المحلي المتواضع على الخط للمساعدة في القبض على المجرم. بدأت التسعينيات بثبات في وضع جيل جديد من الأبطال المتخصصين في مواجهة الديناصورات والأعاصير والأجانب وبرامج الكمبيوتر. بحلول نهاية العقد ، حتى شوارزنيجر كان يقاتل الشيطان الحرفي بدلاً من الكوماندوز الآخر. رأيت بهذه الطريقة ، بطل العمل الأخير يحتفل بالأفلام التي جعلت وجوده ممكنًا ، بينما يغمز أيضًا في تجاوزاتهم مما يتيح للجمهور الإذن بالضحك وهم في طريقهم للخروج من باب المسرح وفي الأعاصير و أيام الاستقلال التي من شأنها أن تغزو المسارح قريبًا. لا عجب أن شوارزنيجر وجد الفيلم ممتعًا للغاية: لقد كان حفلة وداع في نهاية المطاف.