فنانون فنلنديون يطالبون بمنع إسرائيل من المشاركة في مسابقة “يوروفيجن”
وقع أكثر من 1400 موسيقي فنلندي على عريضة تطالب بمنع إسرائيل من المشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية (يوروفيجن)، بسبب ارتكابها جرائم حرب في غزة.
وقال لوكاس كوربيلاينن، صاحب العريضة، لموقع الأخبار الفنلندي الناطق باللغة السويدية هوفودستادسبلاديت: “إن إسرائيل تنتهك حقوق الإنسان”، مضيفًا: “لا نعتقد أنه من المقبول أن تكون البلاد جزءا من (يوروفيجن) لتلميع صورتها”.
وتشارك إسرائيل في مسابقة يوروفيجن منذ عام 1973، حيث قدمت 45 مشاركة منذ ذلك الحين وفازت في عام 2018.
وفي حين أنها واحدة من 37 دولة مسجلة في المسابقة، فإن منظم المسابقة، اتحاد البث الأوروبي، لم يتخذ بعد قرارا بشأن مشاركة إسرائيل.
ويحث الموسيقيون، الذين وقعوا على العريضة، شركة التلفزيون الفنلندية Yle على الضغط على المنظمين لتلبية مطالبهم، أو مقاطعة المسابقة إذا لم يتم حظر إسرائيل.
يأتي ذلك في أعقاب دعوات مماثلة من موسيقيين آيسلنديين، الذين طالبوا بلادهم، لشهر الماضي، بمقاطعة يوروفيجن إذا سُمح لإسرائيل بالمشاركة.
الأغاني والأهازيج تعبر عن توق الإنسان الفلسطيني للحرية مهما طول عتم الليل .. بتجليه شمس الحرية .. مهما طال الليل وطال .. وغطى سواده ع الاطلال .. غنا في الوطن أبطال .. بتعيد شمس الحرية
وقع أكثر من 1400 موسيقي فنلندي على عريضة تطالب بمنع إسرائيل من المشاركة
و ذلك بسبب ارتكابها جرائم حرب في غزة
بالنسبة لهم إسرائيل تنتهك حقوق الإنسان
اتحاد البث الأوروبي سجي انيتخذ قرارا بشأن عدم مشاركة إسرائيل
Machaellah 3lihom
” سينما شعب مع النجم شاروخان في أخر رقصة ” فيلم “إبتسامة 1975” بروس ديرن فيلم كوميدي إجتماعي حول مسابقة ملكة جمال لشابات كاليفورنيا ، وتقام سنويًا في سانتا روزا ، وكيف تؤثر على السكان المحليين والمشاركين. على مجموعة الابتسامة . مايكل ريتشي. هذه الشريحة المنسية إلى حد كبير في منتصف السبعينيات مع إنحدار المتسابق المرشح يحمل الأخبار السيئة من حياة مايكل ريتشي ، الذي كان له مسيرة محترمة في السبعينيات يموت للأسف في عام 2001 في سن 62 هو طريق مسدود البهجة في تقاليد ناشفيل. في الواقع ، غالبًا ما يُطلق على أسلوب ريتشي إسم “إلتمان يسقوي” نظرًا لنظرته المسطحة على الأشياء السخيفة في قلب الحياة اليومية. هنا ، السياق هو مسابقة ملكة جمال مراهقة في بلدة صغيرة في كاليفورنيا ، يبدو أن ريتشي تركها تتكشف بكل حماقاتها وحزنها ، مما يثبت أن هناك بعض الأشياء في الحياة التي هي في جوهرها هزلية لدرجة أنه من الأفضل مشاهدتها فقط بدلاً من ذلك. من المباشر. ليس هناك الكثير من الحبكة مثل العديد من الوقائع المنظورة المتقاطعة ، مما يعطي الانطباع بأن الكاميرا تلتقط آلاف المآسي الصغيرة والإذلال مع كل منعطف عشوائي. هناك البروفات المشؤومة ، بائع محلي في أزمة منتصف العمر ، مراهقين هائجين ، متقلبين بقيادة إريك شيا من مغامرة بوسيدون ، وتسلسل مرح “قبل المسابقة” أمام لجنة التحكيم. وكون هذا في منتصف السبعينيات ، فإن الشعر والملابس والديكور الداخلي هي سبب كافٍ للمشاهدة ، منفتح الفم مع بروس ديرن وباربرا فيلدون ” كن ذكيًا” . مع في الأدوار القيادية ، بدعم من تحطيم اعتبارها الأكثر خبرة بين جميع المتسابقين في المسابقة. ابحث أيضًا عن دينيس نيكرسون الأكبر سنًا والثعلب من ويلي ونكا ومصنع الشوكولاتة والذي أود أن أقابله يومًا ما ، وشابة جدًا ميلاني جريفيث في أحد أدوارها الأولى .. الفيلم الثاني “جنون الحب” مع أخر رقصة و أغنية مترجمة : شعري غير منسق أمشي كأني أشرب الخمر .. إذا أي واحد يراني هم سيسألون ما الأمر .. كيف أذهب إلى البيت في مثل هذا ؟ .. أنا لا أعرف كيف أعبر .. مثل لص صامت .. النظرة الأولى للحب .. أخذ قلبي بعيداً .. في الحب اللعبة الأولى من التخفي أو البحث عنه .. أخفيت نفسي في عيونه .. الآن أنا خائفة لأنه مثل لص صامت ..
” الوقت في صندوق، صوت، آلات، تناغم فزيام أو عرض موسيقى ” مجموعة أوبيس “العيش هو الحياة الممتدة” أفضل عملية إحماء في التاريخ، قبل اللعب في كأس الاتحاد الأوروبي عام 1989 ضد بايرن ميونخ و لأن مارادونا كان لاعباً في نابولي في الثمانينيات، أفضل عملية إحماء في التاريخ، دييغو يستمتع ويستمتع ويعطي مشهدًا تاريخيًا ما أجمل الإحماء!! تنشيط كل عضلة في جسده بالوتيرة التي يعلم أن جسده يحتاجها دون تحميلها بشكل زائد. يتواصل مع الكرة من أجل ضبط النفس قبل المباراة ويسترخي للاستمتاع بأفضل ما يعرف كيف يفعله!!!! العظيم دييغو أرماندو .. تلك هي اللحظات التي تعتقد فيها أن “الأمر يستحق شراء تذكرة لمشاهدة المباراة” أثناء عملية الإحماء ويمكنك أن ترى السحر والجودة في ميدان اللعب بغض النظر عن النتيجة كان دييجو في مستوى آخر… لقد لعب الرجل شيئًا آخر… لقد كان متعة للعيون حتى البعيد ملتصقًا بالتلفاز فقط لرؤيته… لمعرفة ما الذي سيفاجئنا به… ولم يخيب ظنه أبدًا… كان لديه دائمًا بعض الحيل في جعبته .. إيقاع الأسطورة دييغو أرماندو مارادونا صنع مشهداً بالكرة السحرة موسيقى و رقص على العشب الأخضر .. هذا الألبوم المفضل لموسيقى مجموعة أوبيس: عندما نعطي جميعا السلطة .. نحن جميعا نقدم الأفضل .. كل دقيقة ساعة .. لا تفكر في الراحة .. ثم تحصلون جميعًا على السلطة .. لكم جميعا الحصول على الأفضل .. والجميع يعطي كل شيء .. وكل أغنية يغنيها الجميع .. ثم إنها الحياة .. الحياة هي الحياة .. العيش هو الحياة، العيش .. الحياة هي الحياة، عندما نشعر جميعًا بالقوة .. الحياة هي الحياة، هيا، قف وارقص .. الحياة هي الحياة، عندما يشعر الناس .. العيش هو الحياة، هو شعور الفرقة، نعم .. عندما نعطي جميعا السلطة .. نحن جميعا نقدم الأفضل .. كل دقيقة ساعة .. لا تفكر في الراحة .. ثم تحصلون جميعًا على السلطة .. لكم جميعا الحصول على الأفضل .. والجميع يعطي كل شيء .. وكل أغنية يغنيها الجميع .. ثم إنها الحياة .. الحياة هي الحياة .. عش، عش هي الحياة .. عش، عش هي الحياة .. عش، عش هي الحياة .. وتتصل عندما ينتهي الأمر .. تسميها يجب أن تستمر .. كل دقيقة من المستقبل .. هي ذكرى الماضي .. لأننا جميعاً أعطينا السلطة .. جميعنا قدمنا الأفضل .. والجميع أعطى كل شيء .. وكل أغنية يغنيها الجميع .. الأغنية تخليداً لذكرى دييغو .. يمكنك الآن أن ترقد بسلام 10 .. إلى ” أيام زمان من سينما شعب ” السينما الهندية الساحرة تختزل لقطة لكرة القدم الساحرة .. صاحب شاحنة الموز أميتاب باتشان أو “جانجا و جامونا و ساراسواتي” لقطة من الفيلم توقفت شاحنة أميتاب باتشان و ميثون شكرابورتي أمام نقطة و عزم صديقه لتناول بعض المشروبات في نقطة قريبة، لتحدث المفاجأة” يدعبون الكرة مع الأطفال على طريقة اللاعبين الكبار .. هذا أول فيلم هندي شاهدته في دور السينما “لقاء الجبابرة1988” و ثاني فيلم عرض داخل قاعة السينما .. الدراما كانت بمستوى متقدم و عالي، الآن إختلطت و تأثرت بالأفلام الأجنبية تهاوت مستويات الدراما الهندية، كانت اللغة ممتزجة بالعربية أكثر من الإنجليزية .. كانت إلى الثقافة الشرقية أقرب منها إلى الغربية، فكنت تشاهد سينما محترمة و منضبطة و راقية !! .. راقصة الديسكو هو فيلم رقص هندي عام 1982، كتبه راهي معصوم رضا وأخرجه بابار سوبهاش. يقوم ببطولته “ميثون تشاكرابورتي” وكيم في الأدوار القيادية، مع أوم بوري وجيتا سيدارت وكاران رازدان في الأدوار الداعمة مع راجيش خانا في ظهور خاص. يحكي الفيلم قصة فنان شاب من الأحياء الفقيرة في بومباي، من الفقر إلى الثراء. الفيلم معروف بأغاني الديسكو السينمائية في بوليوود، من ألحان بابي لاهيري وكتبه أنجان وفاروق قيصر. تشمل الأغاني الشعبية “جيمي جيمي جيمي آجا” التي تغنيها بارفاتي خان، و”أنا راقصة ديسكو” التي يغنيها فيجاي بنديكت، و”ىآد إا راها حاي” التي يغنيها بابي لاهيري، و”غورو خي نا خآلو خي” التي يغنيها سوريش وادكار مع أوشا مانجيشكار. حقق الفيلم نجاحًا عالميًا، حيث امتدت شعبيته عبر آسيا والاتحاد السوفيتي وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا .. فيلم جنون الحب 1997 شاه روخ خان، مادهوري ديكسيت، كاريشما كابور، أكشي كومار، فريدة جلال، أرونا إيراني، ديفين فيرما، إخراج باش تشوبرا، تأليف: تانو جاتشا ندرا، أديتيا تشوبرا، بامبلا تشوبرا، باش تشوبرا، إنتاج: باش تشوبرا. فيلم كوميدي، دراما، موسيقى تدور أحداث الفيلم حول “راهول”، و هو رجل لا يؤمن بالحب، و على جانب آخر هناك فتاة تدعى “بوجا” تؤمن بأن هناك شخصاً قد صُنع لها و هي مقدرلها أن تلتقي به، كذلك، هناك “نيشا” التي تعتقد أنّ الحب هو صداقة و سيتحقق حلمها يوماً ما ، هل تثحقق أحلامهم؟ هل سيجدون حبّهم الحقيقي؟ .. “رائحة امرأة 1992” يحكي الفيلم قصة العقيد المتقاعد فرانك الذي فقد بصره في الجيش ويبحث عن مرافق يساعده في أمور حياته ليلتقي بتشارلز الفقير فيساعد كل منهما الآخر بطريقته. في هذا المشهد رقصة تانغو كلاسيكية أرجنتينية على أنغام أغنية “بور ونا جابيزا” التي كتبها أشهر شخصية تانغو في الأرجنتين كارلوس جارديل، تتحدث كلمات الأغنية عن رجل يدمن النساء والمقامرة بمسابقات الخيول. يؤديها هنا الممثل آل باتشينو “فرانك الأعمى” والممثلة غابرييل أنور.