جامعة لقجع تدعم رغبة السعودية الترشح لتنظيم كأس العالم 2034

أفاد فوزي لقجع رئيس لجنة “لجنة كأس العالم 2030″، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أنه تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، تعلن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ، عن دعمها القوي واللا مشروط لرغبة المملكة العربية السعودية الشقيقة المشروعة في الترشح لتنظيم نهائيات كأس العالم 2034.

وأضاف فوزي لقجع، في بلاغ، أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، التي تربطها علاقات متميزة مع الاتحاد السعودي لكرة القدم، تؤكد على تعبئة كل مكونات كرة القدم المغربية، من عصب وأندية وقدماء اللاعبين، لمساندة ملف المملكة العربية السعودية، التي تتوفر على كل المؤهلات التنظيمية والرياضية وفي مجال البنيات التحتية والمرافق السياحية، وقدرتها على تنظيم أكبر التظاهرات الدولية على أعلى المستويات، وتعرف ثورة كروية حقيقية مشهود بها على الصعيد العالمي، إضافة إلى ما هو معروف عن الشعب السعودي الشقيق من شغف بكرة القدم ومن كرم الضيافة وحسن الاستقبال.

وأبرز فوزي لقجع أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ستعمل أيضا على استثمار علاقاتها المتميزة مع شركائها في مختلف الاتحادات الكروية، ومع الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم والاتحاد الدولي لكرة القدم، من أجل توفير الدعم اللازم للملف السعودي

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. باش يديروا في الافتاح راقصة ترقص ويقول الله عزوجل أمر المؤمنين بغض البصر ههه لا حول ولا قوة الا بالله

  2. أخي الجامعة ليست بجامعة لقجع.الجامعة هي الجامعة المغربية لكرة القدم.اما السيد لقجع ماهو إلا رئيس لها يجب تصحيح معلوماتك.

  3. تسمى الجامعة المغربية لكرة القدم وليست جامعة لقجع. لقجع موظف كسائر الموظفين مفروض عليه ان يؤدي مهمته كما وجب فإذا نجح في مهمته فهذا هو المطلوب وإذا فشل وجب محاسبته ومن هنا اود تحية هذا الموظف السيد لقجع على مجهوداته المثمرة في ما أنيط له من مسؤليات. اما وان نتطرف في مدحنا للموظفين الذين ادوا واجبهم على التمام فهذه العقلية هي التي تخرب الموظفين وتدفعهم للغرور ومن تم الى الفشل اخلاقيا ومهنيا. تحياتي الى جميع المسؤولين الذين يؤدون مهامهم بتفان ونجاح دون احداث اي ضوضاء.

  4. العنوان غير موفق و فيه كثير من الايحاءات الغير مقبولة فالجامعة الملكية المغربية وليس ملكا لأين كان اسمه او مركزه .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى