بالوثائق : اللجنة الدولية لألعاب البحر الأبيض المتوسط توبخ الجزائر وتطالبها بالاعتذار!
توصلت هبة سبور بنسخة من مراسلة الكاتب العام للجنة الدولية لألعاب البحر الابيض المتوسط موجهة لمحافظ الألعاب المتوسطية محمد عزيز درواز , تعدد اوجه التقصير التي تعرفها الالعاب المتوسطية والتي تستضيفها وهران .
بعد اشادته بحفل الافتتاح والذي ترك انطباع جيد حول الدورة، قال الكاتب العام بأن حفل الافتتاح لم يكن سوى وجه اتصال خارجي معبراً عن آسفه الشديد إلى أوجه القصور، والقضايا التنظيمية الهامة والأساسية، والتي خلقت انطباع سلبي لدى أفراد عائلة البحر الأبيض المتوسط وأثار ردود فعل قوية.
وجاء في رسالة اللجنة الدولية لألعاب البحر الابيض المتوسط أن خطة النقل كانت فاشلة تمامًا، مما منع حوالي ستين شخصًا من اللجنة التنفيذية ICMG ،و الرؤساء والأمناء العامون للجان الأولمبية والاتحادات الدولية، فضلاً عن ضيوف الأسرة المميزين الآخرين من للوصول إلى الملعب في الوقت المحدد، و لم يتمكنوا من العثور على مكان إلا بعد عدة ساعات، بعد أن تعرضوا لتهديدات خطيرة على سلامتهم أمام البوابات , كما انتقدوا عدم تخصيص أبواب خاصة لهم .
و عبر الكاتب العام عن امتعاضه من الغياب التام و غير المسبوق للمتطوعين، وكذلك عدم القدرة على تلبية الاحتياجات الأساسية لأعضاء اللجنة الدولية لألعاب البحر الابيض المتوسط من حيث المساعدة الطبية وإمدادات المياه !!!
وذكرت اللجنة الدولية بأنها سبق وحذرت من فشل خطة النقل واكدت هذا خلال اجتماعات العمل الأخيرة ،حيث أصر خبراء اللجنة الدولية على إنشاء ملف ممر مخصص لعائلة البحر الأبيض المتوسط وتقييد حركة المرور خلال هذه الفترة ،لكن لم يتم تنفيذ أي بند ، مما أدى إلى ما وصفوه بالنتيجة المأساوية الليلة الماضية.
واستطرد الكاتب العام في الرسالة التوبيخية بأنه لسوء الحظ ،خلفت بداية الألعاب انطباعات سيئة لدى عائلة البحر الأبيض المتوسط على المستوى التنظيمي، وذهبت لوصفه بالمؤلم، مؤكداً بأن هذا الحادث غير مقبول إطلاقا وأن اللجنة الدولية لا تتحمل أي مسؤولية، ولن تعرض للخطر مشاركة أعضاء اللجنة الأولمبية الوطنية في الدورات القادمة لألعاب البحر الأبيض.
سوف نبقي اعداء المخزن الصهيوني الى لابد و التاريخ سيثبت خبثكم يا منافقين كل الدول راضية الى الصهاينة امثالكم يا عدمي الرجولة و الشهامة
كان خطأ كبيرا السماح للبلد الكابراني بتنظيم هذه الالعاب !!!!! لانه كان متوقعا الفشل الذريع في التنظيم
– لاماء
– لا قاعات للرياضة
– لا مسابح
-لا اكل جيد بل تسبب في تسميم الرياضيين
-قرية اولمبية عبارة عن عبارة عن شقق لا ترقى حتى الى درجة سكن اجتماعي في المغرب
-لا مواصلات
-لا …. لا.. ..لا
لحد الآن لم أجد تفسيرا كاملا لهؤلاء النظام العسكري الجزائري الإرهابي الذين يريدون زعزعة الاستقرار السياسي وتخريبه ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ليس منطقيا أن المغرب ينسحب من هذه التظاهرة الرياضية لانه من حقه شرعيا ..لماذا هذا السم والكره الذي ينبع منه حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم..
لو كانت منظمة عندنا ؛كنا سنفعل ما فعلوه ؟؟؟؟ بطبيعة الحال لا ؛ لأننا شعب مثقف وواعي …
المشكل ليس في الشعب ؛ الشعب الجزائري شعب مضياف فالف شكر وتقدير لهم على حفاوة الاستقبال الرياضيين المغاربة في ملعب وهران.المشكل يرجع إلى السياسيين ….
نعم يجب على الجزائر الاعتذار والمسامحة على ما فعلته في حق المغاربة ؛ لأن ما فعلته ظلم في حقهم .
ما هذآ الكره التي تكنه الجزائري للمغاربة ؟؟؟؟ والابتزازات لما يسمى بالحقرة لهذا يجب ان تعتذر أمام العالم بأكمله..
اعتذار غير مقبول مرفوض بصفة نهائية ؛ لأن لدينا كرامة وعزة النفس ….
إذا كانت لديها كرامة وسيادة كان عليها أن توبخ نفسها بنفسها هذه هي الرجولة….
أين هي الإخوة وحسن الجار الذي يجمع بين البلدين المغرب والجزائر ؛ ولكن للاسف الشديد لم تظهر مجرد بروطوكول سياسي فقط….
كنا نتمنى هذه التظاهرة الرياضية التي اقيمة بالجزائر كان من الأفضل تقام بالمغرب هههههههه.
المغرب لم يقبل الاعتذار والإهانة نحن رافضين تماماً هذا الاعتذار..
الاهانة التي ألحقت بالوفد الصحافي المغربي ؛ إهانة لم تتصوروها والآن تطلب اللجنة من الجزائر الاعتذار ما هذا الذل نحن ضد فكرة الاعتذار لدينا كرامة وعزة النفس المغربية الحرة.
من خلال الميدالية التي حصلت عليها المغربية هذآ دليل على مدى قدرات المغاربة والحممد راية المغرب ترفرفت في أرض الجزائر ..
نحن نفتخر بالمغرب وسيادته لدينا ملك القلوب وملك عظيم بمعنى الكلمة ونحن جند مجندين وراء صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده دائما سباقا لحماية وطنه بكرامة وسيادة واستقرار احبوا أم كريهوا فنحن شعب متسامح…
اين ذهب كبرياء دولة القوة الضاربة؟؟؟ بمسؤوليكم الفاشلين تثبتون للعالم بأسره أنكم ببساطة فاشلون في كل شيء اللهم لا شماتة.
الحمد لله على بلدنا الحبيب وملكنا الغالي الحنون الذي بفضله المغرب يعيش بسلام وامان. ولدينا قلب يحمل التسامح ومليئ بالحب والعطاء فاعتذارهم مقبول…
اصبحت الجزائر أضحوكة العالم بهذه التصرفات الرذيلة والافعال اللاخلاقية في حق الصحافة المغربية ؛ فلما هذآ الاعتذار يكفيكم الذل والإهانة التي يعيشونها في الجزائر….
ما كفايا تمثيليات علينا واستهزاءات علينا والنفاق بعينيه اصبحتم اظحوكة العالم هههههههههههه الاعتذار والمسامحة الحقيقية هي أمام الرأي العام العالمي…