إحتارين يصدم المغاربة ويختار اللعب لمنتخب “الطواحين”
اختار محمد امين احتارين، لاعب فريق بي إس في آيندهوفن الهولندي اللعب للمنتخب الهولندي بدلا من المنتخب الوطني المغربي، بعد اشهر من التفكير، حيث اعلن ذلك رسميا واخذ صور مع مدرب الطواحين “كومان”.
وكشفت مصادر هولندية ان اختيار احتارن، اللعب لمنتخب الطواحين، جاء بعد مهجودات لاتحاد الكرة، ومعه المدرب رونالد كومان، من اجل اقناعه بهذا القرار، فيما تحدثت مصادر اخرى على ان احتارين نفذ وصية والده الذي توفي قبل اسابيع قليلة.
وأثارت الدعوة جدلا كبيرا لدى الصحافة الهولندية، كتلك التي تم اثارتها حول “حكيم زياش”، بعد الاعلان عن اختياره تمثيل المنتخب المغربي عوض تمثيله لهولندا، بهدف الضغط عليه كي يختار بلد المنشأ، عوضا عن بلد الأصل.
يشار الى ان اللاعب المغربي الهولندي صرح في اخر ظهور اعلامي له, انه لم يحسم بعد قراره بخصوص البلد الذي سيحمل علمه، مشددا على حاجته للوقت من أجل اتخاذ القرار.
هدا هو الاتجاه الصحيح.
اخترت الانسب لمسيرتك وهذا الاهم وفقك الله
نعم القرار
خاف يحدث له ما يحدث الآن لعبد الرزاق حمد الله
كرة القدم مجرد هواية عابرة و لا تعبر عن الوطنية فهو حر في اختياره و لكن والده رحمه الله مدفون في المغرب و لا بد من الرجوع للاصل فلاعب ريكبي مغربي الاصل كان عميدا للمنتخب الفرنسي و حقق معه عدة القاب و عندما توقف مشواره رجع للمغرب لانه يعرف بان القيمة مع العطاء و عندما تتقاعد لا يتدكرك اي احد
لم يصدمنا نحن انه اختار مستقبله وكما جاء في تعليق كثير الوطنية للفقراء والثروة للاغنياء. والفساد للإدارة العامة.
لاعب ممتاز لا يمكن ان يضيع اسمه مع المغرب.
اختيار في محله. سيتالق مع هولاندا وسيربح الكثير ناهيك عن شراءه من الأندية العالمية.
زياش ضيع الفرصة..مع الاسف!!!!
لم يصدم احدا
هو حر في اختياراته.وفوق هذا لن يستفيد اي شيء من جامعة فاشلة
كرة القدم في المغرب تسيرها جامعة مليءة بالعصابات و اصحاب المصالح و مليءة بالصراعات
إنه الإختيار الصحيح. حظ ســــعــــــــــــــيـــــــد ….
احسنت الاختيار لو اخترت المغرب ستندم طول حياتك.
المغرب فيه ٤٠ مليون نسمة لم يعطي سوى لاعبين أو ثلاثة للمنتخب وأوروبا فيها ٥ ملايين مغربي على الاكثر تعطي المغرب منتخب .يعني ان المسؤولين ديالنا لا يعطون أي إهتمام للشعب
من قال لصاحب المقال أن هذا الشاب صدم المغاربة بل بالعكس هو نتاج هولندي و اعترافا بجميل هولندا عليه من الواجب الأخلاقي أن يلعب للبلد الذي أعطاه الكثير و المغرب يقتات على بقايا غيره و على إنتاج غيره لانه عاقر و مسؤوليه كارثة على الوطن و على المغاربة في الداخل و الخارج .فمن صميم قلبنا ندعو لهذا اللاعب و لغير
Au diable ومن یکون هاد احتارین او ما نعرف یلعب للطواحین او للغرابیل نحن نمتلک من القدرات الریاضیة الکفؤة ما یکفینا وزیادة والطمع طاعون اذن الی الجحیم مرةاخری.
لا تقولوا یصدم المغاربة ومن یکون هل هو الفریق الوطني هذا خبر لا یستحق النشر احنا فران وقاد بحومة لهذا لیذهب لیس فقط الی الطواحین بل حتی الی الجحیم.
الكل بدا يشعر و كان الوطن هو لفئة قليلة من المقربين والانتهازيين لا شك ان من اختاروا المنتخب المغربي ندموا في ظل الاوضاغ التي نغيشها من ظلم و نهب………
اختار الصواب كثرة النجوم عمرو يبان بحال الادريس جا ومابانش
من يختار اللعب داخل الفريق الوطني وهو يسمع ما يجري ويدور داخل أفراده؟ الجواب: ألأحمق. ان العلاقات الا أخلاقية داخل صفوف المنتخب الوطني، تجعل الكثير من اللاعبين ينفرون ويعترضون على الانظمام اليه. هذا ما جرى للاعب المغربي الهولندي.
مصيره مع الطواحين لن يدوم طويلا.، وسوف يقع في نفس الفخ الذي وقع فيه الحدادي سابقا. له الحق في اختباراته والمغرب غني عن خذماته. المغرب له رجاله الذين يفتخرون بخذمته. والله الموفق.
والله لقد اخترت الاصح والاصوب وفق الله