شركة : مخزون الغاز بساحل العرائش يقدر بـ 1.2 تريليون قدم مكعب

قدرت شركة النفط البريطانية “Chariot Oil & Gas Limited  توقعاتها بخصوص إمكانيات الغاز الطبيعي في منطقة “اللكسوس ” بالعرائش،  ب 2 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي.

وقالت الشركة في بلاغ لها، إن النتائج التي توصلت لها فاقت توقعاتها، حيث قدرت أن الغاز القابل للاستخراج من الساحل الشمالي للمغرب، في منطقة حوض “اللوكوس” يقترب من 1.2 تريليون قدم مكعب موزعة على سبعة مواقع، في خمسة آبار متفرقة.

وقال ، المدير العام للشركة البريطانية، إن هذا الاكتشاف ذو أهمية استراتيجية كبيرة وهو يأتي في وقت مناسب للغاية.

وحصلت الشركة البريطانية على ترخيص للتنقيب على الغاز بمنطقة “اللكسوس”، في أبريل الماضي على مساحة تقدر بـ 2390 كيلومتر مربع، من طرق المكتب الوطني للهيدروكربونات والطاقة والمعادن، الذي يعد شريكا للشركة بنسبة 25 ٪ ، فيما تمتلك هذه الأخيرة 75 ٪ من حقوق الرخصة

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. 75% للشركة و25% المكتب الوطني للهيدروكاربونات والطاقة والمعادن اليس هذا بكثير .

  2. واش كاين شي انتاج؟هرمنا من سماع التنقيب من التسعسنيات ونحن نسمع وجدنا في المنطقة الفلانية كمية هائلة من الغازات ومازلنا نسمع تفس الديسك

  3. إننا في بلدنا العزيز نفتقد التكنولوجيا للتنقيب على البترول و الغاز وبما أننا نستعين بشركات أجنبية للتنقيب فإن المغرب يحصل فقط على 25% من الإنتاج ولهذا يجب علينا أن نعتمد على أنفسنا في هذا المجال

  4. Pourquoi toutes ces recherches du gaz,et pétrole au Maroc.
    Il nous suffit celui de Talestine,que nous(qu’ils ont découverte voilà plus de 15 ans peut être)
    Sauf que le mensonge ne paie pas.
    Le Royaume dépense des milliards pour des recherches qui n’ont pas abouties à RIEN
    A chaque occasion on nous lance des mensonges pour nous faire occuper a parler du gaz.
    Quant un Gouvernement ment aux Citoyens c’est la catastrophe rouge.
    Moi, je ne crois plus aux messages de nos responsables,car c’est du papier bleu.

    PSV

  5. تمعنوا جيدا في النسبة التي ستحصل عليها الدولة، 25 في المائة كأنهم يقدمون لنا مساعدات انسانية

  6. الغاز الفوسفاط الذهب الفضة كل انواع المعادن في بلادنا ومن المستفيد من هذه الموارد الطبيعية
    هل هناك حصة للشعب المنسي والمظلوم ام نسمع داءما نفس الارقام ونفس الاخبار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى