شاب يشنق والدته بغطاء رأسها داخل شقة بمدينة وجدة
اوردت مصادر محلية ان مدينة وجدة، اهتزت على وقع جريمة قتل بشعة بطلها شاب في مقتبل العمر، قام بقتل أمه شنقا بواسطة “فولار” داخل شقة في حي “لاكولين”.
و حسب مصادر إعلامية محلية، فإن الجاني لف غطاء الرأس ” الفولار” حول عنق والدته قبل أن يقوم بالإجهاز عليها دون أن تكشف أسباب إقدامه على هذا الفعل، حيث أفادت ذات المصادر أن الجاني كان يتلقى العلاج بإحدى المصحات الخاصة بالمدينة.
وقد انتقلت إلى عين المكان عناصر الوقاية المدنية، ومصالح الأمن، حيث تم نقل جثة الهالكة الى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الفارابي بوجدة لإجراء عملية التشريح الطبي، فيما تم اعتفال الجاني و وضعه رهن تدابير الحراسة وفقا لتعليمات النيابة العامة المختصة في انتظار تقديمه الى العدالة من أجل المنسوب اليه.
هؤلاء هم الفئة الضالة، لم يكن الامر مسألة مسواة بقدر ما هو محاولة لالغاء شرع السماء واهتبال فرصة تفرق القوم واختلافهم في تاويل آيات الميراث كل حسب فهمه، انها ضجة انتخابية استغلت هشاشة شعب متغرب ليفتروا كذبتهم واكثرهم علمانيون.
ما دخل الميراث في مريض قتل امه.واش راك هنا ولالالالا.
هذه نتيجة اصلاح مدونة الاسرة واصلاح التعلبم وتشجيع الحريات الفردية والمساوات ونشر الديوثية الاباحية والعلمانية في وسائل الاعلام والتدريس وحاليا وليس آخرا قانون التحرش الذي قزم حقوق الرجل وأعطى سلطة كبيرة للمرآة عند سبها أو قذفها أو النظر إليها أحسب لذلك ألف حساب فأن تسب وزيرا أهون كيف لا و6 سنوات سجنا و 12 مليونا غرامة،
المغرب فقد كل كرامة له وكل أخلاقه التي كان يحسد عليها وأصبحت سمعته بسمعة دول آسيا للسياحة الجنسية، وكلنا نرى ونحس أننا يتجه بخطا متسارعة نحو الهاوية.
عند وصول حرارة هذ الحمى الهيستيرية إلى مراكز السلطة، هل ستتعامل بعفى الله عما سلف وطيش الشبان وقانون الحريات، أم ستصيبها عدوى حمى الخريف العربي الذي نشم عبيره ونحس تقلب جوه وأولى غيومه مبادرة التجنيد الاجباري.