
وفاة أكبر معمرة في العالم عن عمر ناهز 116 عاما
هبة بريس – وكالات
توفيت الراهبة البرازيلية، إينا كانابارو لوكاس، أكبر معمرة في العالم بحسب موسوعة غينيس للأرقام القياسية، أمس الأربعاء، عن عمر ناهز 116 عاما.
وذكرت قاعدة بيانات “لونغيفي كويست”، المختصة بتوثيق بيانات المعمرين، أن كانابارو، المولودة في 8 يونيو 1908، توفيت في البرازيل عن عمر ناهز 116 عاما و326 يوما.
وذكرت قاعدة البيانات، في نعي كانابارو، “على الرغم من أنها ادعت أن تاريخ ميلادها هو 27 مايو 1908، فإن الأبحاث رجحت أنه كان بعد ذلك بـ 11 يوما. وبسبب ضعف بنيتها في طفولتها، شكك كثيرون في قدرتها على البقاء على قيد الحياة”.
وبحسب قاعدة البيانات “عندما سُئلت عن سر طول عمرها، عزت ذلك إلى الرب، قائلة إنه ساعدها على أن تعيش هذه السنوات الطويلة. هو سر الحياة. إنه سر كل شيء”.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
كانت الراهبة رمز للتفاني والطمأنينة الروحية.
الناس بحالها كيبقاو فذاكرة العالم.
ربما كانت حياتها بسيطة ولكن معمرة بالإيمان.
فقدنا إنسانة كانت رمز للهدوء والرضا بالقضاء.
116 عام ماشي ساهلة وتبارك الله على صحتها.
عاشات عمر طويل بفضل الإيمان ديالها والقناعة.
هاد النوع من الناس كيعطينا الأمل فالحياة.
واحد القدوة في الصبر والتواضع والنية الصافية.
الله يرحمها كانت امرأة صبورة وعاشت بزاف ديال السنين.
هاد السيدة بقات صامدة حتى لآخر لحظة فحياتها.
صحيح أن الطفولة ديالها كانت صعيبة ولكن صبرات.
هذا العمر الكبير دليل على قوة النفس والرضى.
الحياة الطويلة أحيانًا كتكون نعمة ملي كتكون مقرونة بالطمأنينة.
الرب فعلاً كيكتب الأعمار والله يرزقنا حسن الخاتمة.
“هاد الناس اللي كيعيشو بزاف كيخليونا نآمنو بأن الصحة النفسية والإيمان كيلعبو دور كبير.”
“كلشي كيسول على سر الحياة الطويلة، وهي جاوبات ببساطة: الإيمان بالله… جواب كيخلّي الواحد يفكر!”
“سبحان الله، قالو ليها فالصغر ما غاديش تعيش، وها هي عمرات قرن وزيادة، فعلاً الأعمار بيد الله.”
116 عام ماشي ساهلة، عمر ديال جيلين وأكثر… كانت شاهدة على قرن ديال التغيير!”