
نشرا صورهما بأسلحة بيضاء أمام دائرة أمنية.. اعتقال شخصين بالبيضاء
هبة بريس
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن الدار البيضاء بتنسيق مع الفرقة المحلية للشرطة القضائية بمدينة أبي الجعد، في الساعات الأولى من صباح يوم الأربعاء 16 أبريل الجاري، من توقيف شخصين يبلغان من العمر 18 و21 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بحيازة السلاح الأبيض وصناعة ونشر محتويات رقمية من شأنها تهديد سلامة الأشخاص والممتلكات.
وكانت مصالح الأمن الوطني قد تفاعلت، بسرعة وجدية كبيرة، مع صور منشورة على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، توثق لالتقاط المشتبه فيهما لصور أمام إحدى دوائر الشرطة بحي النسيم بمدينة الدار البيضاء وهما يشهران أسلحة بيضاء، وذلك قبل أن تسفر الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذه الصور عن تشخيص هوية المشتبه فيهما وتوقيفهما بضواحي مدينة أبي الجعد.
وقد تم إخضاع المشتبه فيهما الموقوفين للبحث القضائي الذي تجريه الشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وكذا توقيف جميع المشاركين والمساهمين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
هل أصبح حمل السلاح الأبيض موضة؟
لا يجب التساهل في مثل هذه الأمور.
لا حرية في تهديد أمن الآخرين.
البيضاء تحتاج المزيد من الأمن.
الأمن خط أحمر.
الإعلام يجب أن يسلط الضوء على هذه الظواهر.
هل فكروا في العواقب؟
الشجاعة ليست في حمل السلاح.
هذا استهتار بأمن المواطنين.
يجب فرض عقوبات رادعة.
يجب محو هذه الثقافة من جذورها.
أتمنى أن يكون العقاب عبرة للآخرين.
لا نريد مجتمعًا مليئًا بالخوف.
هذا تحدٍّ للقانون والمجتمع.
تصرف غير مسؤول بالمرة.
كلنا ضد التهديد والبلطجة.
يجب محاسبة كل من يروج للعنف.
احترام القانون أساس العيش المشترك.
لماذا لا يوجهون طاقتهم لشيء إيجابي؟
لا بد من ردع كل من يسعى للفت الأنظار بالسلاح.
التهور في زمن العدسات!
التربية قبل الردع.
من أمن العقوبة أساء التصرف.
يجب مراقبة مواقع التواصل.
كل من يهدد الأمن لا يستحق التساهل.
لا مكان لمثل هذه العقليات في المجتمع.
كيف يسمحون لأنفسهم بفعل هذا؟
قلة الوعي أصبحت كارثة.
مشهد مستفز جدا.
ظاهرة غريبة تحتاج تحرك عاجل.
شباب ضائع بحاجة للإنقاذ.
تحية تقدير لكل من يسهر على أمننا.
كل الاحترام للشرطة على اليقظة.
يجب التحقيق في مصدر الأسلحة.
بعض العقول تحتاج إعادة برمجة.
نحتاج لحملات توعية مستمرة.
أخطر من الفعل هو نشر الصورة.
لا يجب التهاون مع مظاهر العنف.
الطيش يؤدي للهلاك.
التباهي بالسلاح جريمة.
هل أصبح العنف وسيلة للشهرة؟
الاستهتار وصل لمستويات خطيرة.
من المؤسف أن تكون هذه هي طموحاتهم.
المفروض أن يكونوا قدوة، لا خطرًا.
يجب سنّ قوانين لحظر حتى الصور التي تحرض على العنف.
تهديد صريح للأمن العام.
التباهي بالعنف شيء مخجل.
هل هذا نوع جديد من التحدي؟
نريد قانونًا أقوى ضد حمل السلاح.
التربية تبدأ من البيت.
العنف ليس وسيلة لإثبات الذات.
متى نرتقي كأفراد؟
أين دور العائلة في توجيه الأبناء؟
تصرف صبياني وخطير.
ما هكذا تبنى الرجولة.
مسؤولية مشتركة بين الأسرة والمجتمع.
لا تساهل مع هذه الأفعال.
تطبيق القانون فوق الجميع.
كل من يروج للعنف يجب محاسبته.
البيوت تخرج أبطالاً أو مجرمين.
هذه التصرفات تزرع الرعب في الناس.
الصورة تروج للبلطجة.
كل دعم لرجال الأمن.
استعراض ساذج وعواقبه وخيمة.
تحية للأمن على سرعة التدخل.
شباب يحتاج إلى إعادة تأهيل.
يجب تصحيح المسار قبل فوات الأوان.
من أين لهم هذه الأسلحة أصلاً؟
القانون يجب أن يُطبق بصرامة.
مشهد مؤسف ومخجل.
يجب تقديمهم للمحاكمة فورًا.
الخوف على الأجيال القادمة من هذه النماذج.
نحتاج لحملات توعية في المدارس والأحياء.
التربية هي الأساس.
من يبرر لهم فهو شريك.
فيديوهات كهذه تهدد الأطفال والمراهقين.
أتمنى تطبيق أقصى العقوبات.
للأسف هناك من يرى في هذا بطولة.
حماية المجتمع مسؤولية الجميع.
السوشيال ميديا أصبحت أداة خطر بأيدي بعض الجهلة.
ليتهم وجهوا طاقتهم للعلم أو العمل.
ماذا لو اقتدى بهم المراهقون؟
المجتمع أصبح يئن من مثل هؤلاء.
يجب وقف الترويج لمظاهر القوة الزائفة.
لا يمكن السكوت عن مثل هذه التصرفات.
استعراض خطير وغير مقبول.
يجب الضرب بيد من حديد.
شفتي الوقاحة والضسارة فين كتوصل
يقول المثل :مشيتي لبلاد الفلييو وقاصك الرواح. دابا شوفوا التصارا الخاويا وقلة الحياء فين توصلكم يا المجرمين. لهلا يخطي علينا الأمن .