الداعية عدنان ابراهيم يحل بالمغرب لإلقاء دروس بمساجد المملكة

حل الداعية المثير للجدل في العالم العربي والاسلامي عدنان ابراهيم بالمغرب يوم أمس الخميس، بدعوة من وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية.

وحسب مصادر مطلعة فإن وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية ارتأت دعوة عدنان ابراهيم في إطارة ما اعتادت عليه بدعوة الشخصيات البارزة في مجال الدين، تزامنا مع الدروس الحسنية التي يحضرها الملك.

وأعدت الوزارة برنامجا خاصا على مدى أسبوع، حيت سيلتقي المفكر والداعية الاسلامي بشخصيات دينية ورسمية من المغرب، وسيقوم بإلقاء دروس ومحاضرات بمساجد المملكة وجامعاتها.

ويذكر أن عدنان ابراهيم فلسطيني الأصل من مواليد 1966، مستقر بالنمسا من أوائل التسعينات، قدم العديد من المحاضرات واللقاءات التلفزيونية، وعرف بمواقفه وأرائه المثيرة للجدل والتي جعلت رجال الدين بالسعودية يحذرون من الاستماع إليها

مقالات ذات صلة

‫8 تعليقات

  1. هذا داعية إلى النار والعياذ بالله له طوام ومخالفات كثيرة .لذلك استدعته الوزارة.على قلة العلماء

  2. دكتور رائع له كفائة عالية جدا،يعترف بخطئه اذا اخطأ،متمكن من تخصصه ،من بين أحسن الدعاة،نزلت اهلا وحللت سهلا ببلدك المغرب يا دكتور ..

  3. عجيب جدا امر هذه الوزارة وكأنه لم يبق إلا هذا المهرج المدلس الملبس الجامع لبدع كل الفرق المبتدعة اللهم ألطف بنا

  4. الوزارة فقدت صوابها. هدا الرجل قزم و خطا في مسلم نعم صحيح مسلم بسبب هدا الرجل اصبح ضعيف مسلم.
    لااهلا و لا مرحبا . ماذا يجري في المغرب بدانا نفقد هويتنا ان لم نكن قد فقدناها و عموما حنا المغاربة نعروف علينا تانحتارمو البراني وتانحتاقرو دياولنا

  5. ما هذا؟ ؟!!…ما الذي يجري في بلادنا؟ ؟!!..لم يبق إلا وزارة الأوقاف كي تتخذ هذا القرار الغريب المريب..بدعوة هذا المنافق الحاقد المندس..الذي يسب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطاباته..والذي هو أقرب للمذهب الشيعي منه إلى الإسلام الحنيف..كل الدول العربية الإسلامية فطنت لخبثه إلا وزارتنا التي استدعته وفتحت له مساجدها ليخطبنا!!!..يا أسفاه..على ما يجري في بلادي..لا أهلا بك ولا سهلا أيها الداعي على أبواب جهنم كما سماك وامثالك رسول الله صلى الله عليه قبل أكثر من 14 قرنا من الآن..حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن أدخلك بلاد الموحدين..

  6. عالم فد احسن من علماء غسل الادمغة السعودين عندو حس نقدي رائع كفانا من تصديق الاوهام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى