مغربي يتوّج بلقب القارئ العالمي في مسابقة البحرين لتلاوة القرآن الكريم
فاز المغربي إلياس حجري بلقب القارىء العالمي (فرع القارئ الحافظ) ، في الدورة الرابعة لمسابقة البحرين لتلاوة القرآن الكريم عبر الإنترنت (القارئ العالمي).
وعاد المركز الثاني في الفرع نفسه للمغربي ياسين الكزيني بحسب نتائج المسابقة ، التي نظمت تحت رعاية عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى ، والتي أعلن عنها خلال حفل أقيم مساء الأربعاء.
كما احتل المغربيان عبد الباسط وراش ومصطفى زاهد المركز الثالث على التوالي في فرعي (القارئ المجود) و(القارئ المرتل).
وحصد محمد سمير محمد مجاهد من البحرين لقب القارئ العالمي في فرع (القارئ المجود)، و أحمد محمد صالح أحمد من اليمن لقب القارئ العالمي في فرع (القارئ الصغير).
وأقيمت مساء أمس الثلاثاء التصفيات النهائية للمسابقة حضوريا في البحرين ،وشملت المتأهلين الذين حصدوا أعلى الدرجات لتحديد المراكز الأولى.
وشارك في الدورة الرابعة من مسابقة القارئ العالمي 5029 متسابقا ومتسابقة من 74 دولة. ليصبح مجموع من شارك في هذه المسابقة في دوراتها الأربع 26 ألفا و229 مشاركا ومشاركة.
وتعد هذه المسابقة ، بحسب المنظمين ، إحدى أبرز المسابقات العالمية في تلاوة القرآن الكريم، وتهدف إلى خدمة القرآن الكريم وتشجيع جميع الفئات العمرية على الإقبال على تلاوته وترتيله.
الحمد لله المغاربة معروفين بتجويد القرآن الكريم عالميا..
شيء جميل ان نشجع ابنائنا على حفظ القران الكريم و تجميل الاصوات و المباريات و لكن ما الفائدة في الاصوات الجميلة ان الله بعث نبينا الكريم بكتابه العظيم لنتحاكم اليه و لنعمل به في جميع امورنا و ليكون نبراسا و نورا نهتدي به في حياتنا و لنعمل به في اداراتنا كي لا نعطل مسيرتنا الدنوية و لنحصل الفلاح و النجاح في اخرتنا راجيا من الله تعالى ان يوقظنا من غفلتنا امين و شكرا
اللهم بارك وزد في ذالك..
هذا من فضل ربي المغاربة يحصدون الألقاب حتى في تجويد القران الكريم..
ما شاء الله تبارك الرحمن..
تبارك الله و لا حول ولا قوة الا بالله،
رسالة قوية اقوى الظلام التي تريد ان تعود بالمغاربة الى العصر الحجري وتريد ان ترجع المغاربة الى التفكير فقط في الاكل و الشرب …..وغيرها من ملذات الدنيا…ونسينا الآخرة الدائمة..