مرة أخرى.. غياب برنامج “مواهب تجويد القرآن الكريم” يغضب المغاربة

آثار غياب برنامج مواهب تجويد القرآن الكريم، الذي كان يبث على القناة الثانية كل شهر رمضان، استياء وسخط المغاربة.

وتساءل المشاهدون، مرة أخرى، حول أسباب غياب برنامج مواهب تجويد القرآن الكريم، الذين كان يحظى بإقبال كبير من المشاركين من مختلف مدن المملكة، ومن المتتبعين لكافة حلقاته.

واستغرب المشاهدون، من تخلي القناة الثانية، طيلة السنوات الأخيرة عن البرنامج المذكور، مقابل حرصها على بث السيتكومات والمسلسلات وكذا برامج مسابقات الطبخ والترفيه.

وطالب المتتبعون، القناة الثانية بإعادة البرنامج المذكور أو تعويضه ببرنامج مسابقات ديني آخر، خاصة بعد تميز المغاربة من مختلف الفئات العمرية في مسابقات حفظ وتجويد القرآن الكريم دوليا.

مقالات ذات صلة

‫12 تعليقات

  1. يكفي ان تتحه تلفزه الى برامج عروسه ضحك وكترت مسلسلات تتضاعف فيه وجوه ممتلات في عدت اعمال منه اشهار…حتى اصبحت حموظه وملل خلال فترة رمضان

  2. يكفي أن القنوات الفضائية المغربية تملؤها بمسلسلات وسلسلات تافهة لامحل لها من الإعراب ، البرامج المفيدة اندثرت بشكل كبير ولا حولة ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم.

  3. نتسائل عن سبب غياب مسابقة القران العظيم وتجويده التي كانت تبث في القناة الثانية كان والله العظيم يستفيدون منها أبنائنا وبناتنا وكنت انا من محبي هذا البرنامج الرائع الديني .

  4. كانت مواهب للتجويد القران تمتعنا بروح دينية قوية خلال شهر رمضان الفضيل ولكن للأسف الشديد لا نعرف لماذا تخلوا عن القيم الدينية ؟؟؟؟ويبقى السؤال مطروح للقنوات الفضائية المغربية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  5. كنا دائما نسمع صوت القران الكريم في التلفاز ولكن للأسف الشديد المسلسلات لم ترك مكان لسماع صوت القران العظيم والكل ذاهب الى الهوية ولا حولة ولا قوة آلا بالله العليّ العظيم..

  6. هل يمكن أن نعتبر غياب المسابقة الرمضانية في تجويد القرآن للقناة الثانية سببا مادياً أم ماذا ؟؟؟، نحن بحاجة لمثل هذه البرامج الدينية من أجل توعية أبنائنا وبناتنا في تحسين طريقة التجويد والاستفادة من الأخطاء اللغوية والنحوية وغيرها …

  7. أبناؤنا وبناتنا ظلوا ينتظرون موعد تنظيم هاته المسابقة في تجويد القرآن الكريم ولكنّ بدون جدوى خاب الظن مما زاد في غضب مشاهدي هذا البرنامج الديني في وقت تملؤ القناة الثانية إنتاجات تافهة لا استفادة ولا فائدة ولا ثقافة!!!!

  8. لطالما سعت الإتم و حتى دوزيم إلى تهميش الجانب الديني متذرعة بوجود السادسة القناة المحترمة و لا زال الإعلام العمومي يعاكس قضايا المواطن و بكل وقاحة متناسيا أن زمن المعلومة تغير ب 360درجة و أصبحت المنصات الرقمية تفضح كل شيء يريد هذا الإعلام التعتيم عليه الوقت تبدلات لك الله يا وطني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى