مدير سجن الاوداية يسارع الزمن لسحب امتيازات صاحب مقهى “لاكريم”
علمت هبة بريس من مصادر موثوقة ، أن مدير المؤسسة السجنية الأوداية بمراكش، يسابق الزمن تحسبا لحلول لجنة تفتيش من الادارة المركزية ، حيث عمد مباشرة بعد نشر مقال بهبة بريس تحت عنوان: (سجن الاوداية بمراكش فوق صفيح ساخن امام صمت المندوبية)، قام بتعطيل التلفاز الخاص بصاحب مقهى لاكريم المعتقل ضمن العصابة الاجرامية التي قامت بتصفية طالب جامعي، كخطوة لتمويه لجان التفتيش على أن التلفاز معطل وأن السجين المليونير لايتوفر على أي إمتيازات خاصة عن باقي المعتقلين بنفس الملف.
وتجدر الإشارة أن إدارة السجن المحلي بالأوداية تعاني من سوء التسيير و التدبير الإداري وهو ما لا يتلائم مع حجم مركب سجني الاكبر في المغرب ، حيث علمت هبة بريس من بعض عائلات السجناء أن هناك غلو في تدابير التأديب التي لا تتناسب مع المخالفات المرتكبة ، كما أن هناك نقص في التغدية في شهر رمضان الكريم و ضعف جودتها خاصة المقدمة لفئة الأحداث والتي كانت سببا في العصيان الاخير
و يبقى السؤال المتداول، هل يعل
اتقوا الله في السيد مدير سجن الاوداية يا معشر المبلبلين والله انه رجل عفيف ولا يلوث يده بالفساد كما تدعون وأنا أعرفه خير المعرفة الرجل يخاف الله ومحب لوطنه. أو بالدرجة حقاني أو معندوش مع تخلويض
يجب اعتقال رجال السلطة الذين وفروا الحماية والتسهيلات لكل الفاسدين المسؤولين عن هذه الكوارث.
القضية فيها ان وان للقاضي اب الضحية دخل في القضية.
يجب توسيع التحقيق الى مداه وجر كل المتورطين الى المحاكمة.
صاحب المقهى لم يسرق الشعب ولا لم يسرق الضرايب بل تجارته في هولندا كانت مشروعة وقانونية حتى واو كانت في تجارة القنب الهندي لان هولندا لها قانون يقنن هذه التجارة.
المشكل هو ان رجال الامن والقضاء تورطوا مع مافيا المخدرات كل من يغدر بهم ينتقمون منه وهذا ما حصل للقاضي اب الضحية.
هذا تخميني وهذا ما يقال والله اعلم.