عاجل: القضاء يقول كلمته في حق مقطعة جثة اجنبي بمراكش
قضت الغرفة الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمراكش، قبل قليل من مساء اليوم الثلاثاء 15 ماي، بادانة الفتاة المتابعة بتهمة قتل سائح فرنسي وتقطيع جثته الى اشلاء بالسجن المؤبد.
وادانت نفس الهيئة القضائية الجندي صديق المتهمة بعشرين سنة سجنا نافذا، وبثلاث سنوات حبسا نافذا في حق كل من صديقتها المدلكة وشخص اخر متابع في ذات الملف.
وكانت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية امن مراكش، قد أحالت يوم الاحد 25 يونيو من السنة الماضية، على الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بمراكش، الفتاة احلام وصديقتها رفقة شاب على خلفية تورطهم في قتل وتقطيع جثة مواطن فرنسي.
وسبق للوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بمراكش ان استمع إلى الاظناء قبل أن يحيلهم على قاضي التحقيق الذي اخضعهم للاستنطاق الأولي وأعطى تعليماته من أجل ايداعهم سجن الوداية إلى حين استنطاقهم تفصيليا في الجريمة الشنعاء.
وكانت الشرطة القضائية بمراكش، قد أحالت المتهمين الثلاثة على الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف حيث جرى إخضاع المتهمة الرئيسة للاستنطاق على انفراد، لحوالي ساعتين، وبعد ذلك استنطق متهمة ومتهم آخر، قبل أن يمثلوا ثلاثتهم أمامه من جديد، ليقرر مساء نفس اليوم تمديد فترة الحراسة النظرية لمدة 24 ساعة أخرى.
هذا، وقادت التحقيقات الامنية التي تم اخضاعها للفتاة “احلام. س” المتورطة في جريمة قتل سائح فرنسي وتقطيع جثته والتمثيل بها ورمي اشلائها بحاويات للازبال بحيي جليز وبين القشالي، (قادت) عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية امن الى توقيف فتاتين وجندي متورطين بنسب متفاوتة في الجريمة الشنعاء.
واوضحت ذات المصادر، أنه تم توقيف الجندي المنحدر من منطقة ورزازات والذي تم اعتقاله بمدينة الدار البيضاء فيما قاد اعترافات الظنينة الى الكشف عن هوية صديقتي الفتاة حيث تم توقيفهما بمدينة مراكش.
كما تم توقيف مجموعة من الاشخاص خلال فترة التحقيقات والذين تم اطلاق سراحهم من ضمنهم شاب ينحدر من حي السبايس وشخص اخر يعمل مصلحا للمفتاح والذي احدث تعديلات على مفتاح الشقة التي شهدت جريمة القتل.
يجب تنفيذ عقوبة الاعدام في حق كل مجرم سواء قاتل او مغتصب والا ستنتشر الجريمة بشكل كبير
تستحق الاعدام
الاعدام ثم الاعدام للتقليل من الجريمة في المغرب
الضرب من حديد لكل من سولت له نفسه زعزعة أمن المغاربة كيفما كانت أسبابه.
تحية و اجلال لكل مؤسساتنا الامنية .
تستحق القتل بأبشع الطرق.
لم نعد نسمع في هدا زمن غير المصائب يا رب استر علينا يارب
لعلها كانت تعاني من امراض نفسية لذلك لا نحكم عليها
لا حول ولا قوة الا بالله
لطفك يارب. هكذا يتصرف الجاهل لحدود الله .
ان هذه المراة يجوز فيها الاعدام اكثر من مرة لا حول ولا قوة الا بالله