“فيفا” و”كاف” يفرضان على الجزائر السماح لمنتخب أقل من 17 سنة بالسفر في رحلة مباشرة إلى قسنطينة
هبة بريس : القسم الرياضي
فرض الإتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” والإتحاد الأفريقي لكرة القدم “كاف” على الجزائر السماح للمنتخب الوطني لأقل من 17 سنة بالسفر عبر رحلة مباشرة إلى قسنطينة للمشاركة في كأس أمم أفريقيا لأقل من 17 سنة.
وأجريت اتصالات مكثفة خلال الساعات القليلة الماضية بين كل من فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وجياني إينفانتينو، رئيس “فيفا وباتريس موتيسيبي، رئيس “كاف” مع مسؤولين جزائريين من أجل السماح للمنتخب الوطني المغربي بالسفر عبر رحلة مباشرة من العاصمة الرباط إلى مدينة قسنطينة.
وفرض تدخل “فيفا” و”كاف” السماح للمنتخب الوطني المغربي بالسفر عبر رحلة مباشرة إلى الجزائر على متن طائرة تابعة للفيفا، للمشاركة في كأس أفريقيا للفتيان، بحكم أن هذه المسابقة يشرف عليها الإتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، حيث ستكون مؤهلة إلى نهائيات كأس العالم لأقل من 17 سنة.
يا الله, لمذا حشرتنا مح جيران, بل اكبر حظيرة في الكون?
Ces écervelés prouvent au monde que même le sport n’échappe pas à leurs âneries. Quelle horreur !
هاذا هو المعقول…..
دولة الكابرانات بزعامة شرقريحة لا ينفع معها إلا القانون، تحية للقجع الرجل المناسب في المكان المناسب، ابواق النظام العسكري الدكتاتوري البوخروبي سيحرفون كعادتهم الحقائق ومنهم بوق الجنرالات التعراجي واشباه الصحافيين والمحللين الخبثاء في القنوات الخبيثة الموالية للمخابرات العسكرية كالحمار والشرور وغيرها. القوة الضاربة سيضربها بسكرة الماحيا هذه الليلة. اصبحوا أضحوكة العالم تربية بوخروبة المقبور الكذب والحسد والكراهية والحقد وزرع الفتنة والعداوة بين الشعوب العربية والإسلامية.
اش من معقول .الجزاءر من الاول سمحت للمنتخب برحلة مباشرة شريطة أن تكون الطائرة غير مغربية.ان نحن الذين استجبنا لقرار الجزاءر.للاسف كان عدم السفر والاسلام بالمثل بواسطة طائرة مغربيه
لم يفرض اي شيى الجزائر قدمت نفس الاقتراح حتى بالنسبة للشان
يمكن القدوم عبر خط مباشر لكن ان لا تكون طائرة مغربية و هو ما حدث
اجابة على “للاسف”
انت غلطان, الكابرانات كانوا يرفضون كل طائرة مسجلة في المغرب سواء قادمة منه او متجهة اليه.يعني لنفرض طائرة اجنبية قادمة من بروكسال لا يمكنها ان تمر على الاجواء الجزائرية. انوف الكابرانات ملطخة في الغائط.