سطات.. جث.تان بمنزل تستنفران أمن المدينة

علمت هبة بريس من مصادرها، أن جثتي تم العثور عليهما داخل منزل بحي ميمونة بسطات في ظروف وصفت بالغامضة، خلفتا حالة من الاستنفار القصوى بين مختلف المصالح الأمنية، جعل المحققين ينتقلون إلى عين المكان لمعاينتهما والاشراف على نقلهما صوب مستودع الأموات تمهيدا لاخضاعهما للتشريح الطبي بتعليمات من النيابة العامة المختصة.

وحسب ذات المصادر، فإن حي ميمونة المتواجد بالمدخل الغربي للمدينة، كان موضوع حديث الساكنة بعد انتشار خبر العثور على جثتين هامدتين تعودان لرجلين قيل أنهما كانا بائعين، شكلتا موضوع بحث من قبل عناصر الأمن، في انتظار عن نتائج التشريح الطبي المزمع اجراؤه على جثتيهما.

مقالات ذات صلة

‫11 تعليقات

  1. نحن بلد إسلامي لا نعرف كيف تقع به هذه الجرائم البشعة بين حين وآخر ولآ حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

  2. قال تعالى في كتابه الكريم بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون.)

  3. قال تعالى في كتابه الكريم ( من قتل نفسا بغير نفس او فؤاد في الأرض فكانما قتل الناس جميعا ومن احياها فكانما احيا الناس جميعاً) وهذا دليل على أن الله سبحانه وتعالى حرم قتل النفس لهذا يجب على السلطات الأمنية البحث الدقيق لملامسة هذه الأفعال اللاخلاقية الإجرامية في حق هؤلاء الرجلين حسبنا الله ونعم الوكيل.

  4. في هذه الحالة يجب متابعة القضية وعدم السكوت عنها مع البحث الدقيق لملامسة هذه الأفعال الإجرامية ولكم واسع النظر…

  5. ربما هناك حسابات او انتقام وهذا ما جعل المجرم يقتلهما ويتركهما في ذالك المنزل ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم رحمهما الله وغفر الله لهما. إن لله وإن إليه راجعون..

  6. يجب تحديد المكان الذي تمت فيه هذه الجريمة البشعة التي ذهب بها الرجلين هباءا منثورا وحسبنا آلله ونعم الوكيل فيهم.

  7. ألف شكر وتقدير واجلال وافتخار للأمن الوطني الذي استطاع الوصول إلى ذالك المنزل والعثور على الجثتين مقتولين…

  8. لآ حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أي بلد نحن نعيش فيه (قتل كريساج إغتصاب فوضى ……وغيرها حسبنا الله ونعم الوكيل..

  9. يجب على الشرطة العلمية أن تفتح تحقيق مع تنسيق السلطات الأمنية من أجل الوصول إلى مدبر هذه الأفعال الإجرامية اللاخلاقية في حق الضحايا الرجلين الذي تم العثور عليهما في منزل ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى