أمن مراكش يوقف سارق 200 مليون من مصرف للعملات + صور
تمكنت عناصر الشرطة القضائية ليلة امس الاربعاء برئاسة المراقب العام محسن مكوار رئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، من توقيف مرتكب عملية السرقة التي استهدفت مصرف للعملات بحي دار الباشا قرب الاقامة الملكية في ظرف زمني قياسي.
وقامت عناصر الشرطة القضائية بمعاينة مصرف العملات الذي تعرض للسرقة، بعدما تسلل إليه الموقوف من محل مجاور عن طريق إحداث ثقب بجدار المصرف، حيث استولى على مبالغ مالية بالعملات الوطنية والأجنبية تناهز قيمتها الإجمالية مليوني درهم.
كما تم استرجاع المبالغ المالية المسروقة، وكذلك دراجة نارية من الحجم الكبير قام الموقوف باقتنائها مباشرة بعد تنفيذه لعملية السرقة، وكذلك حجز الادوات التي تمت الاستعانة بها من اجل تقب جدار المصرف.
والى ذلك تم وضع الموقوف تحث الحراسة النظرية، من اجل انمام البحث لتحديد ظروف وملابسات الحادث، قبل عرضه امام النيابة العامة.
السرقة في البلاد هواية الكل تقريباً
كل الاحترام والتقدير للامن لمجهوداتهم الجبارة
هذه النازلة تبرهن من جديد على أن سلوك الفساد منتشر بين كافة المغاربة، على مستويات مختلفة
أعجبني هذا الإهتمام الزائد و الملحوظ من لدن حماة الوطن فاللهم وفقهم لحماية البلاد من الأشرار المتسلطين.
نريد من امننا العنف مع المجرمين لا رحمة بهم الضرب والركل مثل البهائم لا تاخدهم رحمة بهم سئمنا
لو قطعت يد السارق لما أعاد الكرة وفي غياب تنفيد هذا القانون الاسلامي أتمنى أن يحكمو على كل المجرمين بالأشغال الشاقة، هكذا تستفيد الدولة و نتأكد أنهم لن يعيدو الكرة أبدا.
بلادنا خسرات كثرة الصرقة والقتل والاغتصاب اش هاد الحالة
كفانا إجرام نريد بلد نعيش فيه بطمئنينة لا بلد انت غادي و تتشوف مراك و خايف
يجب القضاء على اسباب الجرائم من خلال توفير فرص الشغل للشباب ، ومن خلال اقرار تعليم شعبي علمي و موحد
فمكمن الخلل هو اتساع دائرة الفقر والتهميش والبطالة ….
العقاب الشديد عبرة للاخرين
إن الحل في إقامة حدود الله وقطع أيدي السارقين الذين لا عذر لهم.
اقطعوا أيديهم ليست هي ابتروا أيديهم تفسرون كتاب الله على هوى شيوخ القرن 12 الهجري.