أكادير .. اعتقال أحد الجناة بقضية الجثة “البشعة”
علمت ” هبة بريس” من مصادرها، أن الفرقة القضائية التابعة لسرية درك أكادير، قد تمكنت من إعتقال أحد المشتبه فيهم في جريمة القتل التي وقعت في السادس والعشرون من شهر مارس الماضي، بعد العثور على جثة مفصولة الرأس والاطراف، بمنطقة غابوية بالعين السخونة.
وكشفت مصادرنا ، أن التحليلات المخبرية التي أجريت على الجثة ، مكنت من تحديد هوية الضحية وهو في الثلاثينيات من عمره يتحدر من إحدى مدن الجنوب.
وتباشر مصالح الدرك تحقيقاتها مع الموقوف من أجل معرفة شركاءه، المتورطون في جريمة القتل البشعة بعد تشويه الجثة بعد القتل، حيث فُصِلَ عنها الرأس والأطراف من طرف الجناة، قبل أن يتخلصوا منها بأحد الأودية بالمنطقة الجبلية المذكورة.
لا حول ولا قوة الا بالله
عقوبة الإعدام هي الحل الوحيد لوقف سلسلة الجرائم الوحشية و البشعة التي أصبحت تعرفها بلادنا كل يوم.
تعددت الأسباب والموت واحد.هل نكتفي بهذه المقولة ونبقى مكتوفي الأيدي أمام استفحال ظاهرة الإجرام حان وقت التحرك
عندما يغيب الوازع الديني ويغيب القضاء فحدث ولا حرج
ان لله وإن إليه راجعون ،لقد أصبحت جرائم القتل متفشية في المجتمع بشكل مهول ولأتفه الاسباب
الاعدام ولا شيء غيره طبقوا شرع الله
هاد شي ولا عادي في زمن السيبة و اللامن
سترك يا رب اللهم انك عفو تحب العفو فَاعْفُوا عنا
حسبي الله ونعم الوكيل.علي زمان الحكرة والضلم
لا حول ولا قوة إلا بالله،الضحايا الحقيقيين هم الوالدين اللي ولدوه وكبروه وعياو باش يشوفو ولادهم حاجة مزيانة،مجتمعاتنا تعاني ازمات اخلاق وانحلال في الوازع الديني والتربوي…اللهم ارحمه
لوقف هدا النزيف لا بد من إصلاح التعليم
العقاب الشديد عبرة للاخرين
تحية و تقدير للدرك الملكي ليقظته الدائمة لتحقيق العدالة و معاقبة الجناة و المجرمين ليعرف كل من تسول له نفسه الأمارة بالسوء انه لن يفلت من حكم القانون و المعاقبة التي يستحقها .