جمعية تطالب بصرف تعويضات الحراسة والخدمة الإلزامية لفائدة الممرضين
سجلت الجمعية المغربية لعلوم التمريض والتقنيات الصحية، وجود إكراه قانوني يحول دون صرف تعويضات الحراسة والخدمة الإلزامية لفائدة الممرضين بالمراكز الإستشفائية الجامعية.
وذكرت الجمعية، في مراسلة بعثتها إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أن المادة 4 من المرسوم رقم 2_14_816 الصادر في 28 من ربيع الأول 1436 ( 20 يناير 2015 ) تنص على أنه لا يجوز القيام بالحراسة وبالخدمة الإلزامية بمصلحة صحية خلال نفس الفترة الزمنية، كما يجب ألا يتعدى عدد المكلفين بإحدى هاتين الخدمتين موظفا أو مستخدما واحد من كل تخصص.
وأفادت المراسلة أن هذا التجاوز كان سببا في عدم صرف تعويضات الحراسة والإلزامية لفائدة الممرضين منذ سنة 2016، مما أثار حفيظة الممرضين المعنين المتضررين.
يجب مراعاة هذه الفئة المستهدفة (الممرضين والممرضات) الذين يعانون من المصالح الإجتماعية..
يجب على الوزارة الصحة أن تقوم بتعويضات الممرضين والممرضات الذين يسهرون على رعاية الممرضين..
منذ سنتين لحد الآن والممرضين والممرضات سهروا الليالي من أجل سلامة وصحة الممرضين لهذا يجب تعويضهم…
أول فئة يعانون من التعب والسهر الليالي هم الممرضين والممرضات لهذا يستحقون التعويضات..
لقد تضرروا وقت الجائحة كوفيد 19 كورونا وكانت الحراسة الليلية متداومة لهذا يجب على الوزارة الصحة بتعويضهم..
كيف يعقل ان أجور الممرضين والممرضات لازالت جد متدهورة بالاخص أنهم يسهرون على رعاية المرضى .. إنهم يستحقون تعويضهم..
كيف يعقل طبيب يتراخى في عمله والممرض يكد ويجتهد ويسهر الليالي.. أما الطبيب يأخذ(البريمات) من ظهر الممرض لآ حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
يجب على وزارة الصحة الزيادة في الأجور لان الممرضين والممرضات يستحقون كل شيء فهم يسهرون على راحة الممرضين والممرضات الذين يسهرون الليالي..
يجب تخصيص ميزانية لهاته الفئة بالخصوص شغيلة الصحة التي تصهر على حماية المواطنين ورعايتهم ..
على الدولة العناية الكاملة بالطاقم الطبي والممرضين والحراس . لانهم كانو دائما في الواجهة وما عانوه من مشقة وخطورة كل ذالك من اجل تحسين وحماية صحة المواطن
نطالب وزير الصحة بتوفير المزيد من الاطقم الطبية وكذا الممرضين بسبب قلتهم في المستشفيات وتحسين . اجرتهم لانهم يواجهون شبح الموت كل يوم من كورونا وفيروسات قاتلة وأمراض معدية الى غير ذالك
يجب ان يكون ارشاد في تدبير الميزانية بصرفها لقطاع الصحة لأنه يشتغل بجهد ليلا ونهارا والسهر من اجل حماية المواطنين
خاص تعطا ليهم الميزانية ديالهم لانهم استهلوا اكثر وهاد الناس كيخدمو بزاف بمشقة وعناء عوض صرف الميزانيات وهضرها في الثقافة والغناء والكرة التي لا تعد بالنفع على الدولة
نطالب بالاسراع بصرف تعويضات ومستحقات ممرضي قطاع الصحة لان لهم دور كبير في حياتنا العامة ..
تمت مضاعفة عدد المناصب المالية لوزارة الصحة خلال الفترة الممتدة ما بين 2017 و2021، من خلال إحداث 3.800 مناصب سنويًا في المتوسط، مقابل 1.700 خلال فترة 2004-2016، مع ذروة بلغت إحداث 5.500 منصب في قانون المالية لسنة 2021. لم يسبق لأي حكومة أن تجاوزت عتبة 2.300 منصبًا سنويًا، بينما منذ سنة 2018، تم إحداث ما لا يقل عن 4.000 منصب سنويا لسد العجز الكبير المسجل، ولا سيما بالمناطق المعزولة. رغم هذه المجهودات يجب التذكير بأن الحكومة تعمل على وضع المحفزات الضرورية لتشجيع الأطر الطبية للعمل بالعالم القروي، الذي يبقى رهاناً هاماً.
يجب إعطاء الأولوية لقطاع الصحة وتحسين اجورهم وكذا على صرفها في اجالها المحددة
ان الحديث عن التعويضات كلما تعلق الأمر بعمل او مهمة اتجاه الوطن هي أساسا تدخل في إطار الواجب المهني …الجميع قام بتضحيات للوطن وقام بواجبه كما ينبغي بما فيها المواطن المغربي .. الكل يستحق تعويضات …و اهم تعويض هو ان يكون حب الوطن فوق كل اعتبار …البعض يقوم بعمل و يخدم كأنه خدام بالجميل …!!!! الله اهدي الجميع
اقسم بالله العلي العظيم أننا لم نتوصل باي درهم لحد الآن بالمستشفى الجامعي ابن رشد و حتى جميع المستشفيات الجامعية و هذا يدل على أن هذه الوزارة وزارة كاذبة .
حتى مسألة تعويض الخطر لم تستجب له الوزارة.
وزارة لا تحترم حتى العاملين بها فبلاحرى تحفيز العاملين
الواجب واجب…..
الحمد لله على كل حال…..
إذا جعلنا كل شيء : مادي…..
فقدنا انسانيتنا….. يجب ان يكون العمل باخلاص وتفاني وصدق وان يكون مخلصا لله تعالى.
بغض النظر عن تكريس الفئوية .. اعتقد المبالغ هزيلة مقارنة بالمجهود و التضحيات التي قدمتها هذه الفئة في هذه الازمة .. و من هذا المنبر تحية تقدير و احترام للاطر الصحية و نحن ممتنون لكل ما قدمتموه فداء للواجب و الوطن .. ننحني احتراما شكرا لكم وتقديرا
الحمد لله واتمنى ان تعم الفائدة من رجال الامن والدرك والقوات المساعدة والوقاية المدنية وادارة السجون .. حتى هم راه عانوا من الضغط في هذه الظرفية بلا عطل وكثرة العمل..