الشيف السيمو ل”بامو” :”فاش كيلقاو زغبة فكيكة فابور عادي ولكن اذا مخلصين جا مافكك معاهم”

علق الشاف سيمو على الضجة التي أثارتها اليوتيوبر المغربية كوثر بامو، بسبب ردة فعلها عقب عثورها على شعرة بطبق، أثناء تواجدها بأحد المطاعم الكبرى بمدينة الدار البيضاء.

و كتب السيمو عبر خاصية ستوري بحسابه الرسمي بموقع “أنستغرام” :”المؤثرات فاش كيلقاو زغبة فكيكة وهوما واكلين فابور c’est pas grave ça arrive à tout le monde l’erreur est humaine أما إلى كانوا مخلصين ميمتي واش جا ما فكك معاهم يعني فهاذ الظروف الصعبة والقاسية إلى كيعيشو المطاعم والمقاهي بسبب الوباء بقا ليهم غير المراهقين إتكافاو معاهم ويقطعو رزقهم no comments”.

و أضاف في تدوينة أخرى :”واحد النهار كليت كيكة وانا نلقى فيها نظارت ديال السباحة فيهم الموزونة لبستهم وكملت الماكلة عادي ورشقات لي ودرت سطوري مزال عطيت فيها المقادير ديال الوصفة c’est pas grave ça arrive “.

و اختتم قائلا :”كل التضامن مع المطاعم والمقاهي إلي لقى شي حاجة معجباتوش إحاول إقولها بكل سرية لصاحب المطعم أو المسؤول باش اصلحوا راسهم ويحسنوا الجودة ديال محلاتهم راه الكمال لله نعاونوا بعضنا راه تعيا متحضي. والناس الي كيسحاب ليهم راه عدد المتتبعين سلاح فتاك راهم غالطين. أعطيو العبرة للناس بالتسامح والرقي وباركة من التطفل والفهامة”.

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. كلامك فيه شويا دالتعنت والعجرفة والهروب من الواقع هضر مزيان وقادد فمك باش تهضر مزيان

    اارماح

  2. في مدينة طنجة في البولفار جلست في مطعم محترم جدا نهار الجمعة طليت الكسكس ونا كناكل في امال الله وحفظه وهو يطلع لي سلك بحال ديال الكرافوز عيط للسرفيس قالي نبدل ليك الكسكس قلت له لا خلصتو ومشيت بحالي

  3. اخطاء مهنية فادحة يجب المراقبة الصارمة من مسير المطعم اولا وتانيا من الاحسن تفادي طعام خارج الدار الا عند الظرورة القصوى واصحاب المحلات يغيرون النشاط التجاري ديالهم

  4. لأخطاء كتوقع من سترا أخاه ستره الله في الجنة لإنسان يدير بلاصتو فبلاصة خاه لألسنا لاترحم إنما الله رحيم

  5. الكمال لله و اي واحد ممكن يوقع في الخطأ.التسامح ما غيخليهاش في الغبينة بالعكس.وفوق هادشي سمعت بأن السيد اعتذر منها.الله يهدي ما خلق.

  6. اليوسفي رحمه الله،كان يتردد على مخبز ببوركون لشراء خبزه اليومي،وذات مرة وجد “صرصورا”وسط خبزة،عاد بها إلى المكلف وانتظر حتى سمحت الفرصة،وفي همسة بينه وبين الأخير:”حاولوا مرة أخرى باش متكررش”ولم يطلب أي شيء آخر لااستبدال ولاتعويض،هذا درس لمن يحتاج مثل هذه الدروس،وفي مثل هذه المواقف وأشباهها.رحم الله اليوسفي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى