طالبان: سيطرنا على أزيد من 90% من المباني الحكومية

أفاد مسؤول في حركة “طالبان” لوكالة “رويترز” بأن “أكثر من 90% من المباني الحكومية تحت سيطرة الحركة وبوجود أوامر للمقاتلين بعدم التسبب في أي ضرر”.

وقال المسؤول لـ”رويترز”: “جميع نقاط التفتيش الرئيسية تقريبا في كابل تحت سيطرة الحركة”.

وكان الموقف تصاعد في أفغانستان في الأسابيع الأخيرة، حيث كثفت طالبان هجماتها على خلفية انسحاب القوات الأمريكية من البلاد، وأفادت وسائل الإعلام يوم الأحد بأن المتمردين يسيطرون على جميع المعابر الحدودية، فيما أعلن مسلحو طالبان في وقت لاحق من نفس اليوم أنهم دخلوا القصر الرئاسي.

وفيما فر رئيس الدولة أشرف غني، ولا يعرف مكان وجوده، أعلن المتحدث باسم المكتب السياسي لطالبان محمد نعيم، أن الحرب انتهت.

مقالات ذات صلة

‫11 تعليقات

  1. القلق كل القلق لجيران افغانستان الذين اصبحوا بين ليلة وضحاها أمام واقع جديد والايام القادمة ستوضح الأمور أكثر…

  2. الشعب الافغاني يريد طالبان لأنهم يطبقون ما أمر الله ولذالك يسر لها آلله حكم البلاد بهذه السرعة فقط النظر الى وجود قادة طالبان والنور الذي يشع منها يظهر والله أعلم أن الله راض عنهم

  3. فصيلة الافغان اغرب من الخيال سلالة نادرة أناس يهمهم المعقول انس عمليين لايحبون الاستسلام

  4. كيف لرئيس منتخب ان يهرب ديمقراطية مزيفة لقد شاهدنا صور قصور الرئيس وامراء الحرب يعيشون في غنى فاحش والشعب الافغاني في عالم آخر من فقر الشعوب. ا

  5. الشعوب هي التي تدافع عن الرئيس وليس ديمقراطية مزورة او امريكا.الشعوب دائما تنتصر حتى ولو بعد حين

  6. طالبان لم تأتي من فراغ…هي متأصلة في الفكر الاسلامي … الجانب المظلم في الإسلام…..

  7. التخلف ثم التخلف ثم التخلف هذآ هو ما عليه المسلمون سوء فهمهم للدين عقليات متحجرة قبلية.. ماضيهم يحكم مستقبلهم ربي يكون في عون الافغانيات… هههههههه

  8. لاحولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم أفغانستان يتم تهييئها لاربعين سنة أخرى من الفوضى المنتهجة…..!!!!

  9. لا توجد قوة في العالم قادرة على ألحاق الهزيمة بالشعب الافغاني المسلم .. بعد الاتحاد السوفياتي ها أمريكا وعملائها يجرجون مهزومين مخذولين. بالامان والعزيمة كان الانتصار

  10. يا أسفاه واسفاه على افغانستان دخل الخراب والدمار الى المجتمع وعلى العلماء والدكاترة وأصحاب العقول النيرة مغادرة البلاد قبل الإعدامات وملئ السجون والتعذيب…!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى