الحكومة تقسو على مغاربة أروبا…سخط عارم وترقب للإعلان عن تاريخ فتح الحدود

تجدد الجاليات المغربية عادة لقاءها كل فصل صيف مع بلدها الاصلي المغرب ويكون هذا اللقاء مناسبة لزيارة الأهل والأحباب وربط صلة الوصل مع البلد الأم. ناهيك على قضاء اغراض عادة ماتكون مهمة واحيانا مصيرية

لكن الظروف الصحية الحالية التي فرضها وباء فيروس كورونا افسدت إلى حد ما هذه المناسبة، لما تسببه من ضبابية حول موعد فتح الحدود بسبب عدم استقرار الوضعية الوبائية بالمغرب وتخوف المسؤولين من اتخاذ خطوة قد تكون سببا في انفجار موجة أخرى من الوباء أكثر حدة…”.

الجالية المغربية لا زالت تنتظر قرار الحكومة حول فتحها الحدود حيث بدأت تتناسل التدوينات الفيسبوكية المطالبة باتخاد قرار عاجل يقضي بفتح الحدود لتمكين المغاربة من العودة لارض الوطن .

ورفض مغاربة في تدوينات متعددة سكوت الحكومة حول هذا الأمر المهم ، فيما انتقد اخرون الاعلان عن رحلات تحت الطلب والمقاس ناهيك عن الإعلان عنها في اخر لحظة .

تدوينة لمهاحر مغربي تطرق فيها لنفس الموضوع حيث قال ” الجالية الغربية ليس لها رب يحميها وليست قاعدة انتخابية حتى تفكر الحكومة في مشاغلها ” قبل ان يضيف ” لوكان العكس لما كانت الحكومة قد تجرات بهذه الوقاحة

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. الشيء الوحيد الذي يربطنا كجالية بهذا البلد السعيد هم الأهل وليست الوطنية التي قتلت فينا من زمان والسلام عليكم.

  2. نحن مغاربة المهجر نناشد الحكومة وعلى راسها السيد بوريطة على أن يعمل مع الجارة أسبانيا لإيجاد حل في أقرب الاجال حتى تتم عملية مرحبا 2021. الأمر بالنسبة للجالية امر لا يطاق بل نطالب الجهات الحكومية المختصة بتطبيق مسطرة استعجالية فيما يخص عملية مرحبا 2021.
    تحياتي لكل مغاربة المهجر وللمتعاطفين معنا.

  3. ببوريطة من يجب ان يتدخل في هذا، اما المقال السم في الدسم الذي قال الجالية ليس…. استغفر الله
    الحمد لله لنا رينا الواحد الاحد الذي يحمينا ويحرسنا، اللهم لك الحمد
    اما فتح الحدود سياسة النعامة مقرفه و مقززة

  4. السلام عليكم كل الجاليات الموجودة في ايطاليا تمشي وتغدوا إلى بلادها الأصل باخدجميع التدبير الصحية الللللا مغاربة العالم تراهم قاعدون ينتضرون الفرج

  5. حرام وعيب على الحكومة المغربية التي تخلط بين السياسي والاجتماعي، ولا يهمها مصير أبناؤنا الذين حبسوهم هناك، إلى درجة هناك من حاول الانتحار وهناك من أصيب بأمراض نفسية خطيرة، ومازال يقلع في المستشفيات هناك… ويقولون لماذا فقد أغلب المغاربة إحساسهم بالانتماء الوطني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى