حزب يميني إسباني يطالب بمنع عبور “عملية مرحبا”
تقدم حزب “فوكس” اليميني المتطرف، في إسبانيا، بمشروع قانون أمام البرلمان، لإغلاق الحدود الجنوبية لبلاده مع المغرب، لمنع عبور المهاجرين المغاربة خلال فصل الصيف في إطار ما يعرف بـ “عملية مرحبا”.
وتضمن مشروع القانون الذي أوردت بعض مقترحاته وكالة “أروبا برس”، تعليق الإعانات المالية الإسبانية للمغرب، وإلغاء منح تأشيرات الدخول إلى أوروبا للمغاربة حتى تقبل الرباط باستعادة جميع المهاجرين الذين يصلون من المغرب إلى الأراضي الإسبانية بطريقة غير شرعية.
ويعتبر حزب “فوكس” اليميني المتطرف، الذي عرف بخطاباته المعادية للهجرة والإسلام، ثالث قوة سياسية في اسبانيا بعد الحزب الإشتراكي الحاكم، والحزب الشعبي المعارض.
هادو غير حلايقية داوين…واش هادي هي السياسة؟ واش اروبا غادي تضحي بالمصالح ديالها من اجل سواد عيون حزب فوكس؟
يجب منع الصيادين الاسبان من الاصطياد بالمغرب. و المطالبة بسترجاع سبتة و مليلية فورا ادا تطلب الأمر بالقوة
ونحن نطالب بمنع استراد البضاعات الاسبانية ومراجعة كل الاتفاقيات مع اسبانيا السن بالسن والعين بالعين
حزب يجهل ما ينفعه وما يضره ويجهل ما له وما عليه
المطلوب من الاسبان منح حزب VOX المتطرف اربع سنوات من الحكم وسيرى من هو المغرب والمغاربة ومن هو الملك محمد السادس.
إنه يحلم ، حتى و لو اصبح رئيس الوزراء لن يستطيع فعل هذا لان سبقوه آخرون بنفس الخبث في دول اخرى و لم يستطيعوا تطبيق هذه الافكار . المغرب اقوى منك ايها الخبيث ، انها حملة انتخابية لسرقة اموال الشعوب الذين يصوتون عليك و على امثالك الذين لم يجدوا شيئا يتحدثوا عنه سوى الهجرة لانهم فشلوا في جميع الميادين سنطردك من سبتة و مليلية كما طردناكم من أقاليمنا الجنوبية.
الحنين الإسباني إلى عهد فرانكو، ما الجديد؟! منذ وفاته و الإسبان يحنون إلى جنرالهم القديم. سوف يمر المغاربة على أرض إسبانيا في ما يسمى بعملية مرحبا، فوق أرض قشتالة، و من لم يعجبه الأمر أن يصدم رأسه مع الحائط.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
لو عزز المغرب أسطوله البحري بمزيد من السفن التجارية للنقل المدني سوف نرى من المتضرر الأول من عملية مرحبًا؟ هناك العديد من الأسبان من شتى المجالات ينتظرون مرور المغاربة من التراب الأسباني أكثر من أنتظار التلميذ لعطلة الصيف.
يجب فرض الفيزا على الاسبان
يجب تطوير اسطول بحري مغربي من فرنسا وإيطاليا ساعتها لن نحتاج لا أسبانيا ولا احزابها وشكرآ