حادثة سير تورط مستشار من البيجيدي كان في حالة سكر

هبة بريس ـ القنيطرة

وقعت صبيحة اليوم حادثة سير قرب محطة التزود بالبنزين ” افريقيا ” بالقنيطرة  كان بطلها ” عضو مجلس بلدي بسيدي يحيى الغرب منتمي لحزب العدالة والتنمية

الاخير كان على مثن سيارة من نوع ” هونداي ” مملوكة لوكالة كراء السيارات اذ اصطدم بشاحنة كانت مركونة  حيث جرى الانقلاب نتيجة قوة الاصطدام

وقد جرى نقل المستشار السالف الذكر الى مستشفى ” الادريسي ” بالقنيطرة اذ خضع الى اختبار نسبة الكحول والذي اكد انه كان في  حالة سكر

وبناءا  على تعليمات النيابة العامة تم وضع المعني بالامر تحت تدابير الحراسة النظرية في انتظار تقديمه امام العدالة

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. حشوما عليكوم مايمكنش يكون سكران. واش الملائكة تاتسكر.
    هده تهمة لفقها له المحامي حاجي.
    سيخرج علينا البعض ليقول انها مؤامرة

  2. و زيد عضو من البجيدي في حالة سكر حرام علينا و حلال لهم اللهم هذا منكر اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منها سالمين

  3. ومال الناس ديال العدالة والتنمية ؟حتى هم عندهم الحق يشربوا البيرة والويسكي وحتى لالكول صيك ويدخنوا الشيشة والكيف.

  4. un soûlard au pjd?
    Quelle honte pour les barbus.
    Aurait donc raison celui qui a toujours dit que les barbus au pouvoir seraient de faux islamistes ,des islamistes de service placés au pouvoir pour des raisons opaques.
    Peut être que dans l’entendement des pjdistes la consommation d’ alcool n’est pas interdite par l’Islam.
    On aurait tout vu et entendu.
    Un” moustachar” pjdiste qui aurait causé un accident de circulation parce qu’il était en état d’ivresse?
    Quoi dire donc de ceux qui ne se disent pas être des hommes de Dieu et qu’on appelle des Skayriya.
    Quelle différence donc entre -ceux ci et ceux -la?
    L’hypocrisie des barbus est flagrante ,il faudrait qu ‘on se rappelle qu’ a attrapée plusieurs imams de mosquée en flagrant délit entrain d’abuser des enfants dans l ‘enceinte de la mosquée même ou ils président les 5 prières.

  5. مالو هو ملاك مايديرش الأخطاء
    يشرب ولا يسكر غير الصلاة مايقربش ليها قال الله تعالى ولا تقربو الصلاة وأنتم سكارى انتهى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى