
هبة بريس تكشف تفاصيل الاطاحة بمنفذي جريمة قتل سائحتين بالحوز
ضاهر محمد؛ مراكش
علمت هبة بريس من مصادر موثوقة، ان عملية توقيف المشتبه فيه الاول في جريمة قتل السائحتين النرويجية والدنماركية بمنطقة امليل التابعة لاقليم الحوز، من طرف عناصر رجال الامن تمت بعد العثور على بطاقته الوطنية بالخيمة الخاصة بالسائحتين.
واكدت نفس المصادر، أن المشتبه فيهم ثلاث اشخاص، ينحدر اثنين منهم من مدينة أسفي، تركوا خيمتهم وغادروا المكان نحو الساعة الثالثة صباحا، غير أن ثالثهم الذي ينحدر من مراكش وقعت منه بطاقته الوطنية بالخيمة مما سهل على رجال الخيام الوصول اليه واعتقاله.
واهتزت منطة امليل التابعة لعمالة الحوز يوم امس على وقع العثور على جثة سائحتين تم فصل رأسيهما عن جسديهما، حيث كشفت تحقيقات رجال الامن عن هوية الشابة النرويجية القتيلة تدعى “مارين أولاند” وتبلغ من العمر قيد حياتها 28 عاما وتنحدر من Bryne وتدرس في جامعة جنوب شرق النرويج في Bø i Telemark، كما عملت أيضًا كمعالجة بيئية في بلدية بو، وقد علمت السلطات النرويجية بخبر مقتلها عن طريق والدتها قبل ان يتم اخبارها بشكل رسمي من طرف السلطات المغربية، فيما كانت رفيقتها الدنماركية التي تدعى “لويزا فيسترغر جيسبرسن” تدرس الى جانبها في حرم نفس الجامعة، و تشتركان هواية تسلق الجبال و اكتشاف المناطق الطبيعية.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Google News تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp
بالله عليكم ماذا يستحق هؤلاء القتلة. ما هو ذنب هاتين الشابتين، سوى أنهن قصدن هذا البلد للسياحة ظانين أنه بلد آمن. حسب رأيي فلا عقاب لهؤلاء المجرمين، يجبر الضرر لأسرهن ولخسارة هذا البلد وسمعته. فيا مسؤولوا هذا البلد اتقوا الله وحرموا ما حرم واتمروا بما آمر.
هده الجراثيم نقمة على سياحتنا وبلادنا الله يحفظها هاؤلاء يجب تنفيد الاعدام فيهم شنقا حتى يكونو عبرتا لكل من سولت له نفسه تشويه بلدى الحبيب قبحهم الله.
هماج … الاكيد ان الاثنين الاخرين لهما دور اكبر في الجريمة والله اعلم
فعلا ابشع جريمة ترتكب في حق شابتين اجنبيتين بريءتين ذنبهما الوحيد حب الطبيعة في بلد به وحوش ادمية وجودهم عار يندي جبين هذا البلد امام العالم ووصمة سوداء شوهت كل من يحمل الجنسية المغربية.
ما تنتظر من شعب أصبحت شريحة عريضة من ابناءه يعربدون و يعتدون في الشوارع بالسيوف على المواطنين العزل في فاس و سلا و البيضاء … في غياب تام للسلطات الامنية. اي سياحة و اي استثمار ننتظر أ ببلادنا لإنعاش الاقتصاد الوطني في ظل هذه الفوضى التي أصبحت تعيشها بلادنا على المستوى الامني
أحبوا الطبيعة لكنهم لم يحذروا من الوحوش الآدمية
لقد وقع ما لم يكن ان يقع .فاجعة أضرت كل ما هو مغربي. لكن يبدو ان هاتين الشاباتين ام يتخذوا كل ما يلزم من الحذر .
Cannibale
السفويين شوهوا أكادير وسيطروا على كل شئ فيه وهاهم يشوهون صمعة المغرب بأكمله
الاعدام امام اسرتي الضحيتان لجبر الضرر ولكي لا تضرب السياحة بشكل كبيرحمري
la condamnation à mort et le plus rapidement possible ; à fin de préserver l’image du Maroc qui a fait beaucoup pour le tourisme .
c’est des individus à éliminer
اتمنى ان يحكم عليهما بالاعدام , لقد قتلو بريئتين و قتلو السياحة و ارزاق الناس. يجب الاعدام فورا لكي نعطي صورة للاخر اننا ضد الجريمة و لا تسامح مع الجناة.
كل مرة كنت أزور فيها المغرب مع عائلتي كان ينتابني الخوف والهلع
خصوصا على أولادي في الحقيقة المغرب إنتهى مع رحيل الحسن التاني
والبصري رحمهما الله والأمور تسير الآن نحو الهاوية.
حيوانات عفوا الحياوانات لا تقتل من اجل القتل هؤلاء وحوش لا قلب لهم و العياد بالله جهنم و بئس المسير لقتل الابرياء
الإعدام و لا شيء غير الإعدام
البلاصة اللي وصلو ليها العروبية خويها ديك المنطقة فيها الشلوح الله إعمرها دار جاو هاد الشمكارة خرجو عليهم.
الأمن و النظافة عاملين أساسيين في السياحة.أي أحد منا يسافر إلى الخارج هو الآمان و نظافة الأماكن.أتأسف على المسؤولين من وزراء و برلمانيين لا يأخذون العبر من سفرهم…
العجيب في الأمر أن المجريمين ديالنا من أطيب خلق الله من كيقومو بالجريمة كيخليو البطاقة ديالهم باش ما يتعبوش الشرطة ديالنا الله يرضي عليهم.’’’
الله يرحم الشابتين
والقتل الذين لا دين لهم و لا مبادئ ولا حتى جزء بسيط من شهامة و رجولة يستحقون الإعدام
هذا فعل العقليات المتخلفة الهمجية .من جهة اخرى .نلاحط ان مثل هذه المناطق السياحة الجبلية في حاجة الى عناية من طرف المسؤولين .اين الطرقات المعبدة لتسهل الحركة بالنسبة للزائرين و لرجال الامن؟!.