إصابة عناصر للأمن في مواجهة مع ساكنة سيدي يوسف بعد وفاة شاب بسلاح شرطي

قامت عناصر الوقاية المدنية قبل قليل من ليلة “الأربعاء-الخميس” من نقل ثلاثة عناصر أمن تابعة لفرقة التدخل صوب مستعجلات مستشفى إبن طفيل بمراكش، بعد إصابتهم بجروح بليغة نتيجة رشقهم بالحجارة من قبل شباب منطقة سيدي يوسف، مباشرة بعد سقوط عشريني لاصابته بطلقة نار من سلاح وظيفي خاص برجل أمن.
ويتواصل لحد الأن الاستنفار الأمني من أجل السيطرة على الوضع، بعد دخول جانحين في رشق رجال الامن بالحجارة ودخولهم في مناوشات، استدعت تعزيزات أمنية وازنة وتطويق كامل للمنطقة بحثا عن المتورطين في الاخلال بالأمن.
وعرفت منطقة سيدي يوسف قبل قليل من ليلة الأربعاء، مواجهة بين عناصر الأمن وبعض المجرمين، حيث اضطر أحد رجال الأمن لاستعمال سلاحه الوظيفي سقط على اثره أحد الاشخاص مصابا ليتم نقله صوب مستعجلات ابن طفيل الا انه فارق الحياة.

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. العز كل العز لرجال الشرطة
    و الرصاص الحي لكل الأوباش و تابعيهم من أسرهم و أبناء حيهم

  2. المجتمع المدني برمته يرفض أن يصاب رجل أمن في تدخل لتطبيق القانون ..هذا أمر لا جدال فيه .

    حمل السلاح في وجه رجال الأمن ورشقهم بالحجارة مهما يكن الأمر عمل وتصرف خطير .

    آن الأوان لتحيين القوانين وتفعيلها وتعديلها من أجل استعمال السلاح لمواجهة الجانحين الخطيرين ..

    الإعتداء على رجال الأمن هو اعتداء على المواطنين لا ريب في ذلك .

    نتمنى الشفاء العاجل لرجال الأمن المصابين ،

    ونطالب بشديد العقوبة على المتورطين الحقيقيين

    وليس مجرد ضحايا يزج بهم هكذا لمجرد تواجدهم صدفة بعين المكان .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى