بعد “أجي نتصالحو”.. سنطرال تطلق حملة “أجي نتواصلو”‎

بعد إطلاقها لحملة “أجي نتصالحو” خلال شهر رمضان المنصرم، لإعادة ثقة المستهلكين المغاربة في منتجاتها، أطلقت شركة “سنطرال -دانون” حملة جديدة للتواصل والتشاور مع المواطنين.

وأفادت الشركة في بلاغ لها توصلت هبة بريس بنسخة عنه، أنها تستعد لتنظيم حوارات تواصلية بمراكش، الدار البيضاء، طنجة، مكناس ومدينة أخرى من اختيارزبنائها للتواصل.

وتابعت الشركة قائلة:”اذا كاتظنوأنه خاص نقصو الثمن، نحسنو من نوعية منتوجاتنا وأشياء أخرى… انظموا لينا في اللقاءات التشاورية، المنصة الرقمية والفايس بوك باش تعبرو على رأيكم بكل حرية و نتوصلو إلى حل يرضي الجميع.

وأشارت الشركة الى أنها اتخذت خلال زيارة المدير العام إيمانويل فابير ثلاث التزامات تمثلت في: الشفافية حول الأثمنة و الجودة، عدم تحقيق أي ربح فيما يخص الحليب الطري المبستر، و وضع الثقة التامة في كل من يخصه أمر الحليب الطري المبستر لإيجاد الثمن المناسب والمنصف للجميع .

مقالات ذات صلة

‫11 تعليقات

  1. 4دراهم للمبستر و6دراهم للمعقم,هدا هو الثمن المناسب للشركة,اما جل المداويخ قد فهموا بانهم كانوا فى دار غفلون فى ماسبق ,حيث اصبحوا ياخدونه من مصدره الاصلى ,دسما وبكامل محتوياته ,ب4دراهم,ولا احد منهم سيقبل بالعودة الى ماقبل 30 ابريل الا ان تحقق لهم مطلبهم,وحتى دلكم الحين دامت لكم خسائركم,حتى يلج الساحة لاعبون جدد راضون بتحقيق مطلب المداويخ انداك ستجدون انفسكم مرغمين على دلك رغم انفكم.

  2. 4 دراهم للتر ،لا نقاش لا تفاوض…
    واعتذار شفوي للمغاربة بالعربية والفرنسية حتى يفهم العالم ما يحدث في مملكة المداويخ…

  3. أجي نتصالحو آجي أجي نتوالمو شبيني وبينك قوللي لله علاش نتخاصمو، أغنية جميلة من أغاني الفنان عبد الوهاب الدكالي غناها في “الحُب “.

  4. حملة آجي نتصالحو هي وهمية لأن سنطرال تعي جيدا أن هناك مؤسسات وطنية لها اتفاقيات معها وأن ثمن الحليب هو بيد المسؤولين المغاربة وأن له علاقة بالعرض و الطلب مع الأخذ بعين الإعتبار فاعلين آخرين من نفس القطاع وأن حملة آجي نتواصلوا يجب أن تكون مع المسؤولين المغاربة وليس مع المقاطعين أو المداويخ

  5. بعد “أجي نتصالحو”.. سنطرال تطلق حملة “أجي نتواصلو”‎ هذا شعار سابق الى اوانه ولد عقيما ولسبب بسيط ان الشركة ليس لديها نية خاصة في تخفيظ الثمن وعلى هذا الاساس فان اي حوار معكم لايجدي نفعا ومضيعة للوقت لان الشركة لاتريد تخفيظ ثمن الحليب طلقائيا وتأخذ زمامم المبادرة بنفسها لانها لو ان الشركة قررت تخفيظ الثمن ستواجه حتما معارضة من اللوبيات وعلى هذا نرى ان الشركة بين سنداد اللوبيات ومطرقة الشعب سؤال من منع الشركة على إعلان تخفيظ الثمن ؟ وتحل المشكلة وتزيد من شعبيتها وهي المسؤولة والمعنية ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى