تعدد الزوجات ..يتيم يكشف حقيقة عزمه الزواج من امرأة ثانية

شكل موضوع عزم محمد يتيم الزاوج مرة ثانية مادة سخرية دسمة لعدد من نشطاء “الفايسبوك” بالمغرب، والذين لم يترددوا في الربط بين تعدد تعويضات الوزراء وبين تعدد الزوجات، وأكدوا أن “المسؤولين في الدولة والأحزاب يجب أن يكونوا متشبعين بقيم وكونية حقوق الإنسان، التي ترفض تعدد الزوجات”.

الموضوع الذي اثار ردود فعل متباينة اخرج  عضو الامانة العامة لحزب العدالة والتنمية ، لنفى صحة ما تردد من أنباء بخصوص زواجه من امرأة ثانية، مؤكدا  أنه الآن منشغل بالقيام بمهمة حكومية خارج المغرب.

وقال يتيم، في بيان توضيحي،  إن الزواج من زوجة ثانية له مسطرة يتعين على الراغب فيه أن يتبعها ولا شيء من ذلك قد وقع، مضيفا أنه لو أن شيئا من ذلك وقع  فإنه سيتحمل كامل مسؤوليته في تأكيده والإعلان عنه.

ونبه وزير الشغل والإدماج المهني، إلى أنه خلال الأيام السابقة انتشر في بعض المنابر الإعلامية “خبر” يفيد أنه يقضي شهر عسل في بعض المنتجعات الأوروبية، في الوقت الذي كان الكل يعلم أن يمارس عمله ومهامه الحكومية والحزبية، وتابع أم بعض من نشروا الخبر الزائف أرفقوه بصورة التقطت على هامش مشاركته في ندوة سياسية ببعض الدول الأوروبية، في حين  ترجع هذه الصور، إلى أكثر من ثلاث سنوات قبل عضويته في الحكومة.

وجدد يتيم، وفق ذات البيان التوضيحي، التأكيد على موقفه الرافض لمسألة التعدد، مشددا على أنه “ما يزال  اليوم أيضا على نفس الموقف الذي سبق وأعلنه، وأكثر اقتناعا به من قبل وأنه لن يلجأ للتعدد مهما كانت الظروف”

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. “المسؤولين في الدولة والأحزاب يجب أن يكونوا متشبعين بقيم وكونية حقوق الإنسان، التي ترفض تعدد الزوجات”، من الحمار صاحب هذا الكلام؟ أأنتم اعلم ام الله؟ ما لكم كيف تحكمون؟ شرع الله التعدد لمن استطاعه مابال هؤلاء القوم يتركون حكم الله ويتبعون قذارة حقوق الشيطان؟ اسألوا 40% من العوانس في المغرب لعلهن يجبنكم وخذوا رأيهن فمنهن من تتمنى أن تكون حتى الرابعة اما الثانية فالقبول بالسرعة، حسبنا الله ونعم الوكيل همكم الوحيد فساد هذه الامة والله ظلم المرأة للعانس التي تنتظر من يدق الباب لعلها تجد فيه شريك الحياة ولو طالب للتعدد.

  2. ..ترفض تعدد الزوجات هذا شانك رغم ان مرجعياتك تبيح لك الكثير منهن…. لكن ماذا عن تعدد الخليلات (الصاحبات المصاحبات ؟؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى