
مغاربة يواصلون مقاطعة “ماكدونالدز”.. وسلسلة المطاعم تسجل تراجعا في الإقبال
هبة بريس – الرباط
يواصل عدد من المغاربة حملة مقاطعة سلسلة مطاعم “ماكدونالدز” في مختلف المدن المغربية، وذلك احتجاجاً على دعم الشركة لإسرائيل، في ظل الحرب المتواصلة على قطاع غزة.
وطيلة الأسابيع الأخيرة, تصدرت دعوات المقاطعة منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر نشطاء مغاربة عن غضبهم من مواقف “ماكدونالدز” في الخارج، والتي وُثّقت وهي تقدم مساعدات للجيش الإسرائيلي، معتبرين أن “أموال المستهلكين لا يجب أن تُحوّل لدعم آلة الحرب”.
وسجلت الشركة تراجعاً في الإقبال على مطاعمها بمختلف المدن المغربية، وسط مطالب ببدائل وطنية تدعم الاقتصاد المحلي ولا ترتبط بسياسات دولية تتعارض مع قيم التضامن مع الشعب الفلسطيني.
وتأتي هذه الحملة في إطار موجة أوسع من المقاطعات التي طالت عدداً من العلامات التجارية العالمية المتورطة في دعم الاحتلال والجرائم الاسرئيلية في قطاع غزة
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
ليس ماكدونالد هي من ستدفع الثمن العمال المغاربة هم الضحايا الذين سيحرمون من لقمة العيش انكم ترتكبون السيئات بهذا العمل و ستشردون عائلات و هذا حرام . فضلتم حماس المتهورة و العميلة لإيران التي ورطتتها على العمال المغاربة لهم الله يرزقهم أما انتم فحساب عند الله.
و ما هو مصير العمال الذين يعيلون أسرهم و حرمانهم من لقمة العيش انكم تقطعون أرزاق الناس و ستحاسبون أمام الله على افعالكم .فضلتم حماس عل العمال الذين سيشردون و أنتم لن يمسكم ضرر انتم الذين يدعون للمقاطعة أكبر المتهورين و حمقى . وهل حماس طلبت منكم القيام بهذا العمل .قادة حماس ليسوا ملائكة لقد تسببوا في كارثة كبرى للفلسطينيين من قتل و دمار . أفكلما قانت حماس بعمل متهور نساندها عليكم استخدام عقولكم . فكلمة للمغاربة لا تقاطعوا ماكدونالد إنكم ستشاركون في جريمة قطع الأرزاق و حرمان أناس من لقمة العيش.
تساندون فلسطين و نحرمون مغاربة من لقمة العيش منهم أصحاب أسر و منهم من يساعد أسرته . حرام ما تفعلون . فإن كان لكم ضمير و قبل الدعوة لمقاطعة ماكدونالد كان عليكم إيجاد شغل للمتضررين من تهوركم و تفاهتكم
قادة حماس ليسوا ملائكة معصومين من الخطأ لقد أخطأوا خطأ كبيرا و عليهم تحمل المسؤولية و تقديمهم للمحاكمة بسبب تهورهم . أفكلما قاموا بعمل متهور نساندهم . شيئا اريد ان أبلغه وهو ليس لكم الحق التكلم باسم المغاربة لستم وكلاء عليه و لا وصايا عليه و وصية للمغاربة لا تقاطعوا أية شركة حتى لا ترتكبوا سيئات .
لهؤلاء الذين يدعون الى مقاطعة ماكدونالد إنكم تحرمون عدد من المغاربة من لقمة العيش و منهم يعيلون أسرتهم فعليكم أن تتحملوا المسؤولية و عليكم أن تجدون لهؤلاء العمال وظائف أو أن يبقوا عاطلين من أجل ماذا من أجل أن تتباهون بأنكم ساندتم حماس.حماس ليسوا بملائكة فقد أخطأوا و اتخذوا قرارا متهورا فليتحملوا المسؤولية و على الفلسطينيين محاكمتهم .
ماكدونالدز هي رديف للإبادة
فلسطين حرة
لا مقاطعة والأمور تسير بشكل عادي وسلس
كل درهم نوفره من المقاطعة هو دعم لفلسطين.
المقاطعة قرار إنساني قبل أن يكون سياسياً.
المقاطعة رسالة واضحة من المغاربة.
على الشركات مراجعة مواقفها أو خسارة الأسواق.
وعي الشعوب أقوى من الدعاية التجارية.
كفى تطبيعاً اقتصادياً مع من يدعم الاحتلال.
المطاعم الوطنية أولى بأموالنا.
لن نُموّل من يموّل آلة الحرب.
ماكدونالدز رمز للرأسمالية الداعمة للاحتلال.
لا لمقاهي الاحتلال المتنكرة.
حملة المقاطعة أثبتت فاعليتها.
المقاطعة سلوك حضاري وموقف مقاوم.
شكراً لكل من انخرط في الحملة.
المال الذي لا يُصرف عندهم، يُستثمر في قضيتنا.
الأكل من ماكدونالدز خيانة للضمير.
مقاطعة اقتصادية تعني مقاومة شعبية.
الدعم الحقيقي لفلسطين يبدأ من هنا.
كل يوم نقاطع فيه، ننتصر قليلاً لفلسطين.
ماكدونالدز تخسر تدريجياً في المغرب.
المقاطعة مستمرة حتى تتغير السياسات.
البدائل المحلية تستحق الدعم الآن أكثر من أي وقت.
الاحتلال له وجوه كثيرة، وماكدونالدز أحدها.
الشركات التي تدعم الاحتلال يجب أن تخسر زبائنها.
المال المغربي لا يُستعمل ضد الشعوب.
علينا تعويض ماكدونالدز بمطاعم مغربية بديلة.
لا نأكل من يد تُطعم القتلة.
المقاطعة فعل يومي مقاوم.
المقاطعة سلاح الشعوب الواعية ضد الظلم.
كل وجبة مقاطَعة هي دعم لصمود فلسطين.
نقاطع من باب الكرامة.
مقاطعة ماكدونالدز أقل ما يمكن فعله.
ماكدونالدز غير مرحب بها في المغرب.
عندما نشتري منهم نساهم في قتل أطفال غزة.
الأكل الحلال لا يكفي، يجب أن يكون نزيهاً أيضاً.
لن ننسى صور الدعم العسكري من فروعهم.
كل فرد قادر على إحداث فرق.
هذا النوع من المقاطعة غريب لماذا لا نقاطع ايفون ونقاطع التلفاز والانترنيت والسلالات والقطار كل هذا من صنعهم ،بدل ان نصنع ونكون امة فاعلة نحن نريد المقاطعة فقط مادام هذا النوع من التفكير القصير المدى فلن تقوم لنا لاءمك
الدعم لفلسطين لا يكون بالشعارات فقط بل بالمواقف.
دماء الأطفال أغلى من أي وجبة.
لن ندعم من يستهين بدماء الأبرياء.
لا استهلاك دون وعي.
من يأكل من مطاعمهم يطعِم الاحتلال.
نحتاج إلى مزيد من الحملات التوعوية.
فلسطين في القلب وفي الفعل أيضاً.
فلسطين تجمعنا، وماكدونالدز تفرقنا.
المقاطعة صوتنا ضد العدوان.
لا نريد أكلاً بطعم الذل.
التحرك الشعبي أربكهم.
والله حق
يحب المقاطعة
استبدلوه بمنتوج مغربي
إلى متى هاته التبعية وحتى في الأكل….
كل مغربي حر عليه أن يقاطع.
ماكدونالدز تدفع ثمن مواقفها المنحازة.