
المغرب يتسلم أول دفعة من المركبات الكهربائية المخصصة لنقل المستخدمين
هبة بريس ـ الدار البيضاء
أعلنت شركة DONGFENGالمغرب، الفرع التابع لمجموعة “بقشان المغرب” والعلامة الصينية الرائدة في قطاع السيارات والمركبات التجارية DONGFENG ، عن تسليم أول حافلة صغيرة، من هذا النوع، كهربائية 100% إلى مجموعة HAKOM TRANSPORT، المتخصصة في مجال النقل على المستوى الوطني، وهي عبارة عن مركبة مخصصة لنقل المستخدمين داخل مدينة الرباط.
ويتميز هذا النموذج بقدرة مدى سير تصل إلى 360 كيلومتر، ويعد حلا مبتكرا، عالي الأداء والأهم من ذلك صديق للبيئة، يتماشى مع احتياجات المهنيين في قطاع النقل، و يمثل هذا التسليم خطوة مهمة في مسار تطوير النقل الكهربائي، لاسيما بالنسبة للمركبات التجارية.
وفي هذا الشأن، صرح عبد الحق خضراوي، المدير العام لشركة DONGFENG المغرب إن “هذا التسليم يمثل تقدما كبيرا لشركتنا وخطوة هامة نحو مستقبل التنقل الكهربائي في المملكة، نحن فخورون بتقديم حل ملموس للتحديات البيئية، مع ضمان الأداء والتنافسية وفي المتناول من حيث التكلفة ومدى المسافة لفائدة زبنائنا المهنيين”.
ومن خلال هذه المبادرة، الأولى من نوعها، تؤكد DONGFENG المغرب من جديد التزامها بدعم الانتقال الطاقي، وذلك من خلال مواكبة الشركات نحو حلول تنقل أنظف وأكثر استدامة ومسؤولية.
و بهذا تكون شركة HAKOM TRANSPORT قد أدمجت مركبات كهربائية ضمن أسطولها، لتصبح بذلك أول شركة مغربية تعتمد هذه التكنولوجيا، وتعكس هذه المبادرة التزام HAKOM TRANSPORT المستمر بنقل مستدام يحترم البيئة.
و أوضح أحمد زراي، رئيس شركة HAKOM TRANSPORT بأن “إدماج المركبات الكهربائية في أسطولنا يمثل محطة مهمة في مسار التزامنا بالاستدامة، وباعتبارنا فاعلا رائدا في هذا المجال بالمغرب، نؤكد إرادتنا القوية في المساهمة الفعلية في التحول الطاقي لقطاع النقل”.
وتعتزم DONGFENG المغرب توسيع مجموعتها من المركبات الكهربائية قريبا، استجابة للطلب المتزايد على حلول النقل النظيف.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
انا اشتغل بسيارة كهربائية و بحكم تجربتي معها فهي حل جيد من الناحية الاقتصادية و صديقة للبيئة لكنها من ناحية الوقت ليست الخيار الأفضل لانك تخسر ساعات في شحنها عكس سيارات الوقود لا تستغرق اكثر من دقائق لتكمل طريقك
سائقوا هذه الشركة لا يحترمون قانون السير “كيطيروا “
350km أثناء بيع ولكن عندما تمتلىء وتشغل أضواء وازدحم سوف تتقلص مسافة إلى 100km او اقل سيارات كهربائية ليست حل
خطوة مهمة نحو مستقبل أكثر استدامة.
التحول الكهربائي سيساعد في تقليص كلفة النقل.
على القطاع الخاص المساهمة في هذا التحول.
خطوة نحو مدينة مغربية ذكية.
خطوة يجب أن تتبعها مشاريع أخرى مماثلة.
هل ستتوفر مراكز شحن كافية في المدن الكبرى؟
نتمنى استمرار مثل هذه المبادرات.
مثل هذه المركبات تليق بمدينة بحجم الدار البيضاء.
نأمل أن تكون صديقة للبيئة بشكل حقيقي وليس فقط شعاراً.
هل هناك خطة واضحة للصيانة والتجديد؟
هذه المركبات تساهم في الحد من الضجيج أيضاً.
جودة الهواء ستتحسن إذا تم التوسع في المشروع.
تحية للمبادرين وراء المشروع.
خطوة إيجابية لكنها تحتاج للبنية التحتية المناسبة.
التكنولوجيا النظيفة تدخل النقل الجماعي.
التكنولوجيا إذا لم تكن مدروسة قد تتحول لعبء.
هل ستكون أسعار التنقل بهذه المركبات مناسبة للجميع؟
المغرب يبرهن على التزامه بالتحول الطاقي.
هذه المبادرة تفتح آفاقا جديدة للاستثمار.
التنقل الأخضر ضرورة وليست رفاهية.
التقنية في خدمة البيئة والمواطن.
مشروع طموح يحتاج إلى تواصل إعلامي جيد.
القطاع العام مطالب بالاقتداء بهذه الخطوة.
ننتظر تعميمها على الحافلات وسيارات الأجرة.
يجب أن يواكب هذا التطور تحديث البنية الطرقية.
فرصة لتقليل الاعتماد على المحروقات المستوردة.
يجب مواكبة هذا التحول بإصلاحات في مجال الطاقة.
نريد رؤية تأثير هذه الخطوة على المدى القصير.
المغرب قادر على أن يكون رائداً في النقل الأخضر.
هل تم تصنيع هذه المركبات محليا أم تم استيرادها؟
المغرب يسير في الاتجاه الصحيح.
النقل الكهربائي سيقلل من التلوث داخل المدن.
من الضروري تأطير السائقين تقنياً لتفادي المشاكل.
خطوة ذكية لمواجهة التغيرات المناخية.
يجب الاستثمار أكثر في الطاقات المتجددة.
الاستثمار في المركبات الكهربائية هو استثمار في الصحة العامة.
خطوة تستحق التنويه من الحكومة والقطاع الخاص.
نأمل أن تعمم التجربة في باقي القطاعات.
هل ستكون هذه المركبات متوفرة أيضاً في القرى؟
ننتظر تجارب فعلية على الميدان لتقييم الفعالية.