
غيثة مزور.. “الوزيرة الكسولة” في الحكومة
هبة بريس – الرباط
يبدو أن مقصلة الإعفاء, خلال التعديل الحكومي المرتقب, تقترب من رأس الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة, غيثة مزور.
غيثة مزور, ومنذ تعيينها على رأس الوزارة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة, اكتفت بصرف مئات ملايين الدراهم, مقابل استراتيجيات “فاشلة” على الورق دون نتائج أو آثار إيجابية على أرض الواقع.
الوزيرة غيثة مزور, المكلفة بواحدة من أهم الحقائب الوزارية في الفترة الراهنة, والتي تجمع بين الرقمنة والادارة, فشلت في رقمنة الخدمات الإدارية من جهة, وإرضاء موظفي الادارات والمؤسسات العمومية من جهة أخرى.
الوزيرة مزور, ومنذ تعيينها في المنصب الوزاري المذكور, لم يلمس المغاربة أي تغيير أو تطور في مسطرة وإجراءات طلب والحصول على الوثائق الادارية, حيث يجد المواطن نفسه مجبرا على تقديم الطلب عبر الانترنت وأخذ إذن من عمله للذهاب والانتظار لساعات طويلة للحصول على الوثيقة المطلوبة من مقر الادارة.
“الوزيرة الكسولة” لم تخجل قبل أيام من التصريح بصعوبة حصولها على نسخة عقد الازدياد كمواطنة مغربية, معترفة بالصعوبات التي يواجهها المغاربة للحصول على الوثائق الإدارية في عصر “الرقمنة والسرعة” .
الوزيرة “الكسولة” وبدل مسايرة التطور الرقمي الذي يعرفه العالم والبحث عن اتفاقيات وشراكات مهمة وناجحة, اختارت المكوث في مكتبها المكيف, وتكليف فريقها بصياغة استراتيجيات “فاشلة” مكلفة, وعرضها أمام وسائل الاعلام, أو تخصيص ميزانيات مهمة لتجديد أسطول سيارات وزارتها.
“كسل الوزيرة” لم يجبرها على المكوث فقط داخل مكتبها, حيث تفاجأ موفد هبة بريس بمؤتمر “جيتكس” بمستشار الوزيرة يخاطبه بالقول “راه عيات” خلال طلب تصريح منها.
الوزيرة مزور, التي تجهل أو تتجاهل أن بلادنا على موعد مع تظاهرات قارية ودولية مهمة تستوجب مواكبة وتطورا رقميا, تؤكد يوما بعد آخر أن وزارتها لن تكن في الموعد والمستوى المطلوب مع الأحداث الكبرى المنتظرة.
فهل تسابق “الوزيرة الكسولة” الزمن لاستدراك الوقت الضائع وإصلاح ما أفسده كسلها?
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
تستهلكون الجهد والوقت الأكبر بحديثكم عن مزور وحدها، تجمعوا فشل المسؤولين وجميع الوزراء والوزيرات في جملة واحدة، وكل المسؤولين والأحزاب.
هناك من هو كسول وهناك من هو بيتر الفتن وهناك من بريد اخراجنا عن ملتنا .ولكن هل من السهل ان تصبح وزيرا هناك معايير انما بعد التعيين بتغير الشخص او تكون المهمة اكبر منه او يسير حسب اهواء اخرين المهم واش بتدنادم دبر على راسو بواحد التقاعد ومنحة نهاية المهمة لم يكن يحلم بها باركا اعطوني وزير وكولو لعجبكم
الكل في تلك الحكومة كسلاء لا أحد يؤدي عمله كما يجب همهم الوحيد إغناء ارصدتهم البنكية على حساب المواطن المغلوب على أمره المهم عند الله الحساب يا خونة الامانة
فاقد الشئ لا يعطيه. اقترح الغاء الانتخابات و تشكيل حكومات فاشلين اكفاء مع ربط المسؤولية بالمحاسبة.
الكسل لايقتصر على هذه الوزيرة وحدها فقط انما ينطبق على حكومة برمتها جملة وتفصيلل
نعم فهنالك عدة سخص عليهم يقولوا لا تذهب إلى مدرسة فيكونوا كسول لكن هنالك عدة سخص عليهم يذهبوا الى مدرسة و لا يقرى و يكون كسول على طاولة حجرة و لا يشري ادوات و شكرا
كل الوزراء كسلاء وغير اكفاء ما عدا ناصر بوريطة وفوزي لقجع.
كل الوزرات كسولات؛ وبعض الوزراء كذلك؛
مسؤولين فاشلين افقرت الشعب وخصوصا العالم القروي و ارتفاع البطالة وغلاء المعيشة…. لاصحة ولا سكن مناسب الثمن ولا والو
كيف كسولة كيف مجتهدة. شخصيا اعتبرهم كلهم موضفين ومشاركين في الفساد وهذا الكلام يطبق على جميع الأحزاب.
الشخصيات التي تستحق الاحترام هي الخارجية في شخصية السيد بوريطة والهيلالي وشرفاء الأمة في داخل المغرب وخارجة .
واش غ هادي بوحدها. راه شلى كسالى رافعين معها شعار: ادهب وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون. وزيد عليه شعار: ناموا ولاتستيقظوا مافاز إلا النوم.
وراه من الخيمة خرج عوج.🤪🤪