الباز يرفض إجراء حوارات صحفية بدون مقابل مادي

رباب نوي – هبة بريس

كما عودنا الممثل أنس الباز بخرجاته المثيرة، بحديثه على المخرجين وزميلاته، اختار هذه المرة أن يتحدث عن الصحافيين، الذين حاولوا التواصل معه لإستضافته في حوارات.

وفي سياق متصل، خص الباز عبر تقنية سطوري في موقع تبادل الصور والفيديوهات انستغرام، بثه المباشر، بحديثه عن الإعلامي رشيد العلالي والإعلامية شهرزاد عكرود، اللذان يشتغلان في القناة الثانية.

وقال الباز إنه يرفض المرور في برامجهم مادام ليس هناك أي مقابل مادي، بدعوى أنه سيأخذ من وقته، ويؤجل أغراضه، ولا يمكن عرض صورته في القنوات بدون أي مقابل يذكر.

واعتبر البعض أن أنس الباز يطلق الكلام على عواهنه، ويقول أشياء غير منطقية.

وتجدر الإشارة إلى أن الممثل أنس الباز خرج بتصريحات مستفزة في حق مخرجين وزميلاته في المجال الفني، بعد عدم توجيه له الدعوة للعمل.

مقالات ذات صلة

‫13 تعليقات

  1. لكل وجهة نظره فيها له الحق في مطالبته باجرى لاي مقابلة يواجهها هي كاي عمل من اعماله الفنية

  2. نحن في وقت لايرحم وقت فيه الجميع يخطي خطواته الا ويادي عليها ضريبة فليس هناك من يرحم

  3. اصبحنا في زمن الماديات وهدا بتا عادي فلاعيب في دالك لان هناك وقت اصبحنا نعيشه كالسيف ان لم تقطعه قطعك

  4. هذا نوع من الغرور سيزول عندما يتجاهاه الجميع. اصلا لا يعرف الجمهور من هو هذا الرجل.

  5. وما العيب في ذلك له كل الحق ان يطلب تعويضا ماديا عن اي حوار تلفزي يقبل به ما دام الطرف الاخر يربح ماديا من وراء اجراء الحوار.

  6. يقول الفنان رشدي أباظة الفن دى هانبكا يعني قيمة و سيما و دوق باللهجة المصري مستوى راقي و متطوير شاهدة له فيلم في سينما شعب أيام زمان الفيلم النادر“سر الغائب” تاجر ثري احتكر تجارة الحبوب وكان يلجأ لإخفائها من حين لأخر كي يتلاعب بأسعارها في السوق، بهذه الطريقة يكون ثروة كبيرة، فجأة يختفي التاجر ويترك زوجته التي تفشل في معرفة سر اختفائه المفاجئ. يعمل عندها شاب محاسب سرعان ما يقع في حبها بل يساعدها في نفس الوقت على إدارة المتجر الكبير.

  7. عندما لا تجد وسيلة للشهرة سوى الضرب في عرض زملاء المهنة واتهامهم اتهامات تمس بشرفهم أو تنتقص من مهنيتهم فقط لانهم استثمروا في الجزارة أو التجارة هذا دليل على الإفلاس المهني.البحث عن الشهرة بالتشهير بالآخرين عوض العمل رخيص جدا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى