من هم الملثمون وراء مقتل طالب جامعي بأكادير ؟؟.

 

ذكرت مصادر طلابية ل ” هبة بريس” أن أشخاص ملثمون قد إقتحموا الحرم الجامعي بكلية الاداب بأكادير، صباح أمس السبت ، بهدف الانتقام من فصيل طلابي آخر، مما عجل بإندلاع مواجهة دامية انتهت بمقتل طالب يتحدر من إقليم كلميم جنوب المملكة.

وأضافت نفس المصادر، أن عدد من الاشخاص اللذين كانوا برفقة فصيل طلابي اخر، كانوا ملثمين عكس عدد من الطلبة كانوا بوجوه مكشوفة، مما طرح علامات إستفهام حول هوية هؤلاء المهاجمين.

ومما زاد من التشكيك في قضية مقتل الطالب الجامعي بواسطة الة حادة، بعد الاشتباك بين الفصيلين، هو هوية الاشخاص الملثمين خصوصا ان الواقعة صادفت الذكرى الوهمية ليوم 20 ماي، والتي تحتفل خلالها مرتزقة البوليزاريو بذكرى تأسيس الجبهة المزعومة، مما يفرض البحث والتقصي حول جوانب الواقعة وهوية الاشخاص المشاركين فيها والتي تقوم بإفتعال التشنجات والمواجهات الدامية بين طلبة الجامعة.

مقالات ذات صلة

‫13 تعليقات

  1. إختراق حركيي الجزائر للحدود ووصلوا إلى آسفي وأكادير والأمن يفر أمام شرذمة منهم ،كثيرا ما سمعنا الرصاص يلعلع في مدننا للقبض على مشرملين نشالين ، أين لعلعة الرصاص لردع مرتزقة بوليزاريو الداخل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  2. لبلاد في خطر مستقبل المغاربه مرهون بطاعه والولاء لشردمة الخونه ولمنافقين والحاقدين مدعميين من جارة السؤ لجزاير وبلزاريو وجمعيات وجماعات محضور ونفصاليه لضرب اقتاصد البلاد وتامر على دوله وعلى شركات المغربيه والاجنبيه حداري يامغاربه اللعبه بدات تنكشف حداري من تحريض ولفتنه بالامس شركتي سنترال وشركة افريقيا وقتل طالب من مجهولين واليوم هجوم على اراضي فلاحيه باسفي وغدا نسمع اشياء اخرى يجب على لمغاربه التصدي لكل لمنافقين والمحرضين ولخونه نقوله بصراحه

  3. يا ربي ما هذه المصيبة التي حلت بأبناء المغاربة كل يوم نسمع على شاب او شابين قتلو لاسباب مجهولة

  4. الجامعة فقدت وظيفتها ودورها الريادي في قيادة المجتمع وكأن الدولة او بالاحرى المسؤولون اليوم في الدولة اكتفوا بالتعليم والتحصيل حينما تخرجوا هم وابناؤهم وملأوا المناصب ومراكز القرار وانتهت بالنسبة اليهم وظيفة الجامعة .

  5. لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم ففي هذه السنوات الاخيرة لم نعد نسمع سوى الاخبار المؤلمة التي يعود جلها الى انعدام الاخلاقيات في امة الاسلام

  6. في الحقيقة الجامعات فضاء للتعلم ولكن ما نراه في احوازها يثير الدهشة والسؤال.لقد تحولت الى اماكن لتصفية الحسابات والاقتتال

  7. إن ما وقع في أكادير ما هو إلا صرخة من عمق واقع هذا المجتمع. هذا شكل من أشكال الفوضى التي نشاهدها في كل مكان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى