“المنتوج الوطني أحسن بديل”.. مغاربة يواصلون مقاطعة منتجات تدعم إسرائيل
تضامنا مع الشعب الفلسطيني بسبب للأحداث التي تشهدها غزة، يخوض عدد من المغاربة حملة واسعة لمقاطعة منتجات وماركات عالمية تدعم الجيش الاسرائيلي.
وطيلة الأيام القليلة الماضية، شارك عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، لائحة تتضمن منتجات وماركات عالمية تدعم الجيش الاسرائيلي.
وتحت شعار “اذا قاطعتها لن تمت، واذا اشتريتها سيموت فلسطيني”، دعا النشطاء كافة المتضامنين مع القضية الفلسطينية ومع الشهداء في غزة، الى مقاطعة هذه المنتجات .
ودعا النشطاء، المغاربة الى استغلال هذه الفرصة لتشجيع المنتجات الوطنية وجعلها كبديل دائم عن الأجنبية.
المنتوجات الوطنية لا ترقى الى المستوى المطلوب. هنااك بدا،ل كثيرة (غير وطنية).
قاطعو انترنيت انستغرام تويتو چوچل فايسبوك آپل… اما مقاطعة غي الماكلة و الشركات و العلامات ديال الاستهلاك العام كيعطيك رؤية على عقلية القطيع لي عند الصحافة الهوية و فئة من الشعب لي غبي او طاغيا عليه الشعبوية
ماهي منتجات اسرائلية لنعرف ما تستهلكه وما لا نستهلكه
كلام معقول و سليم اللهم انصر اخواننا الفلسطينيين والمسلمين في كل مكان
قاطعوا الادوية والتكنولوجيا والسيارات والاقمار الصناعية والاسلحة ،ولا فيكم غير سريط ورهيط ،ماذا ستقاطعون؟ انا اشتري ما يناسبني ولن لقاطع احدا ،لماذا لا تقاطعون منتوجات اسبانيا وهي تحتل ارضكم؟ ام ان هموم المشرق اهم من مشاكل المغرب لديكم؟
شي ردود تتبان باللي اصحابها صهاينة ،ولكن المغاربة الاحرار عارفين اش تيديروا ،وغايقاطعوا المنتجات الصهيونية ،ويستهلكوا المنتجات الوطنية لتنمية الاقتصاد ، مع الاستغناء على الكماليات ،
من الغباء إطلاق متل هده الحملات والغبي اللي يتبع من النداء.جل الشركات المنتجة محليا تحمل علامات تجارية امريكيه لتشجيع البيع لا اكتر وتشغل يد عاملة مهمة
كما قلنا سابقا قاطعوا فايسبوك يوتيوب وكامل المنتجات التي تنتجها الشركات الأمريكية ان استطعتم…يا قوم التخلف
نحن لا تنتج حتى اكتفاء ذاتي ونتفوه بكلام لا نستطيع حتى تطبيقه
قاطعوا المنتجات الأمريكية فهي تدعم إسرائيل راه غدي تحاسب على أي حاجة شريتها راه على قبل هدوك الناس إخوتنا نديروا ماستطعنا ثانيا واش إلى مشريتيش كوكا أولا نسكافي غدي نموتوا ألحمدلله كاين البديل أما بخصوص التكنولوجيا بحال التليفون ألا المواقع بحال فيسبوك راه وما تعتزم راه كان لي استخدموا ضدهم بشمال من حاجة