حماية المستهلك ..سوق المحروقات هو السبب الأساسي في جميع الزيادات
قالت الجامعة المغربية لحقوق المستهلك ان وضع سوق المحروقات، والارتفاعات المتتالية في أسعار الغازوال والبنزين غير سليم
وسجلت الجامعة في بلاغ لها إن المستهلك المغربي يتعايش مع موجة الارتفاعات المتتالية في أسعار جميع المواد الغذائية و الصناعية و الخدماتية، وهو الوضع الذي ينهك باستمرار قدرته الشرائية.
ونبهت “حماية المستهلك” إلى أن سوق المحروقات بالمغرب، هو السبب الأساسي في جميع الزيادات، وقد عرف في الآونة الأخيرة خمس زيادات متتالية تمت في ظرف شهر غشت 2023، رغم استقرار أسعارها على الصعيد الدولي، مع العلم أن المشتريات النفطية لا تتم يوميا.
وأبرزت الجامعة أن تبعيات ارتفاع أسعار المحروقات غير المبرر، طال حتى خدمات بريد المغرب، ليصل ارتفاع سعر بعث رسالة عادية الى نسبة %9.33 مع زيادة درهمين فيما يخص رسالة مضمونة ذات الوزن الأدنى.
ودعا البلاغ إلى ضمان مبدأ شفافية السوق من خلال احترام حق المستهلك في الاعلام، والتدخل الحازم من لدن السلطات والمؤسسات المعنية من أجل امتثال جميع الفاعلين داخل السوق للقوانين، وخاصة عدم القيام بالممارسات المنافية لقواعد وضوابط حرية الأسعار والمنافسة.
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم جميعا..
سياسة هذه الحكومة الفاشية لا يبشر بالخير ..
بما أن المواطن لا يتخذ أي إجراء والشارع لم يتحرك وحتى أصحاب النقل يبحثون على الدعم ليس إلا لملئ الجيوب دون أن تعرف فاتورة النقل رغم أي انخفاض كما حدث سابقا، فإن لوبيات المحروقات ستحرق الشعب بدون دخان. فإلى متى سيبقى الشارع ساكتا؟؟؟؟ نعم تحركنا لمقتل إخواننا بالسعيدية(شخصان) أما لوبي المحروقات فهو يقتل حوالي 40 مليون مواطن ولن ننسى أن نخصم منهم 5% الذين يملكون ثروة المغرب بالإضافة إلى ذئابهم الذين يملؤون الدنيا نباحا بما “حققوه”؟؟؟ اتجاه القدرة الشرائية للمواطن.
أحزاب مشاركة في غلاء الأسعار ونقابات باعوا ذممهم وقمع للإحتجاج المشروع. المهم الأمور لا تبشر بالخير..
الحكومة في جهة والشعب اخرى تركوه للوبيات الفساد التي هي من يحكم في سوق المحروقات..
لا تجتمع السلطة و المال في يد واحدة..
الحل الأنسب هوا المقاطعة للشركات الثلات المحتكرة والكل يعرفها ..
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم جميعا..
الزيادات ستتواصل ليست هناك حلول عند الحكومة المغربية التي تواصل في اهضار المال على المهرجانات عوض تدعيم المواطن البسيط في المحروقات..
حكومة لا ترى سوى جيوب المواطنين عوض البحت عن حلول..
لا سماحة مع الفساد و المفسدين..
يجب إعادة النظر في قضية حرية الاسعار لانه له تبعات وخيمة على المجتمع
الشعب المغرب يعرف هدا هو السبب الرئيسي في كل الاسعار المرتفعة حسبنا الله ونعم الوكيل
يجب التدخل الفوري من طرف المسؤولين عليه هدا شيء في قمة الهلاك لهدا المواطن المسكين الدي هو الاول والاخير من يؤدي دريبة الاسعار المتتالية
عشنا ولازلنا نعيش اسعار غير معقولة والا متا تحن القلوب علا هؤلاء الدعفاء
هده الاسعار سببت في تفكك بعض الاسر للاسف ذهبت ضحيتها اطفال ابرياء كفانا نار احترقنا بها سنوات
نعم ارتفاع اسعار المحروقات هو السبب الرىيسي الذي اثقل كاهل المواطنين البسطاء وجعلهم عاجزين ومدمرين يعانون من الغلاء الفاحش الذي تعرفه جميع المواد الغذائية والاستهلاكية واغلبهم التجا الى القروض الصغرى ومنهم من اصبح يتعاطى التسول في الاسواق والشوارع ارحموا ضعفنا ايها المسؤولين متقاعد