سياسيون ومثقفون فرنسيون يطالبون بحذف آيات قرآنية لهذا السبب !
كشفت مصادر فرنسية أن أزيد من ثلاث مائة سياسي ومثقف فرنسي وقعوا على عريضة تطالب بحذف آيات قرآنية ، بدعوى معاداتها – أي الآيات – للسامية ، الأمر الذي خلف صدمة في أوساط مسلمي فرنسا .
وأضافت ذات المصادر أن العريضة التي وقعها عدد من المثقفين والسياسيين الفرنسيين أعادت للواجهة موضوعا أسال الكثير من المداد واختلف حوله مفكرون وعلماء ، والمتعلق بتفسير آيات يصطلح عليها البعض ب”آيات القتال” و”السيف” ، معتبرين أن عدد من التنظيمات المتطرفة تستند الى هكذا آيات لتبرير أعمالها الوحشية ضد المخالفين .
ويري الكثير من المفكرين الاسلاميين ، أن عدد من التشريعات الواردة في القرآن الكريم مرتبطة بزمانها وبالمرحلة التي أنزلت فيها ، لافتثن إلى أنه لاتوجد في القرآن الكريم آية واحدة تدعو الى قتال اليهود والنصارى ، مؤكدين أن القرآن من بين الكتب السماوية التي تحدثت عن اليهود والنصارى بعيدا عن الكراهية والمعاداة .
que ces politiciens ou je ne sais pas qui ceux soient aillent au diable et qu ils sont occupent de leurs oignons loin de nous
على سلامتكم ، خرَّف هذا الموضوع هنا في فرنسا…السؤال هو لماذا عدد و ليس أقل أو أكثر؟ عندما نبحث في الأمر نجد أن معظم الموقعين ينتمون إلى محافل ماسونية مختلفة . بدأً بساركوزي،رغم فضائ التمويل الليبيى لا زال حيٍّا سياسيا.مرورا بجاك لونك jack lang صاحب مؤخرات أطفال مراكش والّذي لم يضايق ولو بالإشارة إلى إسمه…والباقي من الموقّعين كلّ له قصصه التي بإمكانها إقبارهم لو طرحت في السوق السياسي العمومي. للعلم فالذي وراء هذا البيان هو فيليب فال p. val الذي سبق له أن أدين في جرائم بيدوفلية، فقد إنسحب من شارلي إيبدو قبل الكارثة، كأنه بعلم بما سيحدث…ولكم واسع النظر.
القرآن كتاب مقدّس غير قابل للتغيير. لو ان احدا أنشأ عريضة لتغيير التوراة او الانجيل، لأقامو الدنيا ليمنعو العريضة، رغم انها كتب محرَّفة
العرائض لا تساوي شيئا امام القرآن الكريم حتى وان امضاها كل البشر
لا لتحريف الكتب المقدّسة
أظن من الواجب على هولاء المثقفين الفرنسيين اعادة النظر في نشيدهم الوطني -أولا – قبل الحديث عن آيات قرآنية
Ils croient que le coran est similaire à l’évangile, et qu’ils peuvent y ajouter et en retirer tout ce qu’ils veulent.
Dieu a dit toujours au coran:”INAA NAZZALNA ADDICRA OUA INNA LAHO LAHAFIDON”. Donc ce n’est pas les humains qui sont sensés conserver ce coran mais c’est Dieu lui même qui le garde.
هل القرآن فرنسيا كي يحدفوا منه ما يشاؤون لو كانوا متفقين لعرفوا أن العالم الإسلامي ومند الف سنة وهو يتعرض لهجوم مسيحي يهودي هم الذين يجب عليهم التخلي عن عدائهم لكل ماهو مسلم
غريب أمر هؤلاء! ومن يملك الحق أو القدرة على تغيير هذا الكتاب الذي يحفظه الملايين من المسلمين عبر العالم بأسانيد صحيحة و متواترة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام عن جبريل عليه السلام عن رب العزة جل وعلا. إنهم يظنون ان المسلمين يتعاملون مع القرآن بنفس الاستهتار واللامبالاة اللذين تعاملوا بهما مع كتبهم وينسون أو يجهلون أن الله تكفل بحفظ كتابه ولن ينال منه كيد الكائدين.
…..بلبلبلبل………بلبلبلبلبلبلبلبلب….كفى من البلابلابلابلا.والشمس لاتغطى بالغربال.سيروا نحو التصحيح والاعتراف والتعايش بعيدا عن البكاء واللغو والكدب والتجارة؟….