في أول تعليق له..”لاغتيست”: “المغرب بلد النور و المساجد”

عقب الضجة التي أثارتها تصريحات اليوتيوبر نبيل المودن صاحب قناة “نبيل فليكس” والمتعلقة بكل من النجم المغربي يوسف أقديم المعروف ب”لاغتيست” و الفنانة مروى اوتمغات المشهورة ب “مروى لود”.

قرر “لاغتيست” الخروج عن صمته عبر حسابه الرسمي بموقع “أنستغرام”، رافضا الربط بين موطنه المغرب و أعمال الشعودة و السحر، واصفا إياه ببلد النور و الحكمة.

و أضاف المتحدث ذاته، أن فئة قليلة من الأشخاص من تلجأ إلى هذه الأعمال السيئة، مبرزا عدد المساجد و الفقهاء الكبار الموجودين في المغرب.

و جدير بالذكر أن نبيل المودن كشف عبر مقطع فيديو قام بنشره عبر قناته الرسمية بموقع رفع الفيديوهات العالمي يوتيوب، تفاصيل واقعة السحر و الشعوذة التي كان ضحيتها الرابور المغربي “لاغتيست”، “على حد تعبيره”.

وقال المتحدث ذاته، أن القصة بدأت منذ تبني “لاغتيست” لمواطنته “مروى لود” فنيا، من أجل مساعدتها لإبراز موهبتها كما فعل مع العديد من الفنانين الصاعدين الشباب، غير أن زوجته كان لها رأي خاص و ذلك لعدة أسباب أبرزهم معاملة مروى ليوسف و محاولتها الدائمة للتقرب منه.

و أضاف اليوتيوبر نبيل أنه ومع توالي الأيام، ازدادت الشكوك أكثر حول تصرفاتها،لحين قرارها السفر إلى موطنها المغرب،و استعانة زوجة الفنان المغربي بمحقق مغربي لتتبع خطواتها و التأكد من نيتها.

و واصل قائلا، أن ما حصل كان مفاجأة كبيرة، و هو الأمر الذي كشفه المحقق بعد تأكده من أن “مروى لود” كانت تستعين ب مشعود من أجل تفرقة “لاغتيست” عن زوجته، موثقا ذلك بصور و تسجيلات صوتية،

و يشار إلى أن نبيل فليكس ربط حادثة السحر و الشعوذة بواقعة الطفلة نعيمة التي كانت ضحية جريمة قتل بشعة، بطلاها “فقيه” و باحث عن الكنوز، حيث أدانتهما غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمدينة ورزازات، بـ25 سنة سجنا نافذا لكل واحد منهما.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى