دفاع لمجرد ..يجب ” التريث ” قبل اتخاذ قرار استئناف الحكم
حكمت المحكمة الجنائية في باريس، الجمعة، على النجم المغربي سعد لمجرد بالسجن ست سنوات، لإدانته باغتصاب شابة وضربها في غرفة فندق في العاصمة الفرنسية في تشرين الأول/أكتوبر 2016.
بعد سبع ساعات من المداولات، قالت المحكمة إنها “مقتنعة” بحصول واقعة الاغتصاب، “التي وصفتها بشكل ثابت ودقيق” المدعية المدنية في القضية لورا ب.
وصدر أمر بالحبس، ما يعني أن سعد لمجرد سيودع السجن على الفور.
وعلاقة بالموضوع وتطوراته نقلت وكالة فرنسية ان تييري هرتسوغ، محامي سعد لمجرد، عبر عن حاجة الدفاع إلى “التفكير” قبل “اتخاذ أي قرار بشأن الخطوات اللاحقة”
واكدت ان دفاع لمجرد سيتريث قبل اتخاد قرار استئناف الحكم من عدمه، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الفرنسية.
بالمقابل رحب محامو المدعية “لورا. ب” “بالقرار الهام المنسجم مع الواقع”، على حد قول المحامي جان مارك ديسكوبيس.
المجرد من كل القيم
ياعترافاته يشرب الخمر يتناول جرعات الكومايين ماذا تنتظرون منه
غريب امر التعليقات التي تسانده و تقحم الصراعات السياسية
للاسف هبة بريس تنشر ما يوافق خطها وما تريده هي اما الديموقراطية في نشر كل التعاليق لا توجذ
كلكم تدافعون عن مجرم وتدعون الله له. تخيل معي لو كانت البنت بنتك أو أختك؟ هل كنت ستدعو له ام عليه؟ هذا كائن من عوامل هدم منهاج النبوة.. خرب تربيتنا وتربية ناشئتنا هو ومن على شاكلته… فكر عن من تدافع وتساند قبل ان تفعل ولا تكن إمعة… فالانسان مع من أحب حشر.. واتحدى كل واحد ممن يدعي حبه أن يتمنى الحشر معه.
دولة القانون،اما في المغرب الفرنسي عندو حماية من الشرطة المغربية حتى وان كان بيدوفيل
تصرفه يعتبر شئ عادي وطبيعي هكذا تعلم في المغرب ٠٠بالمال والجاه تستطيع ان تفعل اي شيئ لكن الغبي نسي انه في بلد القانون وليس في المغرب يتم الافراج عن المغتصبين بمجرد تقديم درهيمات لجهة معينه كما حدث مع الكويتي الذي تم تهريبه بتواطوء مع جهات رسمية وايضا الاسباني الذي اغتصب احدى عشر طفلا وتم العفو عنه ٠٠الوضع في فرنسا ليس كذلك وعلى كل حال فان تصرف المجرد من الاخلاق ومن الانسانية تجري في عروقه جينات الرذيلة فقد كانت امه عاهرا وابوه فاسقا فماذا تنتظرون من مثل هؤلاء
في بلدنا الحبيب يغتصب الاطفال من طرف الاجانب ثم نستشيط غطبا وفي الاخير نسلم الجاني الى بلده آمنا مطمئنا دون ان يمسه عقاب وندعوا الضحية بالصبر وضبط النفس.
شفتي المحامي يتحدث عن التريث قبل الاستئناف و ربما عدم الاستئناف. لان ست سنوات من أجل الاغتصاب خصوصا ان خونا ماشي هذه المرة الأولى ، ماشي حكم قاسي، و ربما إلى استأنف باخذ اكثر
في حياتي لم اسمع يوما بأن سعد المجرد ، تصدق على الفقراء والمحتاجين او اشترى الاكباش للطبقة المسحوقة خلال عيد الأضحى ، مع العلم بانه يتقاضى ملايير السنتيمات في “عمله” او أغانيه والاشهار ، على عكس بعض المغاربة المشهورين مثل حكيم زياش والمزراوي وبالخصوص الملاكم بدر هاري كيف يتعدب وكم يتصدى لملاكمات الخصم وفي الاخير يتصدق على المحتاجين ، أما سعد لمجرد ودنيا باطمة سهرة 10 دقائق يربحون ماءات الملايين ولا خير فيهم .