ساكنة صفرو تعاني من النفايات .. وشركة أوزون في خبر كان
عبر مجموعة من المواطنين في اتصالهم بالموقع ، من ساكنة حي الرفايف و أحياء أخرى بمدينة صفرو ، عن استيائهم جراء الغياب الشبه التام لشاحنات جمع الأزبال و نقص كبير في حاويات الأزبال، حيث عبرت الساكنة عن انزعاجها الكبير بسبب تراكم الأزبال و الروائح الكريهة و الكلاب الضالة كما توضحه الصورة بأرصفة حي الرفايف.
و عبرت ساكنة الحي المذكور، أنهم يعيشون وسط الأزبال و النفايات المنزلية نتيجة الغياب التام للشركة المستفيدة من صفقة النظافة من جماعة صفرو، التي أصبحت اسم على غير مسمى حسب تعبير المتضررين ، مؤكدين أن المسؤولية تتحملها الشركة المفوض لها تدبير النفايات بالمدينة و المجلس الجماعي للمدينة و المفروض فيه المراقبة و التتبع و التنبيه أو اتخاذ الإجراءات اللازمة عند الضرورة و طبقا للقانون لإلزام الشركة على الوفاء بالتزاماتها مقابل ما تجنيه من أرباح.
يمكن إشراك المواطن أولا في تلقينه أبجديات إحترام البيئة و رمي الأزبال في أماكنها وإحترام الممتلكات العامة
الشركة متقاعسة و مكديرش خذمتها و كتخلي طارو عامررر و مكركر الزبل بجنبو
لا حياة لمن تنادي
يجب على شاحنة النظافة بان تمر مرتين اليوم هدا هو الحل
يجب أولا الأهتمام ورد الأعتبار لعمال النظافة…وأبعاد كثير من الأنتهازيين عن قطاع النظافة …والله ما تهلاو في العمال البسطاء لا طفروه
لابد من ايجاد حل هذا اكبر خطر يمكن ان يسبب امراض شتى للساكنة
لماذا النظافة توجد عندنا فقط في الكتب و ليس في الواقع. تجدنا نتشدق بأننا مسلمين و ان النظافة من الإيمان. أين النظافة و أين الايمان؟
قصة حب هذه التي تجمع المغرب مع الازبال !ثانيا المسؤولون في المغرب يبحثون دائما عن الحلول القصيرة الامد باش يضيبانيو و صافي
المشكل ليس فقط من الحكومة من الشعب كدالك شعب لا يعرف ما معنى حاويات الازبال الكل يرمي الازبال في الشارع غير مبالي لوطنه ولا للمواطن