بعد إسدال الستار على لالة العروسة.. هل نجحت دنيا بوطازوت في تقديم البرنامج؟
يبدو أن ظاهرة لجوء الفنانين من مجالي الغناء و التمثيل إلى مجال تقديم و تنشيط البرامج أضحت لا تروق للعديد من رواد منصات التواصل الاجتماعي.
مناسبة الحديث، الإنتقادات التي تعرضت لها نجمة الموسم الرمضاني الفارط “دنيا بوطازوت”، على خلفية تقديمها لبرنامج لالة العروسة.
و اعتبار شريحة مهمة من النشطاء أن للتقديم قواعد كما للتمثيل و الغناء، و لا يمكن الاستعانة بمشاهير الفن لتنشيط البرامج فقط لكونهم يحظون بجماهيرية كبيرة على إثر تميزهم في المجال الذي يبرعون فيه.
تباينت آراء رواد منصات التواصل الاجتماعي، بين مشجع و منتقد لأداء دنيا بوطازوت، استعمالها في بعض الأحيان ل “الصراخ” ، عفويتها، طريقتها في طرح الأسئلة، استعمالها لمصطلحات لا تصلح للبرامج التلفزية…
و هل استطاعت دنيا بوطازوت أن تخرج من جلباب “الشعيبية” أثناء تقديمها للبرنامج الذي كان يبث على القناة الأولى مساء كل سبت؟
للإشارة فبالرغم من الانتقادات، أعربت شريحة من المتابعين عن تقبلهم لأداء بوطازوت، مشيرين أنها التجربة الأولى لها في هذا المجال و التي ستكون حثما اكتسبت من خلالها التجربة و كذا الخبرة التي ستساعدها في تطوير مستواها في المستقبل.
الجدير بالذكر أن الفنانة المغربية دنيا بوطازوت تألقت و تميزت في تقمصها للأدوار و إتقانها في تجسيد الشخصيات، الأمر الذي جعل إسمها يلعلع في سماء التمثيل.
تمشي تبعد من التنشيط التلفزي. صوتها لا يساعد.
لايهمنا أخبر الفاسقات،والفساق الذين يتقاضون،أموال طاءلة،من أموال الشعب التي هي،حرام عليهم،وسيسءلهم الله عن ذلك،والله طيب لايقبل الا طيبا
كنظن هد الكومنتير مغاديش يتلاح اسيدي شكون داها فشي عروسة ولا ضيع وقتو فهد الخوا الخاوي
هذه ممثلة في بداية مسارها كانت خجولة ومتواضعة ومن تألقت في سماء الفن حتى تغيرت إلى 180 درجة وأصبحت مغرورة ومن كثرة ورغم جل الناس ينتقدونها كما وكيفا فإنها لاتبالي لا أحد كأنها الفن خلق لها فقط اما تصرفاتها من الناس للحديث ولا حرج،
ليست في المستوى. كثرة الصياح و الضحك بصوت عالي. لا تصلح لتقديم برنامج مثل للا لعروسة.
انا وخا متفرجتش فيه كنت نكلس فبيتي وصوتها يوصلني حتى للبيت صوت مزعج ماعجبتنيش