الشوبي“ يكشف عن روايته لنهاية “المكتوب“ لو كان كاتباً للسيناريو

كشف الفنان المغربي الشوبي عبر حائطه الفايسبوكي عن النهاية التي كان سوف يختارها لمسلسل “لمكتوب” إذا كان كاتبا للسيناريو.

و نشر في هذا الصدد تدوينة مطولة جاءت كالتالي:”لو كتبت نهاية مسلسل لمكتوب : ما غاديش ندير عمر ينتحر غنديرو داوه لمستشفى الأمراض النفسية للإدمان أولا وللعصبية وتكسير كل شيء، وماكاينش ديك بعد سنة بعد شهر ممكن”.

و واصل الشوبي :” هند ملي شافت عمر فديك الحالة غتدور فأمها وترجع ليوسف للدار بعدما تصارح بنت عمر بلي راها ما حاملاش ما والو وغتطلب السماحة من بنت عمر وهنا غتبين أنها إنسانة قارية ونبيلة وتطفي الطمع ديال حليمة وحيت هي بنت الشيخة غادية تبين نبل الطبقات المحگورة”.

و أضاف قائلا:”حليمة غادية تتصاب باكتآب وتبقى فالدار غير ساكتة حتى تجي عندها صاحبتها لي دخلات للحبس على قبلها وتخرجها من ديك الحالة وتبدا تديها معها يحيو الحفلات ويرجعو لكيف كانو من قبل ويوسف غادي يشجعها ويوصلهم بالطاكسي ديالو “.

و أردف قائلا:”ولد الباتول غيمشي هو ومراتو لكندا يبعد على هاد الجو فمرة، و الباتول غادية تعترف بداك الشي لي دارت وتفضح حميد وتلبسو گاع المشاكل ويمشي للحبس على كل الجرائم لي تسبب فيها ويلقاوها دايرة اوڤر دوز ديال الدوا وميتة فالغرفة ديالها “.

و اختتم تدوينته قائلا:” فاطمة وراجلها غتخليهم بنت عمر فالدار يقابلوها وفنفس الوقت يقابلو عمر فالمصحة وهي تتكلف بكل الأعمال ديال باها وتسمح لهند تتكلف بحانوت الحلوة لي بدات فيه معهم كعرفان منها بوفاء هند ، وتكسر السيجارة الإلكترونية إلى الأبد”.

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. تصور لنهاية منطقية فعلا اغضل من تلك النهاية الكارثية وحلقة واحدة 30افسدت قيمة و سمعة المسلسل

  2. انا ضد عبارة مرت سنة،لان فيها حرق مراحل من المسلسل.كما اني ضد موت عمر . لأنني كنت أتمنى أن توضح الامور اكثر بين عمر وعند وتفضح جميع افعال الباتول بشكل مباشر امام الملئ من خلال أدلة وبراهين موثقة وشهادات …

  3. انها نهايات جد مستهلكة عودنا عليها امثال هذا الشخص..بدون اي جديد او تشويق…نهايات مسلسلات التسعينات..هرمنا منها.
    النهاية اللتي اختارتها الكاتبة فيها نوع من التحدي و الجرءة..من مستوى افلام و مسلسلات نيتفليكس…ولكن فقط النهاية لان المسلسل هو فقط بداية موفقة لتقليد الاتراك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى