إحباط أكبر عملية قتل جماعية للمسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية
وجه ممثل ادعاء اتحادي، تهما ثقيلة لتلاثة رجال على خلفية تخطيطيهم لتفجير أكبر مجمع سكني في غرب كانساس، يضم أكبر عدد من المهاجرين المسلمين من الصومال، وبه مسجد إذ أرادوا قتل أكبر عدد ممكن منهم، وإرسال رسالة بأنهم غير مرحب بهم في الولايات المتحدة.
واتهم الادعاء كلا من كيرتس ألين وجافين، رايت وباتريك، ويوجين ستاين، بالتآمر لتفجير مجمع سكني، كان سيحدث مجزرة غرب كانساس، حيت قال انتوني ماتيفي، مساعد المدعي الاتحادي الأمريكي في مرافعته الختامية أمام المحكمة الاتحادية، “كان هدفهم الأساسي هو إيقاظ الناس وذبح كل رجل وامرأة وطفل في المبنى”.وأضاف “ما من شك في أن هؤلاء المتهمين الثلاثة ضالعون في مؤامرة عنيفة”.
وحسب ذات البلاغ، فقد كان المتهمين التلاث، الذين قاموا بتخزين بنادق ومتفجرات استعدادا لتفجير مجمع شقق سكنية يعيش فيه 120 شخصا بينهم الصوماليون، سيقدمون على وضع سيارة ملغومة عند كل ركن من أركان المجمع وتفجيرها.
امريكا كتمتل علينا دور المحامي وهي في الاصل المجرم
هذه الجرائم تبين مدى الاستخفاف بدماء المسلمين
الغرب يبقى اكثر انسانية من العالم الاسلامي.
للهم انصر الاسلام والمسلمين في كل مكان