آيت الطالب عن “الجرعة الثالثة”: جرعة الأمل التي ستنهي معاناتنا مع كابوس الجائحة
وصف وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد ايت الطالب، الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا ب”جرعة الأمل”.
وقال ايت الطالب في معرض رده على أسئلة البرلمانيين بمجلس النواب، يومه الاثنين “الجرعة الثالثة هي جرعة الأمل التي ستُنهي معاناتنا مع كابوس الجائحة الرّهيب الذي نشر الرّعب والقلق، وتضرّر من تداعياته الجميع، وهي سبيلنا إلى الرّفع التّدريجي لقيود الطوارئ الصّحية واستئناف الحياة العادية في أقرب وقت ممكن قصد الانكباب بكل وطنية ومسؤولية على الأوراش الملكية الكبرى للإنعاش الاقتصادي والاجتماعي.”
وأكد الوزير على أن الجرعة الثالثة المُعزّزة في غضون 6 أشهر بعد الجرعة الثانية، قد تم إقرارها للحفاظ على أعلى مستويات الحماية، مشيرا الى أنه يتمّ استخدام الجرعات المعزّزة بشكل شائع لتعزيز العديد من اللقاحات، لأن المناعة يمكن أن تتلاشى بمرور الوقت.
اين الرخص ااتي مفترض توفر لمن لا يستطيع استعمال لقاح .انا مثلا عندي حساسية من الادوية وحتى بعض المأكولات .فاخد اللقاح بالنسبة لي كحكم بالاعدام .وعندي اكثر من 30 وراقة تخص المرض عندي .فما السبيل لاخد رخصة خاصة لمن هم مثلي
لماذا معالي الوزير لا تملك الجرأة الكافية لاخراج قانون يقر باجبارية التلقيح…لماذا تختبئ وراء قانون حالة الطوارئ لفرض جواز التلقيح الذي لا يقبل به احمق وما بالك بالعقل؟؟؟كيف يعقل ان يكون التلقيح اختياري والجواز الذي لا يستخرج الا بالتلقيح اجباري؟؟؟؟نقطة اخرى وشخصييا منذ ان اخذت الجرعة الثانية ومعاناتي مع امراض عدة لا تنتهي…امراض الاذنين…ضهور ورم في الساق..تنمل وبرودة في اليد التي اخدت التلقيح…كثرة الكلاكاج…كثرة النوم والدوخة…فهل للجنتكم اللا علمية اي تفسير…دعيناكم الى الله وحده هو القادر عليكم وحسبي الله ونعم الوكيل فيكم
لا حول ولا قوة الا بالله هاكا قال لينا فالاول نديرو جوج او سالينا دابا الثالثة او رابعة او الخامسة
هاد الجرعة الثالثة ستأتي بعدها الجرعة الرابعة والخامسة والسادسة والسابعة وهكدا دواليه و ورغم عدد هده الجرعات فكورونا ستبقى الى ان يادن لها الله بالدهاب من حيث اتت.
هد الوزير الصحة خاصو الاستقالة لان هد الافعال دكتتوريا كيف يعقل على اي انسان عاقل ان يفرض اللقاح على الناس لكي يمكمهم من الخروج والدخول للمتاجر لاقتناء حجياتهم هد الوزير بفرض القاح كانه حكم على الناس غير الملقحين بالسجن بالمجاعة و الفقر و الجحيم و الشوهة الكبيرة هيا الشرطي اللي بغى يلقي القبض على امراة في الشارع العام بدون جواز التلقيح كما قالت المراة كانها حركة في بلادها كانها اجنابية و الحقنة الثالة و الرابعة و الخامسة و شوف تشوف واش سلات او لا لا و الله اكون في عون المواطنين اللي حكمو عليهم و فرضو عليهم بالقاح و الحرية الاشخاص هيا فوق كل شيئ هدي كارثة كبرى.
الله يرفع عنا هدا الوباء
واش إلى مات شي واحد معندوش جواز التلقيح واش مسموح ندفنوه او ضروري جواز التلقيح
اللقاح لن يعطي المناعة الجماعية، فقط انظروا البرتغال بلغت نسبة التلقيح 86٪ و عدد الحالات اليومية 700 حالة و عدد سكانها 10 ملايين، ماليزيا نسبة التلقيح 77٪ و عدد الحلات اليومية 5700 حالةو عدد السكان 32 مليون، إذن عدد الحالات ليس بنسبة التلقيح بل هي بأمور أخرى، ثانيا نسبة الفتك انخفضت عالميا و ليس فقط بالمغرب لأن المنظومة الصحية بدأت تفهم كيف تتعامل مع الوباء، و ثالتا الدولة الوحيدة في العالم التي فرضت جواز التلقيح في جميع المرافق الحيوية دون القبول بتحليلة pcr، هي بلادنا السعيدة، أكيد الحكومة لها القدرة على فرض اللقاح لكن حتى الشعب غادي اتساناها في الدورة، و نهار الحكومة تحتاج الشعب ما غاديش تلقاه. و في الأخير جنازة رجل و عند الله يختصم المتاخصمون.
وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد ايت الطالب، الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا ب”جرعة الأمل”.
هـذا إشهــار للقـاح الذي لا يجـدي نفـعـا حسب المتحـورات التي يعتقـدونـها . الوبـاء مــوجـود ويتجـدد حسب الفصول ولا يعلمـه إلا الله .ولماذا نخـاف مـن الوبـاء ولا نخـاف من رب الوبــاء .هنـاك سـوى التجـارة فـي الوبـاء بفرض اللقاح والتلقيح .
” بسـم الله الذي لا يضـر مع اسمـه شيء فـي الأرض ولا في السمــاء وهـو السميع العليــم”