سرقة أغنام كسابة بالبيضاء .. فريق برلماني يدعو الحكومة لتعويضهم
هبة بريس ـ الرباط
طالب فريق حزب الاستقلال بمجلس النواب الحكومة بتعويض ” الكسابة ” الذين تعرضت ماشيتهم للسرقة بسوق للمواشي بالبيضاء
وسجل الفريق في سؤال برلماني وجه للحكومة انه تابع بامتعاض كبير، الأحداث المؤلمة التي تداولتها عدد من وسائل الاعلام، ووسائط التواصل الاجتماعي ببلادنا، والتي شهدها سوق المواشي بمدينة الدار البيضاء، حيث تم الاعتداء على عدد من الكسابة وسرقة قطيعهم، ورشق بعضهم بالحجارة.
وتساءل المصدر ذاته عن التدابير التي ستتخذها الحكومة لتعويض هؤلاء الكسابة، بما يخفف من خسائرهم الكبيرة، ويرفع من معنوياتهم باعتبار الدور الحيوي الذي لعبه ويلعبه الفلاح المغربي في ضمان الأمن الغذائي للوطن، وذلك سيرا على ما تم العمل به مع عدد من فلاحي جهة فاس، مكناس، نتيجة سقوط البرد على ضيعاتهم.
وجاء في السؤال :”إذا كان الفلاح المغربي يعاني من الآثار السلبية لموسم جفاف حاد، مما أثر بقوة على مداخيله، خاصة الفلاح الصغير والمتوسط، فإن أغلبهم كان يعتمد على نشاط تربية المواشي لمحاولة تقليل الخسائر التي تراكمت بفعل انحسار المنتوج الفلاحي، وارتفاع تكاليف الإنتاج وتدور القدرة الشرائية للمواطن، فإن الأحداث المؤلمة التي تعرض لها عدد كبير من الكسابة بسوق المواشي بمدينة الدار البيضاء، شكلت ضربة قاسية لهم، فضلا عن اثارها النفسية العميقة”
نقصو من التعويضات اللي كتاخذوا شهريا وعوضو لهم كما بغيتو ارباعة…..
السلام عليكم
لكي لا يتكرر هدا في رايي ان نهيكل هدا النشاط المهني
كيف ؟
ان لا يتعامل الفلاح او الكساب مع المواطنين مباشرة حيت يكونون جمعيات كجمعيات الحليب مثلا لنحمي الكساب والمواطنين
لان المواطن ايضا يتضرر من بعض الكسابة من حيث المضاربات والغش والثمن حيث يخصص مكان ونقت البيع المقنن بقانون الفوترة هكدا نحمي البائع والمشري
ويعمم هذا على جميع المهن حتى تتحضرالبلاد ولا تكون هناك هاته الفوضى كالباعة المتجولين والتجار غير المهيكلين ونكون صارمين في هدا المجال فالبلاد مع الاسف في فوضى تزداد يوما بعد يوم كل واحد منا لا استتني حتى نفسي ونحارب الفساد والمضاربات حتي تكون عدالة اجتماعية
هدا رايي والسلام
حقا يجب تعويض الكسابة المتضررين مما فقدوه بعد هجمة اللصوص عليهم
التعويضات غادي نهضرو عليها الي كان هناك دعوى قضائية رفها المتضررين والناس فقط اللي رفعو الدعوى في اليوم الأول أو التاني من الواقعة هما اللي من حقهم اتعوضو فعدد الاضحيات اللي ديكلراو أنهم تشفرات منهم
ديروا واحد القسط من الراتب شهري لكل واحد منكم اعوضوهم
مزايدات سياسية فقط. اما البحث عن الحلول و كيفية تاطير هؤلاء الذين لا يجدون مراكز تجمعهم في الاحياء كما كان في الماضي. فكانت نوادي تابعة لكل من حزب الشورى و الاستقلال تاوي شباب الحي و كانت الانشطة متعددة و مثقفة تعرض فيها افلاما كل اربعاء ابتداء من العصر و تناقش من طرف الحضور. …… هكذا كانت الاحزاب تؤطر المواطنين و عبر الكشفية العبدالاوية و الكشفية الحسنية.اما اليوم فقد تخلت الاحزاب عن دورها و قد بيعت المقرات التي كانت تضم هذه الانشطة و اقيمت فدلها عمارات للسكن ذهب ريعها الى جيوت البعض و اليوم هذه نتيجة التوكل على الدولة. اي انها وخجها من يجب على تاطير المواطنين. و هذا اكبر خطا.
هذا ما يقدرون عليه نواب الأمة اتقلت كاهل الدولة برواتبكم الضخمة و تطلبون أيضا تعويض الكسابة على خساءرهم الأخيرة
انا مع التعويض لكن من أموالكم المتراكمة على حساب الشعب و الدولة ألا تعرفون المساهمة أو التبرع أو حتى التضحية في سبيل هذا الوطن أم تعتبرون هذا الوطن مجرد بقرة حلوب فعلا إن لم تستحيي فافعل ما شئت
اين هو الأمن أو قوة الأمن تحضر الا اثناء المظاهرات السلمية
يجب ان يساءل وزير الداخلية اولا والذي فشل في توفير الامن للمواطنين …
اين هي الضربات الاستباقية التي تتباهون بها ؟