توقيف زوج قاضية بعد رفضه الامثتال و إهانته لعناصر الدرك بالسوالم

سيطاق سراحه عاجلا انه زوج القاضية،ههههههه غريب سلوكات هذه الفئة من المجتمع،هل هي اهانة الخضوع للمراقبة،ماهذه العياقة ،الستم مواطنين لديكم بطاقة،ام تصنفون انفسكم فوق السلطة،متى ستتوقف هده العقلية الرثة المتجاوزة ،هناك اناس ابتكروا ما يفيد البشرية يحترمون ويستحيون انفسهم ،ان تصرفات من هدا القبيل ما هي الا دليل عن قاوب مريضة تتغدى وراء هده المناسباث لتبرز مرض القوة ،وفكرة ما عرفتينيش انا……غادي نربيك هههههههه،قمة التخلف ،وكل هذا وهو خارق لقانون الحجر مسبقا

هدا اللي عرف يتزوج

لقد قلتها مرارا و تكرارا فهياة القضاء و وكلاء الملك يريدون أن يكونوا فوق القانون و بالتالي يكونون دولة داخل الدولة لا يطبق عليهم القانون لانهم قضاة سواء اثناء العمل أو خارجه مما يخلق في المغرب حكرة و احتقار بحيث نصير أمام موظفين عاديين و سوبر موظفين لا يسري عليهم القانون كباقي جميع الناس .

و الله خاص رجال السلطة يتعاملو مع هاذ النوع من المتعالين على القانون مثل رجال السلطة ف امريكا او البرازيل ال روسيا ما بغاش يمتثل للقانون حط ليه انفه في التراب او ورك عليه مزيان حتى اذا طلقوه من بعد عمرو ما يعاود لأن زنفارتو نمرغت في التراب او بالقانون

* متى نغير سلوكنا ؟ فكثير من الناس يتباهون و يقولون :” اللي ما عندو
سيدو ، عندو للاه ” . من منا لا يخطأ و لم يرتكب أي مخالفة . فإذا وقع
ما وقع ، صغيرة أو كبيرة ،فذلك ليس نهاية الكون . على الإنسان أن يمتثل
و يتواضع ، يؤدي الذعيرة ، بدون نرفزة أو تعصب أو طلب تدخل من
أي كان ، لكي لا يكون هو و المتدخل شوهة و أضحوكة في جميع الأفواه .
* يُحكى أنه في أيام إدريس البصري ، ذهب أخوه إلى إحدى الملاهي الليلية ،
فعربد . فأشبعه أصحاب الحانة رفساً و ركلاً ، و بعد التدخلات ، إجابوه :
” إسمح لنا ، لم نعرفه من قبل ” ـ حيث أنه أخ الوزير يفعل ما يريد .