السجن 25 عاما لسوري اغتصب بناته الخمس
أصدرت محكمة اردنية الثلاثاء حكما بالسجن 25 عاما بحق سوري خمسيني اغتصب بشكل متكرر على مدى سنوات بناته الخمس، كما افاد مصدر قضائي فرانس برس.
وبحسب المصدر “اصدرت محكمة الجنايات الكبرى الثلاثاء حكما مشددا بالسجن 25 عاما بحق سوري (50 عاما) لاغتصابه بناته الخمس من زوجاته الثلاث”.
واضاف ان “الفتيات تقدمن بشكوى ضد والدهن بعد أن ضقن ذرعا من أفعاله الجنسية معهن منذ صغرهن”.
ودين الرجل بـ”تهمتي الاغتصاب المقترن بفض البكارة مرتين، وهتك العرض 200 مرة”.
ووفقا للمصدر شددت المحكمة الحكم “لكون الفعل المرتكب يقع على المحارم بصفته أب الى جانب فضه بكارة ابنتين كانتا قد بلغتا 18 عاما”.
واثنتان من الفتيات بعمر 16 عاما اما اعمار شقيقاتهن الثلاث فهي 17 عاما و20 عاما و23 عاما.
وبحسب لائحة الاتهام فان “الفتيات الخمس يسكن داخل منزل في مزرعة وتعرضن لاغتصاب متكرر وهتك عرض من قبل والدهن المتزوج اثنتين من بلدته (في سوريا) فيما زوجته الثالثة اردنية”.
لاحول ولاقوة الا بالله هدا الوحش يجب أن يقام عليه الحد لما اقترفه من فعل مشين تجاه بناته.
25 سنة سجن غير كافيه لأنه غير صالح بتاتا
اربي السلامة
حرمة الدم و المال و العرض من حقوق المسلم على المسلم فبالاحرى بين ذوي الارحام
اعتقد ان الاب ليس في حالة طبيعية و هذا ما يفسر تصرفه الاجرامي في حق ابنته القاصر
قلة الدين و عدم الخوف من الله سبب كل ما يحدث من فساد و الله العظيم و الله العظيم و الله العظيم لو التزم الناس بشرع ربهم و سنة نبيهم عليه الصلاة و السلام لذاقوا طعم الايمان الحقيقي و وجدوا الراحة النفسية فالقران دواء المسلمين و هناء بالهم و صفاء افئدتهم و جلاء احزانهم
اللهم فرج كرب المكروبين و هم المهمومين و الله مع الصابرين
لا حول و لا قوة الا بالله
يستحيل ان يكون هذا ابا بل هذا وحش و لا داعي للقول كالمعتاد مسكين مريض او مختل عقليا
حسبي الله و نعم الوكيل ما هذا الزمن يارب ؟ الستر يا رب
عندما تضيع أمة دينها فتضيع الأخلاق وبعدها يصبح كل شئ مباح واخجلتاه أينك يا عمر بن الخطاب ؟ أينك ياطارق بن زياد؟ عجزت النساء أن تلد مثلكم
حسبي الله ونعم الوكيل….اللهم إن هذا منكر
لا حول ولا قوة الا بالله..اش هاد الزمان انعدمت فيه القيم والاخلاق والمبادئ اصبح فيه الانسان حيوانا
اهده هي التربية التي يريدها بعض العلمانيين فوالله لا مفر لنا من الترية الدينية الحقة
صار عندنا زنا المحارم الظاهر منها و الباطن كثيرة؛ لماذا؟ لان كل بنيات مجتمعنا التقليدية هي في طور التفكك و الاندثار و يحل محلها بنيات اخرى و علاقات و قيم اخرى.