سعد المجرد في ورطة من جديد امام المحاكم الفرنسية

Le Maroc doit impérativement tapper sur la table ! Il ne s’agit plus d’une affaire de mœurs, on essaie de politiser de la politiser pour faire pression sur le Maroc. Assez joué maintenant on passe à la vitesse supérieure. Ces gens ne comprennent que le langage ferme. Ceux qui ont des idées coloniales ne changeront jamais. Ils essaient de nous atteindre par tous les moyens.

لي دار راسو فالنخالة غاينقبوه الدجاج

لا يوجد قضاء مستقل في العالم فكله يتلقى التعليمات من الجهات العليا ما دامت الدولة هي من تصرف اجور مستخدمي وزارة العدل و قد تم تلفيق تهم التحرش لمسؤولين كما وقع لدومنيك ستراوس الدين لم يكن يتبع اوامرهم و كدلك رءيس سكوتلندا الدي طالب بالاستفتاء و انسانج و غيرهم
عندي سؤال
لو رفعت دولة دعوى بفرنسا او اسبانيا او امريكا من اجل تعويضهم عن حقبة الاستعمار او القتل فهل قضاؤهم سيبث في القضية حتى و ان كانت في التاريخ القريب كما وقع بالعراق و ليبيا
اما لمجرد فلا دخل لي فيه و لكن فقط لاوضح بان الديمقراطية عندهم على مقاسهم

منبر اعلامي معروف ينشر فقط التعليقات التي تمجد قضاء فرنسا و التي ضد لمجرد
و كما قال كاتب
اعطيني اعلاما بلا ضمير اعطيك شعبا بلا وعي

هل ما يقع بفرنسا صدفة من احراق العلم مرتين و تدخل القضاء في امورنا
طبعا بما اننا نستصغر انفسنا ففرنسا ستواصل عنترياتها و هؤلاء الدين يؤيدون فرنسا هم انفسهم من ينتقدون التبعية لها عندهم جوج وجوه

قضية لمجرد اخذت بعدا آخر، فهو الطعم الضحية في هذه القضية..ما هو إلا ورقة أو دمية في أيادي متسخة لإثارة التشويش على سمعة البلد خصوصاً من طرف الجارة الشرقية التي تكن حسدا و حقداً كبيراً على الشعب المغربي و على نظام بلده..سيما و مباشرة بعد تولي الرئيس الجديد الحقوق صاحب الاسم المدلول…و كما يقال “القافلة تسير و الكلاب تنبح”

مالو ومال هاد الشوهة اش جا مایفکو دابا من هاد المصیبة خصوصا وان قانون الحریات فهادیک البلاد تعدات المعقول حتی اصبحت فوضی الله یکوت معاه لانه والله ما یرحموه الی ثبتت علیه التهمة وهاد التاس کیحاولو یهرسوه حیث شافوه کیزید شهرة علی شهرة.

يمهل و لا يهمل .